منذ 24 ساعة 29 April، 2022 اعتبر رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني طلال أرسلان في تغريدة له عبر مواقع التواصل أن "من مول ما يسمى بالدعم، وهدر أموالا فوق الأموال المهدورة والمنهوبة والمهرّبة بحجّة دعم السلع والمواد وزاد من نسبة الإحتكار والغلاء يعجز اليوم عن تمويل شراء جوازات سفر ويضع مديرية الأمن العام بمواجهة اللبنانيين". وأضاف "حقّ لكل لبناني الحصول على جواز سفر وحجب التمويل عن شرائها مخطط له". المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام
- الاكثر زيارة
مشاهدة الموضوع التالي من صحافة نت السعودية.. تهنئة عيد الفطر 2022 -- أحدث رسائل وكلمات التهنئة بعيد الفطر المبارك 2022 – 1443 مكتوبة والان إلى التفاصيل: رسائل تهنئة عيد الفطر 2022. يكثر البحث عنها حاليًا من جانب العديد من المسلمين بمختلف البلدان العربية الذين يرغبون في تقديم التهاني بالرسائل القصيرة والمميزة في عيد الفطر المبارك وتبادلها مع الأصدقاء والأحباب، حيث يحرص الكثير خلال هذه المناسبة والتي هى قدوم عيد الفطر من كل عام. على إرسال تهاني العيد للأهل والأصدقاء وكافة المقربين منهم. أبناء في بيت متهالك ٥٠ دينارا دخل أسرة أم علاء. وفي هذا المقال نستعرض معكم رسائل تهنئة عيد الفطر المبارك 2022. حتى يمكنكم مشاركتها مع الأحباب والأهل بمناسبة اقتراب موعد عيد الفطر الذي تتألف فيه القلوب على الفرح والسعادة. تهنئة عيد الفطر 2022 تهنئة عيد الفطر 2022. تتنوع وتختلف أشكالها وطرق الاحتفال بها تزامنًا مع انقطاء شهر رمضان المبارك وحلول عيد الفطر. ومن أبرز أشكال الاحتفال هي رسائل وعبارات التهنئة بالعيد التي يتبادلها الأشخاص بين بعضها البعض. حيث تجدر الإشارة إلى أن تم تحديد موعد عيد الفطر المبارك فلكيًا ليكون في يوم الثاني من شهر مايو هذا العام 2022 بعد انتهاء شهر رمضان المبارك هذا العام في يوم الأول من مايو 2022.
في التجوال على الباعة، سوف يُذهل المتابع من كلفة "طبخة" لوجبة واحدة، وهي الإفطار هنا، باعتبار الوقت شهر صيام، لأسرةٍ من أب وأم وأربعة أولاد، إذ إن سعر كيلوغرام من اللحم الأحمر يتراوح بين 28 ألف ليرة سورية و35 ألف ليرة، ويقارب سعر كيلو صدور الدجاج 20 ألفًا، كيلو الرز بين الثلاثة آلاف والتسعة آلاف، أوقية البهارات تفوق الأربعة آلاف، الفاصولياء الخضراء أكثر من عشرة آلاف، أمّا الزيت النباتي "دوّار الشمس"، المادة العزيزة حاليًّا حتى في أوروبا، فمتوفر في السوق السوداء فقط وبثمن 14 ألفًا لليتر الواحد.
ويعمل العديد من السائقين في الشركة العامة للكهرباء وفق نظام "نسبة بيع التذاكر"، حيث يتقاضون أجورهم كنسبة من البطاقات المباعة، وليس وفق أجر يومي أو شهري محدد، الأمر الذي يُحفز السائقين على تكديس الركاب فوق بعضهم لتحقيق قدر أعلى من الدخل، يساعد على ذلك قلة وسائل النقل أصلا. من جهة ثانية، فإن سائقي النقل الداخلي لا يتقاضون أجورهم وفقا لنظام الرواتب والأجور المقطوعة، وإنما يحصلون على أجرة مقطوعة عن كل دفتر وتبلغ 1500 ليرة، وهذه إحدى أسباب المشاكل في هذا القطاع، حيث يعمل السائق منذ السابعة صباحا وحتى الحادية عشرة ليلا ويستهلك حوالي 12 دفترا وأن غلة الباص اليومية تتراوح بين 200 و250 ألفا وحصته اليومية تتراوح بين 15 و20 ألفا، فيما يعتبرها غير كافية، بحسب متابعة "الحل نت". لذلك يلجأ بعض السائقين إلى ضمان الباصات، من أجل الحصول على أجر يومي يكفي معيشة أسرته، حيث يتعهد السائق الباص مقابل مبلغ معين يدفعه آخر اليوم للشركة التي يعمل بها شرط التزامه بالخط، أما باقي الغلة فهي له وللمعاون الذي يساعده في منع محاولة تهرب البعض من دفع الأجرة. كركي طالب المصارف بالتسديد الفوري لمستحقات مستخدمي الضمان “كي لا نضطر للادعاء أمام القضاء” – موقع قناة المنار – لبنان. إقرأ: "الزحمة مستمرة".. باصات النقل الداخلي قليلة ولا حلول قريبة يذكر أن أزمة المواصلات باتت ضمن المشاكل المزمنة التي يعاني منها الممواطن السوري، حيث لا حلول حقيقية، إنما وعود تطلقها المؤسسات الحكومية، بزيادة عدد الباصات مع تشديد الرقابة يوما، والحديث عن مترو مدينة دمشق لتخفيف الأزمة والذي لم يتجاوز الفكرة أصلا.
