الرئيسية / اخر الاخبار / اخبار البحرين / ازدحام مروري على شارع الشيخ خليفة بن سلمان باتجاه مدينة حمد اخبار البحرين محمد السواح أبريل 22, 2022 ازدحام مروري على شارع الشيخ خليفة بن سلمان باتجاه مدينة حمد بالقرب من دوار القدم إثر سقوط حمولة على الشارع، والجهات الوسوم البحرين عرض التعليقات اترك تعليقاً لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. التعليق الاسم البريد الإلكتروني الموقع الإلكتروني احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي. شاهد أيضاً إغلاق وزير الداخلية يشهد ختام مسابقة الأمن العام للقرآن الكريم أبريل 27, 2022
أمام تمثال العلامة عبد الرحمن بن خلدون بشارع الحبيب بورقيبة بقلب العاصمة التونسية، يثبت التونسيون في أكثر من مرة أنهم صوت عال ضد الاستبداد والقمع والظلم وكأن لسان حالهم يقول "الظلم مؤذن بخراب العمران". رحل ابن خلدون لكنه بقي حاضرا بحِكمه في أذهان الكثير من التونسيين ومُلهما لهم، وعلى مرمى حجر من تمثاله الشامخ، تعيد الصور الآتية من تونس ضد زيارة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان مشاهد الثورة التونسية وما لحقها من حراك وزخم شعبي. شارع محمد بن سلمان صوره قديمه. وفي الشارع "الرمز" الذي وثّق أهم لحظات بدء الربيع العربي، تصدح الحناجر بالشعارات وتُرفع اللافتات والأعلام، وتردد الجماهير "لا أهلا ولا سهلا"، رافضة أن تكون أرض الثورة مكانا لاستقبال ولي العهد السعودي، وتبييض سجلّه من دماء اليمنيين ودماء الصحفي جمال خاشقجي حسب قولهم. (رويترز) تونسيون رافضون لزيارة محمد بن سلمان شارع ورمزية ولا يخلو الشارع الممتد على مسافة تقدر بـ1500 متر من الرمزية، رمزية يتخذها من قيمته التاريخية ومعالمه المميزة وأخرى يتخذها من الأحداث التي كان مسرحا لها، منذ عهد الاستعمار إلى مرحلة حكم الرئيسين الحبيب بورقيبة و زين العابدين بن علي إلى فترة الثورة التونسية وما أعقبها من سنوات.
في 14 يناير/كانون الثاني 2011، خرج الآلاف من التونسيين إلى قلب العاصمة وتدفقوا من كل صوب، مرددين بصوت واحد يسقط " حزب الدستور يسقط جلاد الشعب"، في إشارة إلى الحزب الدستوري الديمقراطي الحاكم آنذاك، و"خبز و ماء وبن علي لا". ودون خوف افتك التونسيون الذين ضاقوا بنظام بن علي القامع للحريات، الشارع واستعادوه بعد سنوات من الصمت، ليسقطوا النظام ويستردوا الحرية المسلوبة. متظاهرون أمام المسرح البلدي بالعاصمة تونس ضد زيارة محمد بن سلمان صوت الحرية من "ساحة الاستقلال" وصولا إلى "محطة تونس البحرية" يمتد الشارع، ووسطه يلوح مبنى المسرح البلدي الذي تنطلق منه التجمعات والمظاهرات، وغير بعيد عن هذا تنتصب الساعة الكبيرة في ساحة "14 جانفي (يناير)" لتوثق عقاربها أحداث الشارع ثانية بثانية. تدشين شارع الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في أبوظبي – صحيفة البلاد. فد يخفت نبض الشارع أحيانا، كما تخفت حركته في ساعات الليل القليلة، لكنه يعود في كل مرة ليجمع التونسيين أو جزءا كبيرا منهم على كلمة واحدة، كما اجتمعوا منذ يومين رفضا لزيارة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، إيمانا منهم بمبادئ الثورة ودفاعا عن قيم لا تشترى بالأموال، ويقينهم في ذلك أن صوتهم الصادح بالحرية لا يمكن كتمه. وبين هذا وذاك يقف تمثال ابن خلدون الذي قال منذ مئات السنين "يقلب الحاكم توجسه وغيرته من شعبه إلى خوف على ملكه، فيأخذهم بالقتل والإهانة"، وكأنه تنبأ بما يحدث.
يوميات الشرق الشيخ محمد بن راشد يطلق اسم الملك سلمان بن عبد العزيز على أحد شوارع دبي تقديرًا لدور خادم الحرمين المحوري في القضايا العربية والإسلامية الخميس - 20 ذو الحجة 1437 هـ - 22 سبتمبر 2016 مـ شارع الملك سلمان بن عبد العزيز في مدينة دبي أمر الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بإطلاق اسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، على شارع الصفوح بدبي، وذلك تقديرًا لشخصه وإعزازًا لدوره المحوري في مساندة مختلف قضايا الأمتين العربية والإسلامية. كما أنه يأتي لمواقف الملك سلمان بن عبد العزيز المشرّفة في توطيد وحدة الصف العربي وتعزيز التعاون الخليجي والخروج به إلى آفاق أرحب ضمن مختلف مساراته، بما يحقق الأهداف التنموية وطموحات التطوير والتقدم في المنطقة. وقال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم أمس: «وجهنا بتغيير اسم شارع الصفوح بدبي إلى شارع الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ملك العدل والعزم في مملكة العز والحزم»، وأضاف: «الإمارات والسعودية اليوم إخوة متعاضدون وأشقاء متحالفون يدافعون عن أوطانهم وعن أرض الحرمين، نسأل الله أن يديم جمعهم وعزهم ومجدهم». شارع الملك سلمان في دبي. وافتتح الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، شارع الملك سلمان بن عبد العزيز، باسمه الجديد، وذلك بحضور الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس «مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم»، وأنور قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، والدكتور محمد البشر، السفير السعودي لدى الإمارات، وعدد من كبار المسؤولين.