تُعلمك هذه المقالة على ويكي هاو كيفية إيجاد عنوان يو آر إل (URL) على الفيسبوك للآيفون والآيباد. بالنسبة للآيفون، يمكنك استخدام تطبيق الفيسبوك لنسخ عنوان يو آر إل للصفحات الشخصية والصفحات الدعائية والمجموعات. بالنسبة للآيباد، ستحتاج أولًا إلى استخدام متصفح الهاتف لنسخ عنوان يو آر إل الخاص بصفحة الشخص المعني. [١] 1 افتح تطبيق الفيسبوك. ستجده عبارة عن أيقونة تطبيق زرقاء اللون بها حرف f صغير أبيض اللون وستجد الأيقونة في الشاشة الرئيسية في هاتفك. 2 اذهب للصفحة الشخصية التي ترغب في نسخ عنوان يو آر إل الخاص بها. الصفحات الشخصية على الفيسبوك هي صفحات تخص أفراد لا تخص شركات تجارية أو مجموعات. تصفح الصفحات الشخصية على الفيسبوك أو استخدم شريط البحث في الجزء العلوي للبحث عن الملف الشخصي لشخص ما بالاسم. هاو ار يو. انقر على صورة الملف الشخصي أو اسم الشخص للولوج إلى صفحته الشخصية على الفيسبوك. 3 انقر على المزيد More. ستجد زر "المزيد" عبارة عن أيقونة على شكل دائرة بيضاء بها ثلاث نقاط في المنتصف، وستجد الزر في اليمين أسفل صورة الغلاف. سيفتح لك ذلك قائمة منبثقة بها خمس خيارات. 4 انقر على نسخ رابط الصفحة Copy Profile Link.
How are you كيف حالك.. او كيف انت?? How is your family كيف حال عائلتك?? How much is this كم سعر هذة?? How is the weather كيف هو الجو.. او كيف حال الجو?? How could you do that كيف استطعت فعل ذلك? (Who)(من) تستخدم للمعرفة عن شخص معين.. امثلة? Who are you من أنت?? Who opend the door من فتح الباب?? Who called me من ناداني?.. او من اتصل بي?? Who did that to your arm من فعل ذلك بذراعك? -------------- ( الذراع تنق اوم وليس ارم) الافعال المساعدة عندما تاتي الافعال المساعدة في البداية فان الجملة تتحول الى سؤال are they in the park?...... they are in the park هـم فـي الحـديـقة........ هـل هـم في الحـديقة are you happy?........ you are happy انــت مسـرور......... هل انت مسرور? is she here?........ هاو ار يوسف. she is here هي هنــا......... هل هي هنـا? وايضا عندما تأتي(do - does) او(did في الماضي) في البداية تتحول الى صيغة سؤال? did you find my book هل وجدت دفتري؟? do i look beautiful هل ابدو جميلة؟? does he know about his test هل يعلم بخصوص اختبارة؟ وهناك بعض الكلمات تستخدم للسؤال بالطريقة المهذبة (can - could - may)?
*كاتب يمني ساخر.
Advertisements فكري قاسم* في منتصف ثمانينيات القرن الماضي هبطت في حارتنا عائلة أجنبية راقية سكنت داخل بيت أنيق جنب بيتنا بالضبط، وفرحتي يوم تقول لي أمي أسير أنفعها لا عندهم، أنبع صليهم مثل الطير وقلبي يرفرف لـ"روبي" بنتهم الوحيدة اللي تفتح لي الباب وهي مبتسمة وتقول لي هالو.. هاو آر يو fekry وأحس بنغمة حروف اسمي وهي طالعة من لسانها مثل صوت عصفورة تغرد فوق غصن خضير يتدلى من شفتيها إلى بستان روحي. روبي شقراء بنفس سني تقريبًا ضحوكة ومرحة تعيش مع أمها وأبوها حياة مرفهة داخل بيت مرتب بطابع أوروبي بكل تفاصيله ويتخضر قلبي كلما أشوفها في كل منفعة أقوم بها إلى بيتهم وأحس لكأني أشوف العالم الخارجي يتمشي كل يوم قدامي وأسير وأجي بكل مشوار إلى بيتهم وانا خاور أجابرها خيرات وخاور أقول لها أنت حلوة وأشياء كثيرة من تلك التي يشتي يقولها أي صبي مراهق للبنت اللي خطفت قلبه، ولكن مقدرش انطق، وأحس لساني مربوط إلى جذع كلمات وحروف لا تفهمها روبي على الإطلاق، ولا أنا برضه أفهم من كلامها اللي تقوله لي غير "هالو.. هاو آر يو" بس. معنى وير ار يو - ووردز. ومكنتها كل يوم، على الدخلة والخرجة والسرحة والجية، "هللو، هواريو.. هالو هواريو" لا ما ضبحت البنت مني، وضبحت أنا والكل مني ومن لساني الأعجم اللي مش قادر يزحزح غرامي المخبى لروبي حتى شبرين من بعد هلو هورايو.