بدايتها الفنية كانت من خلال الإذاعة، عندما شاهدها الفنان أنور البابا مع والدتها عند أصدقاء مشتركين، فجاء بنصٍ وطلب منها أن تقرأه، وبعد أن سمع وشاهد أدائها أخذها لمبنى الإذاعة، وقد شاركت في مسلسل إذاعي بدور فتاة صغيرة وبعده شاركت في مسلسل بعنوان «صرخة بين الأطلال». في ذلك الوقت كانت تبلغ من العمر 9 سنواتٍ، واستمرت في العمل الإذاعي، لتصبح من أوائل الفتيات اللواتي عملن في الإذاعة السورية، كما شاركت بالغناء فيما بعد في العديد من الأعمال الإذاعية ثم التلفزيونية بفضل امتلاكها موهبة الغناء. بعيدًا عن الفن، كانت شعراوي تمتلك صالونٍ للتجميل، استمرت في العمل فيه مدة 10 سنوات، ثم اضطرت لبيعه بعد أن اشغلت بعملها الفني، وأما عن دراستها فهي اكتفت بالتعليم الثانوي. فوائد من قصة أم سليم مع أبي طلحة. لم يكن سهلًا أن تقنع عائلتها باحتراف التمثيل، وفي سبيل ذلك تعرضت للضرب مراتٍ عديدة حتى تتوقف، لكنها لم تفعل، إلى أن رضخت عائلتها لشغفها بالفن، خاصةً وأنها طلبت من وزير الإعلام سامي الجندي أن يتدخل لإقناعهم، ويؤكد لهم أنها ستمثل وفقًا لشروطهم. عملها بالفن كان سببًا في مقاطعة بعض أقربائها لها لفترةٍ طويلة تقارب العشر سنواتٍ، لكنهم عادوا عن رأيهم بعدما آمنوا بموهبتها الفنية وأعجبوا بأدائها أمام الكاميرا، خاصةً أن أدوارها بعيدة عن الابتذال.
بعض الأحداث المفاجئة والمؤلمة في الصغر قد يترتب عليها مصائر أناس لا علاقة لهم بتلك الأحداث سوى أنه من أخطأ بحقهم قد تعرض لصدمة ما في صغره على أيدي أشخاص آخرين ، ولعل هذا ما حدث بالفعل مع تيم والتر وضحاياه. قصة ام تسمع احتضار ابنها من خلف الباب -قصة جميلة - سيدة الامارات. نشأته: ولد تيم والتر غرانتس عام 1990م ، في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية ، وللأسف كان والده أحد أكبر رؤساء عصابات المافيا الأمريكية ، ولم يكن له من الحياة سوى والده هذا وشقيقته الكبرى ، التي أغدقته بالحنان الذي افتقده برحيل والدته ، وكانت تتوقع له هو وأبيه أن يصير إنسانًا راقيًا ومتميزًا حيث برع في الرسم. وكان من أنبغ الأطفال في مثل عمره ، إلا أنه ببلوغه سن العاشرة ، تبدل الحال إلى الأسوأ ، فبسبب عمل والده الخطر جدًا مع العصابات ، هاجمت مجموعة مسلحة من عصابة معادية لوالد تيم ، فيلاتهم وقتلوا الحراس ، وقتلوا والده أمام عينيه ، ثم اعتدوا على شقيقته الكبرى حتى ماتت بين أيديهم ، وتم إيداع تيم بدار أيتام تدعى هال بعد أن تم تدميره نفسيًا لتبدأ صناعة الوحش. صناعة الوحش: كان تيم قد نجا من المجزرة التي حدثت بفيلا والده ، بأعجوبة شديدة وأخذه من عثروا عليه وأودعوه دارًا للأيتام تدعى هال ، وكانت هي الدار الأسوأ على الإطلاق ، فمدير الدار كان دائم التحرش بمن فيها من الأطفال ، ولطالما تعرض تيم للضرب المبرح والتجويع والوحشية ، والاغتصاب على أيدي العاملين بالدار والمدير.
رسالة مهمة للمتابعين كما يقدم عدد كبير من الممثلين الرائعين والكبيرين احداث مسلسل الهيبة جبل ومنهم الفنانة القديرة منى واصف التي تعد أحد أعمدة المسلسلات القوية ولا ننسى دورها الكبير في مسلسل باب الحارة حينما مثلت دور ام جزيف التي دخلت للحارة رغم انف القوات الفرنسية. ونكتفي في موقع نجم نيوز من عرض هذه المعلومات التي عرضنا فيها قصة مسلسل الهيبة جبل الجزء الخامس والسيرة الذاتية لبطل المسلسل الممثل تيم حسن وبطلة المسلسل الممثلة ايميه الصياح. ونعلن لجميع متابعي ومحبي المسلسل على ان فريق العمل بموقع نجم نيوز سيتابع لحظة بلحظة مسلسل الهيبة جبل وسيعرض لكم كافة التفاصيل والبث المباشر لعرض أحداث المسلسل بشكل كامل. ما ديانة تيم حسن علوي ام سني - راصد المعلومات. موقع نجم نيو اخترنا لكم: قصة كلنا فهد صبحي تثير الغضب بالكويت.. ما علاقة فرح اكبر ؟
كانت الضحية التالية أسرة مكونة من والدين وطفل رضيع ، وكان تيم قد دخل إلى المنزل ليجد مجزرة مرعبة في المكان ، حيث قُتل الوالدين وتم قطع رأسيهما ، وانتبه تيم إلى صوت بكاء الطفل ، ووجده في الغرفة المجاورة ، فبدأ يهدهده حتى نام ، ثم تأمله قليلاً ليضعه أرضًا بشكل مفاجئ ، ويدهسه بأقدامه عليه حتى فارق الحياة ، كما لو كان يدهس حشرة صغيرة. ذهب بعدها تيم إلى دار أيتام هال ، ودخل من النافذة التي كان يهرب منها وهو طفل صغير ، ومنها إلى غرفة المدير فوجده ، جالسًا على كرسيه يشاهد التلفاز ، فقام تيم بخنقه ثم سدد له لكمات متتالية ، حتى نزف بشدة وتيم يقبض على فمه ، حتى لا يصرخ وهو يقطع عضوه الحساس ، وينتفض ألمًا ثم ذبحه بقطعة زجاج ، من الوريد إلى الوريد ، وقام بخوزقته بنفس الطريقة مع ضحاياه السابقة ، ثم انصرف تاركًا المدير خلفه ، ينتفض من الألم والرعب وهو يحتضر. كانت الضحية الأخيرة ، فتاة هاربة من منزلها عند منتصف الليل ، ليشاهدها تيم وهي تركض فذهب خلفها ، فارتعبت الفتاة وكادت أن تصرخ لولا أن أطبق تيم على فهما ، وقال لها لا تصرخين تيم لن يؤذيك ، فوافقته الفتاة فتركها ، وعادت الفتاة المذعورة إلى منزل أهلها ، وقد نسيت لماذا فرت من الأساس ، وهذه المرة كان لدى رجال الشرطة ، أوصافًا دقيقة لهذا الوحش.
