شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان ديوان توبة بن الحمير المؤلف توبة بن الحمير عدد الأجزاء 1 عدد الأوراق 110 رقم الطبعة 1 بلد النشر لبنان المحقق خليل إبراهيم العطية نوع الوعاء كتاب دار النشر دار صادر تاريخ النشر 1998 م المدينة بيروت الوصف مراجعات (0) المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "ديوان توبة بن الحمير"
(3)الأغاني أبو الفرج الأصفهاني – تحقيق: سمير جابر (11/211) (11/213) دار الفكر – بيروت. – الطبعة الثانية (1/49) (4) الجليس الصالح والأنيس الناصح: المعافى بن زكريا (5) ديوان توبة بن الحمير الخفاجي صاحب ليلى الاخيلية – تحقيق وتعليق وتقديم: خليل ابراهيم العطية – مطبعة الارشاد – الطبعة: الاولى 1968م – عدد الصفحات: 147 (6) الأعلام للزركلي – مجلد 2 – صفحة 89. ^ (7) موسوعة الشعراء الصعاليك – حسن جعفر نور الدين – الجزء الثاني – صفحة 148 – إصدار رشاد برس 2007 بيروت.
المرط: وهو كساء من صوف او خز. الصدار: وليس كل نساء العرب تلبسه لارتفاع ثمنه، قال عروة بن الورد يفاخر بسلب سبايا من قبيلة طيء: ترى كل بيضاء العوارض طفلة تفري - اذا شال السماك - صدارها الخمار: هو ما تغطي به المرأة رأسها ويسمى اليوم الطرحة. قال مسكين الدارمي: قل للمليحة في الخمار الاسود ماذا فعلت بناسك متعبد قد كان شمر للصلاة ثيابه حتى قعدت له بباب المسجد والمرأة الحرة لا تنزع خمارها إلا في حال حزن شديد او حرب تخشى فيها على نفسها الاسر. توبة بن الحُمَيِّر. قال باعث بن صريم يصف امرأة نزعت خمارها فوق الاسر فبرزت من خدرها حاسرة الرأس، منشورة الخمار: وخمار غانية عقدت برأسها اصلاً وكان منشراً بشمالها البرقع: كانت المرأة العربية تتبرقع، قال توبة بن الحمير يذكر ليلى: وكنت اذا ما جئت ليلى تبرقعت فقد رابني منها الغداة سفورها
والدجيما سبق الشاعر بشارة الخوري (الأخطل الصغير) عندما اشتهى مرور الحبيبة على قبره، ودوسها على عظامه «بلغوها إذا أتيتم حماها، أنني مت في الغرام فداها، واذكروني لها بكل جميل، فعساها تبكي عليّ عساها، واصحبوها لتربتي فعظامي، تشتهي أن تدوسها قدماها» كما أنه تبع أسلافه من الشعراء المدنفين الذين تطلعوا لوصل من طرف واحد وإن بعد الممات.
اليوم وحتى لا يندثر هذا الزي أو يُنسى, تقوم المهتمات بالأزياء الشعبية بإعادة إحيائه من خلال الظهور به في المناسبات المختلفة كموروث شعبي, وللحفاظ عليه كزي محلي بهوية وطنية, ولإبراز هوية المرأة بالمملكة عامة وفي المنطقة الشرقية خاصة, والتي حفظتها الذاكرة الشعبية. تتوجد الشاعرة الخضيرا بنت حجيلان على جيرانها, والتي دلت كلماتها على مدى الترابط الوجداني بين الأسر المتجاورة قديما، لتكتسي النفس بالحزن عند الافتراق الذي كان من أكبر سمات سكان الجزيرة العربية بسبب الرحيل المستمر. ودي نسير على عْدْ المياهية ونشوف درب الجماعة وين يعطونه اعتضت فيهم قطين للعبيدية ربعا على عدّهم دايم يحرسونه يا جعل عدّا يشدد منه روقية جعل العساكر على المشغول يردونه ألفين خيّالة وألفين رجلية وألفين سيفا مع اللي وقّفوا دونه بلعون شدَّوا وأنا معهم شفاوية اشفاية الوِرْد لمقبل يذودونه شدوا وقدْهم على نحاوية واللي قعد عقبهم ما عاد يتنونه هل سربه من على عصر الهلالية اللي على دربهم بالهوش ياطونه السيدة سماح المصيبيح بالزي الشعبي «البطولة والنشل»
ما هقيت إن البراقع يفتنني لين شفت ظبا النفود مبرقعاتي اندثرت التصاميم بجميع أشكالها مع زحف التصاميم ذات الطابع الذي يتناسب مع العصر, إلا أن هناك مهتمات حافظن على هذه التصاميم كونها تشكل هوية المرأة في الجزيرة العربية قديما صنعتها يد محترفة.
كالذي فعله وفد كندة حين حضروا للدخول على رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد رجلوا جممهم وتكحلوا، عليهم جبب الحبرة قد كففوها بالحرير وعليهم الديباج ظاهر مخوص بالذهب فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألم تسلموا؟ قالوا بلى، قال: فما بال هذا عليكم، قال: فشقوه والقوه. أنواع الملابس الأزر: وهي من غير المقطفات، يلف بها القسم الاسفل من الجسم لستره ويلبس مع الرداءة غالباً. السراويل: ويغطي السترة والركبتين معاً. الثوب: ويغطي الجسم كله او بعضه. وقيل هو الجلباب يلبسه الرجال والنساء. ومنه اكمام ومنه بغير اكمام. وكان صلى الله عليه وسلم يلبس ثوبين مصبوغين بالزعفران. الدراعة: وهي جبة مفتوحة من الامام. البرد: وهي انواع منها اليمنية كذلك فقد اشتهرت مدينة معافر بالبرود حتى نسب اليها، فقيل: برد معافري، وهناك البرود الشرعبية. الرداء: يوضع على المنكبين ومجتمع العنق. الطيالسة: اعتاد العرب على لبسها. قال مسكين الدارمي: بأرض كساها الليل ثوباً كأنما كساها مسوحاً او طيالسة خضراً ملابس المرأة الريطة: وهي الملاءة من قطعة واحدة وهي كل ثوب رقيق: قال كثير عزة: كسون الريط ذا الهدب اليماني خصوراً فوق اعجاز ثقال الثوب القطني: ويسمى السحل.