وفي تصريحات لها قالت «هاليت»: «لم يرني زوجي دون ماكياج لمدة 5 سنوات، ولا أقوم بإزالة كريم الأساس إلا بعد أن ينام آدم». فاطمة نصر محررة صحفية خريجة إعلام قسم صحافة, أحرر أخبار وتقارير من السوشيال ميديا والتوك شو أدرك حجم الإشاعات المنتشرة في الإعلام الجديد، لذا فإن عملي أشبه بالمحقق أبحث أدقق أتتبع جميع الروابط لأصل إلى ما أطمئن إلى أنه الحقيقة
بذلك تكونين قد أثرت فيه الشهية ليحبك أكثر، وليحب جسدكِ أكثر، وبالتالي تكونين قد حضّرتِ نفسك أنت أيضاً لقبوله على كل علاته. ومن المهم جداً، أن تخبئي جسدك أمام المرآة، كأن تستخدمي يديك أو الشرشف أو أي غطاء مثل المنشفة. الرجال يحبون غير ما يقولون، معظهم يفضلونك مثل الخيال. سيدة تخدع زوجها 5 سنوات بسبب تعرضها للتنمر: «مبتشيلش الماكياج». تثيرينهم بما تلبسين من الثياب الداخلية أكثر من كونك عارية، لأن الثياب التي تخبىء جسد المرأة، تبني في خيالات الرجل الجنسية، مجموعة من الأسئلة، بل الحسابات، والتوقعات، حتى ولو كان يعرفك ويعرف جسدك منذ سنوات. ويحبك أيضاً أن تتلمسي جسدك أمامه من فوق الثياب التي ترتدينها. 5- الرجل يريدك أن تكوني بذيئة في الفراش كثيرون من الرجال الذين عرفتهم، حكوا لي عن فشل علاقتهم الجنسية مع زوجاتهم، حتى أن أحد المقربين مني كان رجلاً قوياً وله علاقاته الجنسية الناجحة، ولكنّه عندما تزوج، فشل فشلاً ذريعاً في علاقته مع زوجته، واحتار بأمره عدد كبير من الأطباء، إلى أن نصحته إحدى الطبيبات بأن يخون زوجته مع عاهرة، يدفع لها أجرها، وحين تجرأ وفعل ذلك، أي قصد امرأة رخيصة وبذيئة وتقبض المال وهي فنانة شهيرة، وجد نفسه سليماً وغير عاجز جنسياً. وهذا يفسر التالي: كثيرون من الرجال الذين يشعرون بالعجز الجنسي الكامل مع زوجاتهم، أو يشعرون بالعجز الجنسي الجزئي مع زوجاتهم تحديداً، هم الذين يتعاملون معهنّ في العقل الباطن على أنهنّ أمهات لأولادهم، وبالتالي فإن تفكيرهم هذا، يقودهم إلى الإحساس بأن الزوجة هي الأم، والأم تعني (أمهم) المحرّمة عليهم.
Mirjam van den Berg انا مش بحب العلاقة كل يوم وزوجي عايز كل يوم. هل انا كدة طبيعية؟ عزيزتي الحائرة، ما من مكان أو مجال لاستخدام صفة "طبيعي أو طبيعية" في التعامل مع الإنسان. يمكنك وصف عصير بأنه "طبيعي"، أو وصف الإضاءة في مكان ما بأنها طبيعية. لكن عند التعامل مع الأطفال أو النساء أو الرجال والعلاقات الإنسانية بصفة عامة، فإن استخدام هذا التوصيف عادة يكون مجحفاً ويعطي انطباعاً سلبياً عمن يحيد عن المألوف والمعروف. في العلاقة الحميمة بالذات لا يوجد نمط معين يمكن وصفه بالطبيعي، لا من حيث شكل الممارسات أو من عدد المرات أو على صعيد تقارب وتباعد الفترات. العلاقة الجنسية الناجحة تبنى على التوافق والتفاهم والتواصل المستمر. لذلك قد تكره سيدة ما الجنس مع رجل معين وتنفر من أي شكل من أشكال الحميمية معه، ثم ترتبط هذه السيدة بشخص آخر، وتجد/ين أن الجنس شيء ممتع، وأنها مقبلة على العلاقة وتبادر بها! نفس الشيء ينطبق على الرجل! أسوأ العلاقات هي التي يشعر فيها أحد الأطراف أنه "مطالب" بتقديم قرابين (تضحيات) جنسية لإرضاء شهوة الطرف الآخر. هكذا يريدك زوجك في الفراش وإلا سيذهب لغيركِ | مجلة الجرس. هناك بعض الحقائق التي قد تساعدك على حل مشكلتك: أحساسك بالغضب أو بالاستياء أو المرارة تجاه شريكك سوف ينعكس سلباً على رغبتك الجنسية تجاهه.