سوسن جميل حسن * فيديو يُظهر رجلًا من دمشق، يبدو، من خلال المكان الجالس فيه، أنه كان مقتدرًا مادّيًّا، يتحدّث بحرقة موجعة عن "الجوع" في رمضان، يقول إن الخضار غالية، وإن اللحوم والدجاج صارا من الماضي، بعيدين عن متناول أيديهم وتفكيرهم، وإن زوجته قالت له إنهم لا يفرقون عن "الأبقار" فهم أكلوا في الأمس برغلًا محمّصًا مطبوخًا بلا زيت أو أي مادة دهنية، "برغل حاف" في لغة أهل الشام، قالها والغصّة تذبح حباله الصوتية فيخرُج الكلام متقطّعًا مبحوحًا. كان يستعرض مثل الذاهل، وكأنما يحدّث نفسه، أسعار مواد طعام هي في الأساس أركان طعام الفرد السوري العادي، الخضار والزيت واللبن والدجاج، أمّا الفواكه فلم يذكرها، ربما صارت من المستحيلات. تطالعنا، في الوقت نفسه، على "يوتيوب" حلقات رمضانية لبرنامج تقدّمه أشهر صحيفة موازية للصحف الحكومية السورية تحت عنوان "فطورك علينا"، تنزل الكاميرا رفقة مذيعة شابّة فائقة الحيوية، ولديها مهارة في الحديث والتواصل مع الآخرين، إلى أسواق المدن السورية وتنتقي أفرادًا، رجالًا أو نساء، ممّن يتسوّقون مواد الطعام لأجل إفطارهم في رمضان، تسألهم عن "طبختهم" لإفطار اليوم، ثم تدعوهم إلى الإفطار على حساب الصحيفة، بأن ترافقهم في الشراء وتدفع للباعة ثمن ما يشترونه، وتعبّر عن الرغبة في التعرّف على الأسعار، وكأن الأسعار سرّية ويجهلها السوريون.
انطلق الموسم الجديد من المسلسلات التلفزيونية المتنوعة مع بداية شهر رمضان المبارك، حيث تختلف وتيرة هذه المسلسلات بين الكوميدي والاجتماعي والسياسي وغيرها. من أبرز هذه المسلسلات التي يتم عرضها على الشاشات هو مسلسل رانيا وسكينة ا لذي نال إعجاب الملايين في هذا الموسم الرمضاني ، ومن خلال موقع تريند الخليج سوف نطلعكم على أحداث الحلقة الخامسة والعشرون من مسلسل رانيا وسكينة.
ودعا الضمان الاجتماعي في بيانه "إدارات المصارف الى التجاوب الفوري مع مطالب إدارة الصندوق كي لا تضطر الى اللجوء الى الإدعاء أمام القضاء المختص". المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام
رئيس القطاع المالي لـ"ثروة كابيتال" المصرية: "كونتاكت"التابعة ستطرح صكوكاً بقيمة 2. 5 مليار جنيه الأسبوع المقبل - video Dailymotion Watch fullscreen Font
وأوضح حداد، أن الاتجاه نحو البطاقة الإلكترونية هو الخيار الأمثل كونه سيفرض رقابة بعيدة عن تدخل العامل البشري، مضيفا أن تطبيق الرقابة على آلية الكروت المتبعة حاليا مستحيلة، ومبينا أن أعداد الركاب الزائدة فيه فائدة للمواطن والسائق معا، فهو يحصل على الأجور الفائضة عن عدد الكروت التي يشتريها مسبقا من الشركة. وبالنسبة لأعداد الباصات العاملة، أشار حداد إلى أن هناك 110 باصات تابعة للشركة العامة للنقل الداخلي وتعمل في دمشق، و100 لشركات خاصة، واعدا بانفراج في أزمة النقل الداخلي، بعد إصلاح عدد من الباصات المدمرة، ومؤكدا أن أعداد الباصات ستزيد 40 باص، 20 منها لخط الجديدة برامكة. قد يهمك: دمشق: تكديس الركاب في باصات النقل الداخلي بحسب "مزاجية الشوفير" أزمة النقل الداخلي معقدة تعاني الشركة العامة للنقل الداخلي بدمشق، من نقص كبير في وسائل النقل، إذ تعمل المحافظة بطاقة لا تتجاوز 320 باصا، 110 منهم يعملون ضمن إدارة الشركة العامة، حيث تترنح معظم باصات الشركة، تحت وطأة نقص التمويل وتراجع الموازنات التي تسبب المزيد من الأعطال وضعف الصيانة وقلة القطع البديلة، حيث تضج المحافظات من أزمة نقل داخلي ناجمة عن قلة المركبات المخصصة، إضافة إلى خروج عدد من تلك الحافلات من الخدمة بتأثير أزمة المحروقات وعدم توافر كميات كافية من المازوت أو البنزين، بحسب متابعة "الحل نت".