ستكون في غرفة جديدة، مكان جديد تمامًا وأصهار جدد أيضًا ، ربما ينامون في الجوار. قد لا تشعر بالراحة في ظل هذه الظروف ومن المهم أن تناقش هذا الموقف مع شريكك مسبقًا. قد يكون أحد الحلول لذلك هو حجز غرفة في فندق، خاصة في ليلة زفافك الأولى.
تعجب الشاب من حالها كثيرا، لدرجة أنه ظهرت على ملامحه الضيق من التزامها الصمت والرهيب وتجهمها له، شعر وكأنها لم تعرفه يوما…. الشاب: "ماذا بكِ؟! ، ألست بزوجكِ؟! " لم ترد عليه أيضا، وكل ما كانت تفعله تنظر للأرض في خشية وكأنها تترقب شيئا لا ترغب به. الشاب: "أصدقيني القول أستحلفكِ بالله" نظر إليه منتظرا رد ولكن لو السرير الذي تجلس عليه ينطق ويرد عليه لنطقت هي. الشاب: "أأرغموكِ على الزواج بي؟! " ولا رد منها نهائيا، فوقف مبتعدا بعدما كان جالسا بجوارها. الشاب: "سأخرج وعندما تتمكني من الحديث أعلميني". فخرج الشاب، توضأ وصلى فرضه وبعدها دعا ربه سبحانه وتعالى، جهز لها شيئا من الطعام، طرق الباب ولكنه سمع صوت نحيبها، فتح الباب ودخل عليها، وإذا بها تجلس على المصلاة وتبكي، لقد كانت تتوسل لخالقها قائلة: "يا ربي أنت أعلم بحالي، وأنني لا أريد أن أكسر بخاطره، ولكن رهبتي حالت بيني وبينه، ساعدني يا الله". وجد الشاب نفسه تدمع عينيه لحالها، لقد رق قلبه لحالها، اقترب منها ببطء وهدوء، وبكل حنية وضع يديه عليها وأمسك بها وضمها لحضنه… الشاب: "أتعلمين أننا أصبحنا زوج وزوجته؟! " اكتفت الفتاة بهز رأسها بالموافقة، وكانت لا تزال تنظر للأرض حالها منذ أن صارت بمنزله.
وعندما دخلت البلاد حالة سبات بسبب الجائحة، كان الثنائي فال ودان أثيرتون في كارنافون، وهي بلدة ساحلية على بعد 560 ميلاً شمال بيرث. وللوصول إلى مسقط رأسهما في كوينزلاند، كان يجب على الثنائي عبور مسافة أبعد من رحلة عبر المحيط الأطلسي من لندن إلى نيويورك. وقال دان: "لمدة 10 أيام، كنا نقود، نتزوّد بالوقود، ونقف في المواقف الخاصة بالمقطورات، وننام، ثم نقود مجدداً". وأكّد دان أنه توفر لديهما أقنعة، ومعقمات، وقفازات، ولم تستدع مواقف المركبات أي اتصال، ما يعني أنهما كانا يلتزمان بالعزلة الذاتية طوال الطريق إلى مسقط رأسهم، حسب تعبيره. وشعر الثنائي بالسعادة الغامرة لدى وصولهما إلى منزلهما بعد أكثر من أسبوع من قرارهما بالعودة. رماديون - ويكيبيديا. تُعد المزارع شريان حياتهم ولم يتمتع جميع الرحالة الرماديين بخيار العودة إلى منازلهم في ظل الجائحة. وفي يونيو/حزيران الماضي، باع الثنائي كولين وراس لاينز جميع ممتلكاتهما وغادرا بريسبان لبدء رحلة العمر. وخلال حديثها عن قرارهما بالسفر، قالت كولين: أنت لا تعرف ما قد يحصل"، ثم أضافت: "أردنا رؤية أستراليا بينما نستطيع". وكان الثنائي في "حديقة يانشيب الوطنية" عندما أغلقت أستراليا الغربية جميع المتنزهات الخاصة بالكرفانات والحدائق الوطنية أمام المسافرين، واضطر الثنائي للبحث عن مكان يمكنهما البقاء فيه على المدى الطويل.
3- الصنف الثاني: يتراوح طول الصنف الثاني من رماديّي الـ Onion ما بين الـ 145 والـ 200 سنتيمتر تقريبًا. متى ظهر الرماديين؟ الرماديون نوع من جنس البشر موجود من الآف السنين، لكن يقال أنهم ظهروا مع هتلر بل هم من ساعدوا هتلر في حربه على على العالم، من خلال التقنيات الحديثة التي أمدوها لجيش هتلر في حربهم، من خلال اتفاقيات سريّة للغاية بين هتلر والرماديين. واكتشفوا بعد سقوط هتلر عن طريق الولايات المتحدة. ماهي أهم صناعاتهم؟ وكان من أهم صناعاتهم المتنقلة ما يسمى بالصحن الطائر او الصحن الفضائي حيث يوجد صورة هتلر بجانب احد الصحون الطائرة، ويوجد كثير من الأدلة على وجودهم وهناك كثير من الفيديوهات والصور غير المدبلجة تستطيع رؤيتها على اليوتيوب يتميز هذا الصحن بسرعة الإقلاع والتخفي وبدقة صناعته ، وهو من الصناعات التي حصلت عليها أمريكا قديما، لكنها اخفتها وسوف تستخدمها مستقبلا لأمور أخرى بما يسمى بالغزو الفضائي. ماذا يعبد الرماديون؟ الرماديون عندهم معتقدات مختلفة فمنهم المسلم ومنهم الكافر ولا يوجد لهم عقيدة محددة، وهم يقومون بخدمة من يخدمهم. وهذا ليس فحسب سأذكر في مقالاتي فيما بعد عن أمور أكثر مدهشة بما يخصهم ومع من يتعاونون الآن.
لكن إذا ان هذا قد حدث بالفعل فإين جثث هؤلاء الأشخاص الذين قتلوا وأين عائلاتهم لتؤكد مقتل أبنائهم داخل الكهف لا أحد يعرف، وخاصة أن هذا الحادث وقع في عام 1979م كما ذكر شنايدر وقد بدأ شنايدر في ترويج تلك الادعاءات مع بداية التسعينيات من القرن العشرين. ولكن ما جعل الكثيرين يقتنعون بكلام شنايدر هو وفاته الغامضة، حيث عثر عليه في عام 1996م مقتولًا داخل شقته، وقد روج أنصار نظريته أنه قتل للتغطية على وجود الرماديين. لم يكن شنايدر أيضًا هو الوحيد المقتنع بوجود الرماديون، لكنه تبنى أيضًا أفكار روج لها مجموعة من سابقيه، فالحديث عن قاعدة دولسي وعقد الولايات المتحدة اتفاقية سرية مع الرماديون تسمى معاهدة جريادا يعود لفترة الخمسينيات من القرن العشرين. من بين من كتبوا عن اتفاقية جريادا وبنودها بالتفصيل باحث استرالي يسمى مايكل سالا حيث نشر في عام 2004م ، ورقة بحثية شرح فيها تفاصيل الاتفاق الذي تم بين الرماديون والرئيس الأمريكي دويت آيزنهاور داخل قاعدة عسكرية أمريكية ، وتم بناءًا عليه عقد معاهدة سلام " معاهدة جريادا " وأن الرماديون قد لجأوا للأرض بعد أن أوشك كوكبهم عل الانهيار ، وأنهم حذروا سكان الأرض من أنهم على وشك تدمير كوكب الأرض بسبب أفعالهم المدمرة ومحاربة بعضهم البعض واستخدام الأسلحة النووية.