لماذا سميت معركه الحلوه بمعركه الروم، هناك الكثير من الحروب والمعارك التي كان لها فضل كبير في احداث تغييرات في العالم ، ومن هذه المعارك المشهورة معركة عين الحلوة وتعتبر معركة عين الحلوة واحدة من المعارك المهمة والفاصلة في نفس الوقت ،وهي معركة مهمة من المعارك التي حدثت في تاريخ الوطن العربي ، وكان لهذه المعركة أهمية كبيرة في تاريخ السعودية ولقد وصفها الكثير من الباحثين والكتاب وكان من بين الباحثين والعلماء الذين تحدثوا عن معركة الحلوه ابن بشر. ما هي معركة الحلوه ولقد وصف ابن بشر معركة الروم أو معركة الحلوة بأنها ملحمة كبرى ولقد أطلق عليها اسم ملحمة نجد الكبرى ولقد وقعت هذه المعركة في شهر ربيع عام 1253 للهجرة ووقعت في منطقة الحلوة في محافظة بني تميم ، ومن المعروف أن الحلوه هي بلدة من البلدات المشهورة ، والتي تقع بالتحديد في جنوب نجد وتعتبر منطقة الحلوه من المناطق التي نالت أهمية كبيرة حيث أنها محطة من محطات القوافل التجارية التي كانت موجودة في القدم. أين وقعت معركه الحلوه وانتهت معركة الحلوة التي قامت في الحلوة الموجودة في محافظة بني تميم وانتهت المعركة بانتصار بني تميم وتم قتل الاتراك عن بكرة أبيهم وكان عدد الجيش التركي في هذه المعركة 4469 جندي من الأتراك وكانوا بقيادة اسماعيل آغا وكان عدد أهالي الرياض والخرج وضمراء وحرميلاء الذين شاركو في معركة الحلوة 3000 ، ولشدة أهمية هذه المعركة قد كتب فيها الامام فيصل بن بن تركي قصيدة مشهورة تعتبر من أشهر القصائد والملاحم التي كتبت في التاريخ.
إقرأ أيضا: عائلة الرميزان وش يرجعون وأصل العائلة لماذا سميت معركه الحلوه بمعركه الروم ولقد أطلق على معركة الحلوة اسم معركة الروم ويتساءل الكثير من الأفراد عن سبب تسمية معركة الحلوة بهذا الاسم وفي الحقيقة لقد اطلق على معركة الحلوه بهذا الاسم لانهم كانوا يريدون أن يسيطروا ويستولوا على بلاد الحجاز التي كانت موجودة في هذا الوقت ، اضافة الى أنه قتل في معركة الحلوة الكثير من القوات العثمانية الغازية ، ولقد قتل أعداد من الجيش التركي في هذا المعركة. إقرأ أيضا: حل لغز سلف 500 وفي ختام مقالنا هذا نكون قد تعرفنا على معركه الحلوه وتفاصيل عن معركة الحلوه ولماذا سميت معركة الحلوه باسم معركة الروم.
ـن انتصارا ساحقا ماحقا لهم ، أخّر به سقوط الأندلس بـ 4 قرون ثم عاد للصّحراء ليُكمِل حياته..!! والقائد موسى بن نصير ، كان أعرجًا عندما فتح شمال إفريقيا والأندلس..!! ومحمد الفاتِح سيّر لهُم السفن برًّا ولم تصدّق أعينُهُم هذا الخبر حتى وجدوه في شوارِعِهِم قد فتح القسطنطينية الّتي لا يُمكن فتحها..!! وهارون الرشيد كان يحج عامًا ويغزو عامًا. وعُمر بن عبد العزيز في دولة الأمويين ، كان يحكم من الصين والهند إلى الأندلس ، ونشر فيهم العدل جميعًا..! حتى قال: أنثروا القمح على رؤوس الجبال للطير كذلك حتي لا يُقال: جاعت نفس في عهد عمر بن العزيز..! والمنصور إبن أبي عامر، لم يترُك أي أسيـر مسلم في سجـن أي كافـر بل حرّر الجميع ، وأعزّ الله به المسلمين وخاضَ 54 معر كة لم ينهزم في أي واحدة منها قط..!! وأَلب أرسلان رحمه الله جمع له بابا الفاتيكان جيشًا من كل أوروبا قِوامُه 200 ألف جندي للقيام بالحملة الصلـيبية الثانية ، فالتقى بجيش السلاجقة المسلمين الذي قوامه 20 ألفا فقط ، ففازوا عليهم فوزًا ساحقًا ، حتّى أنهم أسَروا الإمبراطور الروماني لأول مرة في التاريخ..!! ومحمود الغَزنَوي رحمه الله ، فتحَ الهند ووجد فيها صنمًا عظيما يأتيه الناس من كلّ مكان ومن كل حدب وصوب ومن كل فج عميق (مكانتُهُ عندهم مثل الكعبة عندنا) ، وكان عدد من يقومون بخدمته وسَدَنَتهِ (50 ألف شخص)، فانتصر عليهم جميعاً ، وأغرَوْهُ بكلّ مال الدُّنيا حتى لا يهدِم الصَّنَم العجيب فتفكّر قليلاً ، ثم قال: "إذا ناداني الله يوم القيامة أُحب أن يناديني أين محمود هادِم الصّنَم وليس أين محمود تارك الصَّنَم مُقابل المال"..!