Jan 16 2015 هذا ويعتبر مسجد قـباء ثاني مسجد في المدينة المنورة من حيث الأهمية بعد المسجد النبوي الشريف. زيارة مسجد قباء. فضل زيارة مسجد قباء. فضل زيارة مسجد قباء والصلاة فيه هل أحاديث الصلاة في المسجد الحرامتعدل مائة ألف صلاة ثم مسجد النبي صلى الله عليه وسلم و الصلاة فيه تعدل عشرة آلاف ومسجد الكوفة وفيه تعدل ألف صلاة والمسجد الاقصى وفيه تعدل ألف صلاة أيضا ثم. من تطهر في بيته ثم أتى مسجد قباء. مسجد قباء مستطيل الشكل وقد روعي في تصميمه أن يكون به فناء داخلي يتوسط المسجد تفتح عليه جميع المداخل. إن لزيارة مسجد قباء والصلاة فيه فضائل عديدة منها. زيارة مسجد قباء. من تطهر في بيته ثم أتى مسجد قباء فصلى فيه ركعتين كان كعمرة هذا الفضل ذكره لمن يتطهر من بيته ويخرج قاصدا. وأما زيارة مسجد قباء فدليل ذلك ما جاء في الصحيحين عن ابن عمر رضي الله عنهما قال. في استحباب زيارة مسجد قباء والبقيع ويستحب لزائر المدينة أن يزور مسجد قباء ويصلي فيه لما في الصحيحين من حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال. اشترك وفعل التنبيهات في قناة الشيخ صالح المغامسي لكي يصلك كل جديدbitly2jnbttJبرنامج دار. زيارة مسجد قباء فضل مسجد قباء وزيارته لما هاجر النبي صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة المنورة وصل إلى قرية قباء في بني عمرو بن عوف قبل أن يصل إلى المدينة وذلك في شهر ربيع الأول.
واختلف العلماء في أيهم هو المسجد الذي أسس على التقوى. ولكن هناك الكثير من الفضائل التي تعود على الذهاب وزيارة مسجد قباء والتي ذكرتها الأحاديث النبوية في السيرة النبوية. فضل الصلاة في مسجد قباء إن فضل الذهاب والصلاة في أول مسجد بني في الإسلام، على يد رسول الله والصحابة كبير جدًا. فمثلًا أن الصلاة في مسجد قباء تعادل عمرة، وهذا لقول رسول الله "من تطهر في بيته. ثم أتى مسجد قباء فصلى فيه صلاة، كان له كأجر عمرة". وقال سعد بن أبي وقاص أن رسول الله قال "لأن أصلي في مسجد قباء ركعتين أحب إلي من أن آتي بيت المقدس مرتين. لو يعلمون ما في قباء ليضربوا أكباد الإبل"، وقد روي أيضًا عن بن عمر رضي الله عنه وأرضاه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأتي قباء يعني كل سبت كان يأتيه راكبًا وماشيًا. آداب زيارة المسجد والقبر الشريفين - مسجد قباء - البقيع وأحد - شرح كتاب الوجيز في فقه السنة والكتاب العزيز - أبو سعيد الجزائري - طريق الإسلام. اقرأ أيضًا: دخول المسجد في المنام ما هي أداب زيارة المساجد؟ إن زيارة المساجد أو الذهاب للصلاة لها آداب يجب على المسلم الاقتداء بها، وقد ذكر العلماء والفقهاء العديد من الآداب والتي ذكرت في القرآن الكريم، وتشمل الآداب بعض الأمور وتنهي عن بعضها، مثل: يجب أن تكون الثياب نظيفة وذات رائحة جميلة. لا يجب الذهاب إلى المسجد بملابس النوم أو العمل.
يجب استخدام السواك عند دخول المسجد. قال الله تعالى "يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين". لا يجب أكل الثوم أو البصل إن كنت ذاهبًا إلى المسجد، هما ليس من المحرمات ولكن لرائحتهما الكريهة والتي قد تزعج الآخرين. إن المشي من الأمور المستحبة عند الذهاب إلى المسجد، فكل خطوة يتجه فيها المسلم نحو المسجد يرفع درجات وتمحي خطاياه. الذهاب مبكرًا للمساجد والمشي منها في خشوع وسكينة، دون إصدار صوت مزعج أو ضوضاء. قول الأذكار عند الذهاب للمسجد والدخول إليه، وهي "اللهم اجعل في قلبي نورًا وفي سمعي نورًا وفي بصري نورًا وفي لساني نورًا، ومن فوقي ومن تحتي نورًا". يجب أن يردد ما يقوله المؤذن إلا عند قول حي على الصلاة حي على الفلاح، يردد قول الحوقلة "لا حول ولا قوة إلا بالله"، ويدعوا الله بما يرغب بعد انتهاء الأذان. التكبير والتسبيح أثناء التواجد في المسجد من الأمور المستحبة. صلاة ركعتين عند الدخول تسمى "تحية المسجد". لا يمكن البيع والشراء داخل المسجد، ولا يجب فعل شيء يشتت الناس عن ذكر الله. لا يستحب الخروج من المسجد بعد الأذان دون الصلاة إلا في حالة شديدة وطارئة. دعاء دخول المسجد هناك العديد من الأدعية التي ذكرت عند الذهاب أو الدخول إلى المسجد، مثل: الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ثم قول اللهم إني أعوذ بك من الشيطان الرجيم.
زيارة مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم مستحبة في أي وقت من أوقات العام، سواء أكان ذلك قبل الحج أم بعده، لقوله صلى الله عليه وسلم: ( لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: مسجدي هذا، والمسجد الحرام والمسجد الأقصى) رواه مسلم ، وذلك لِما لمسجده صلى الله عليه وسلم من فضيلة عظيمة حيث يضاعف ثواب العبادة ، ففي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام)، وليست زيارة مسجده صلى الله عليه وسلم شرطاً لصحة الحج كما قد يظنه البعض. فإذا توجه المسافر قاصد زيارة مسجده صلى الله عليه وسلم فليكثر من الصلاة والتسليم عليه صلى الله عليه وسلم في طريقه ، وليستحضر في قلبه شرف المدينة ، وأنها أفضل الأرض بعد مكة عند بعض العلماء ، وعند بعضهم أفضلها مطلقا ، فإذا وصل باب مسجده صلى الله عليه وسلم ، فليقدم رجله اليمنى وليقل: "بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله، أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم، وسلطانه القديم من الشيطان الرجيم، اللهم افتح لي أبواب رحمتك" كما يقول ذلك عند دخول سائر المساجد. ثم يصلي ركعتين تحية المسجد، والأفضل أن تكونا في الروضة الشريفة ، بدون إيذاء للآخرين ، وموضع الروضة ما بين منبر النبي صلى الله عليه وسلم وحجرته، لقوله صلى الله عليه وسلم كما في الصحيحين: ( ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة، ومنبري على حوضي) ، ويدعو فيهما بما أحب من خيري الدنيا والآخرة، وأما صلاة الفريضة فينبغي للزائر وغيره أن يحافظ عليها في الصفوف الأولى.