بعد أن آذن الله تعالى لنبيه صلِّ الله عليه وسلم بالهجرة حدثت العديد من الأحداث التي تحمل في معناها الكثير من العبر والمواعظ ، ومن هذه المواقف أثناء سيره صلّ الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة المنورة مر النبي صلِّ الله عليه وسلم بسيده لم تكن مسلمة ولكنها عندما رأته ما كان عليها إلا أن تؤمن به تصدقه وهذا بسبب ما رأته من علامات النبوة العظيمة والمعجزات التي رأتها. قد أوتيت تلك السيدة من البيان ووصفت النبي صلِّ الله عليه وسلم وصفًا يعجز عن قوله كبار وفطاحل البلغاء ، وهذه السيدة هي عاتكة بنت خالد وعرفت بكنيتها أم معبد رضي الله عنها ، تم ذكر السيدة أم معبد عند عدد من أئمة الحديث فحديثها صحيح رواه الإمام البغوي وأخرجه الحاكم ورواه الحافظ بن كثير. تقول أم معبد أن رسول الله صلِّ الله عليه سلم عندما خرج من مكة مهاجرًا بصحبة أبي بكر الصديقة إلى المدينة ومعهم عامر بن فهيرة مولى أبي بكر رضي الله عنهما والدليل عبدالله بن أريقط مروا بخيمة أم معبد وكانت امرأة مسنة كبيرة في السن فسألوها عن لحمًا يشتروه منها ولكنهم لم يجدوا عندها شيئًا وكان القوم قد نفد زادهم وأصابهم القحط. فنظر الرسول صلِّ الله عليه وسلم لشاه في طرف الخيمة وسألها عنها فقالت إنها شاه خلفها الجهد بمعنى أنها هزيلة ولا تقدر على المشي فسألها هل بها حليب فقالت إنها ضعيفة فقال لها النبي صلِّ الله عليه وسلم أتأذنين لي أن أحلبها فقالت بأبي وأمي إن رأيت بها حلبًا فاحلبها ، فدعا رسول الله صلِّ الله عليه وسلم ومسح عليها وفتحت الشاة قدميها للحلب لكثرة ما اجتمع بها من الحليب بفضل دعاء النبي صلِّ الله عليه وسلم.
فقال أبو طلحة: ليس لهم ذلك؛ إن العارية مؤداة إلى أهلها. قالت: فإن ابنك كان عارية من الله، وإن الله قد قبضه فاسْتَرْجِعْ. قال أنس: فأُخبر النبي ، فقال: « بارك الله لهما في ليلتهما ». 2- الشجاعة والإقدام: فكانت تغزو مع رسول الله ، ولها قصص مشهورة، منها ما أخرجه ابن سعد بسند صحيح أن أم سليم -رضي الله عنها- اتخذت خنجرًا يوم حنين، فقال أبو طلحة: يا رسول الله، هذه أم سليم معها خنجر. فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: « مَا هَذَا الْخَنْجَرُ؟ ». قالت: "اتخذتُهُ إن دنا مني أحد من المشركين بقرتُ به بطنه". 3- حب النبي واقتفاء أثره في كل شيء: فعن أنس بن مالك أن النبي دخل على أم سليم -رضي الله عنها- بيتها، وفي البيت قربة معلقة فيها ماء، فتناولها فشرب من فِيها وهو قائم، فأخذتها أم سليم -رضي الله عنها- فقطعت فمها فأمسكته. 4- العلم والفقه: ففي صحيح البخاري عن عكرمة أن أهل المدينة سألوا ابن عباس عن امرأة طافت ثم حاضت، قال لهم: تنفر. قالوا: لا نأخذ بقولك، وندع قول زيد. قال: إذا قدمتم المدينة فسلوا. فقدموا المدينة فكان فيمن سألوا أم سليم -رضي الله عنها- فذكرت حديث صفية رضي الله عنها، أيْ قول النبي صلى الله عليه وسلم لحفصة: « عَقْرَى حَلْقَى إِنَّكِ لَحَابِسَتُنَا، أَمَا كُنْتِ طُفْتِ يَوْمَ النَّحْرِ؟» قالت: بلى.