شعورك أنه لا يفهمك أو أنه لا يبدي اهتمام لمعرفة رغباتك الجنسية ومواقع المتعة لديك عامل أخر يقلل من رغبتك في ممارسة الجنس معه. الإرهاق الجسدي أو الضغط العصبي يجعلك تزهدين في الجنس أو الحميمية. عدم حديثك عن احتياجاتك أو مخاوفك أو مشاعرك مسئوليتك وحدك … يجب أن تتحدثي معه ليفهمك ويعرفك. الإنجاب يقلل من رغبة المرأة في الجنس بالذات في السنوات الأولى من عمر الطفل. جزء من هذا بسبب تغيرات هرمونية والجزء الأخر بسبب الإرهاق والإجهاد المستمر. تمر المرأة خلال دورتها الشهرية بتغيرات هرمونية تتغير فيها رغبتها الجنسية. تنفر المرأة من الجنس المؤلم – الذي لا يؤدي إلى الشعور بالمتعة ولذلك ينبغي أن يقوم الرجل بأخذ وقته في استثارتها ومداعبات ما قبل الجماع. يمكنك مواجهة العوامل السابقة بالحوار والتواصل مع زوجك. لا تفترضي أنه يفهمك دون أن تتكلمي ولا تتوهمي أنه لن يفهمك دون أن تحاولي! طلب زوجك للجنس كل يوم قد يكون مبالغاً فيه، وفي تقديري هذا الطلب هو رغبة منه في التواصل وفي الشعور بالحب أكثر منه طلباً للجنس من أجل الجنس. قد يشعر بالغيرة من الطفل/الأطفال أو من عملك، وقد يشعر أنه لم يعد يعني لك شيئا. قد يكون احتياج زوجك للجنس يومياً هو شكوى مقنعة من شعوره بالإهمال.
إذاً اقتربي منه وأشعريه أنك أنتِ من تريدين وأنتِ سيدته، وفي الحقيقة سيشعر هو أنك تتوسلينه وسيُشبع رغبته الأساسية بأنّ خشونته هي سيدة الكون. – 1 الرجل يحب أن يستمتع خلال العملية الجنسية: – للأسف الحياة في الواقع هي غير تلك التي نراها في الأفلام. الرجل يحب الجنس ليس لأن الجنس حاجة، وأكثر من ذلك، فهو لا يحب الجنس فقط لأنه متعة، بل ومن خلال هذه العملية، يشعر بالسيادة، ويُفرِّغ من داخله كل شحنات الغضب والهزيمة، لذا حين يقترب منكِ عليكِ أن تجعليه يشعر بأنك مستمتعة بهذه اللعبة، وبأنك شريكة رائعة. الأمر يشبه تماماً أي فيلم يريد منكما أن يشاهد خلال السهرة! فتقولين عادة له لا أنا أريد أن أتابع هذا المسلسل، ويدب بينكما الخلاف حول متعة مشهدية. 2- في الجنس يجب أن تفهمي بأنه عليك أن تؤدي الدور كاملاً، وأن لا تستغربي أساليب جديدة يطلبها منك، مثل وضعية جديدة، كأن ترفعي صوتك أكثر خلال العملية، أو أن تقولي كلاماً لست معتادةً على قوله. إياكِ أن تصابي بالذهول، أو أن تحولي الحالة التي أنتما فيها إلى محاضرة في الأدب، وإلا سيتدمر زواجكما في لحظة عين. الصحيح أنه عليكِ أن تضحكي إذا استطعتِ، كي تشعريه بأنه سيد مسرح، أو ربان بحر.