تلخيص كتاب مآلات الخطاب المدني للشيخ ابراهيم السكران ج1 - YouTube
مآلات الخطاب المدني - يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "مآلات الخطاب المدني -" أضف اقتباس من "مآلات الخطاب المدني -" المؤلف: ابراهيم السكران الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "مآلات الخطاب المدني -" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
بهذه الكلمات بدأ الاستاذ إبراهيم السكران دراسته الجديدة بعنوان ( مآلات الخطاب المدني) وهي بحق دراسة عميقة ورصينة وواقعية لرجل عايش وعاصر الكثير من المرتمين في أحضان الحضيرة الغربية من المسلمين بشكل عام وأبناء ورواد الصحوة في هذا البلد بشكل خاص. فإلى الدراسة. 2007-07-28, 06:25 AM #2 رد: مآلات الخطاب المـدني سمعت عن الرجل قبل عدة سنوات أنه مفتون بهم ، وها هو يحطم عروشهم!! هل السكران عاد إلى صوابه أم تشابه أسماء ، أفيدونا يرحمكم الله أبو حسن 2007-08-29, 01:19 PM #3 رد: مآلات الخطاب المـدني بل عاد إلى صوابه. 2007-08-29, 01:47 PM #4 رد: مآلات الخطاب المـدني نسأل الله لنا وله الثبات.
نعامل الناس بأنسنه لكن ماننسى إطارنا 🤷🏽♀️.. حقيقةً، لم أر مثل هذه الدراسة بورقاتها القليلة جداً روعةً و جودة! لم أر مثل هذا الكم الكبير من الاستشهادات بالنصوص الشرعية مع حسن التوظيف لها و براعة الاستدلال! لقد كثُرَت المنتجات الفكرية الغربية -الغير صالحة البيع في بلادنا- و التي لا هدف لها إلا تغريب العقلية الإسلامية وإفسادها ، و كان لزاما على الباحثين و المفكرين الإسلاميين أن يتصدوا لهذه الهجمة التغريبية بكلة ما أوتوا من قوة و بأسلحتها نفسها! هذا البحث الفذ جدير بالقراءة و المطالعة فهو يفتح آفاقاً كثيرة و ينبه أعيناً كثيرة من غفلتها == سأعو.. جميل، ومهم، ولا بد منه لإعادة ضبط البوصلة في مفهوم الحضارة وموقع المادية منها.
🔹 هل أضاع المسلمون دينهم؟ بعض غلاة المدنية يرى أن كل ما في الأمة من هوان وضعه سببه غفلة المجتمع المسلم عن بناء الدنيا واهتمامهم ببناء الآخرة، وهذا خلل مفاهيمي واضح عندهم لأنه لو صحّ أن المسلمين اليوم عمروا آخرتهم فإن نتيجة ذلك ليس ضياع الدنيا بل العكس عمارتها والنصر والتمكين. 🔹 تدبّر نصوص الوحي تكشف الآثار الدنيوية للالتزام الديني. 🔹 فتنة استمالة المدعوين والرضوخ لهوى المكلفين. في خاتمة الكتاب أكّد الكاتب على أنّ استفراغ الوسع والاستطاعة في إعداد القوة واتخاذ الإمكانيات من الواجبات الشرعية المحكمة. 🔹التقليل من أهمية الحضارة. 🔹دعوى للإستسلام و التبعية. 🔹إعادة ترتيب الأولويات 🔹إختلاف التصور الإسلامي للحضارة. هذا الكتاب بالذات قيمته ككتاب مغير للحياة كان أشبه بإستفاقة بعد سبات وسط افكار و مغالطات فكرية مشوشة بعض الشئ فلم أعتقد أن اشكاليات و أسئلة الفكر المعاصر لها اجوبة في القراءن الكريم و الوحي الإلهي. و قد قدم الكاتب الكتاب بلغة بسيطة وسلسة و أسلوبه المبسط لدحض و شرح المعاني العميقة في القراءن و السنة ما جعلني أطرح أسئلة كالهدف من خلق الانسان اهو العمارة ام العبادة و أيهما الوسيلة و الغاية؟ هل الانسان لوحده من دون ايمان يمكن اعتباره انسان حتى؟ فغير لدي تصورات حول القراءن و أظنها كانت احدى رسالات الشيخ التي تضمن العودة للقراءن و وضع في مكان العظيم الذي يستحقه.
نسبه هو أبو عمر، إبراهيم بن عمر بن إبراهيم السكران المشرف الوهبي التميمي. وترجع نسبته إلى الوهبة من قبيلة تميم بالمملكة العربية السعودية. مسيرة إبراهيم السكران التعليمية درس السكران في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن لمدة عام واحد فقط، ثم تركها والتحق بكلية الشريعة التابعة لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض وتخرج منها. وقد حصل على درجة الماجستير في السياسة الشرعية من المعهد العالي للقضاء التابع لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض. وتوجه السكران بعدها إلى بريطانيا واستطاع الحصول على درجة الماجستير في القانون الدولي من جامعة إسكس بمدينة كولشيستر. حين يسري صوت القارئ في الغرفة يغشى المكان سكينة ملموسة تهبط على أرجاء ما حولك. إبراهيم السكران رحلة انتقال إبراهيم السكران من الليبرالية إلى السلفية كان السكران محسوبًا على التيار الليبرالي في بداية حياته. فقد قال الدارسون للحركات السلفية في المملكة السعودية أنه في عام 2003م قدم السكران خلال ملتقى الحوار الوطني السعودي ورقة بعنوان "المقررات الدراسية الدينية أين الخلل؟"، والتي كانت تتحدث عن بعض الأخطاء التي رصدها السكران في نظام التعليم السعودي في ذلك الوقت، والذي وضح من خلالها وجهة نظره بأن هذا الخلل يرجع إلى الابتعاد عن بعض المفاهيم الأوروبية وروح التسامح.
و مثاله ما جاء عن رسولنا صلى الله عليه وسلم من أمر الطائي فعن سهل بن سعد الساعدي أن عدي بن حاتم أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " يا رسول الله إن أبي كان يصل القرابة ويحمل الكلَّ ويطعم الطعام ، قال: هل أدرك الإسلام ؟ قال: لا ، قال: إن أباك كان يُحبُّ أن يُذكر ". رواه الطبراني. 🔹 دعاة المدنية اليوم يميلون إلى تصوير الواقع الثقافي باعتباره مجرد اختلاف فكري. 🔹 انحرافات يتخذّها بعض غلاة المدنية سببها الضلال واختزال المقاصد كلها في المصالح الاجتماعية والمادية والمدنية، 🔹يتعامل غالبية غلاة المدنية مع نصوص الوحي كأنها خطاب معرفي وليس كخطاب إيماني لذلك ينفرون من مظاهر الانفعال الوجداني أمام القرآن. 🔹غلاة المدنية يرددون فكرة السلم المطلق ويدعون إلى مواجهة لغة الاحتلال العسكري الصريحة بلغة الحب والسلام ورحابة الصدر والواقع أن ديننا أمرنا بالغلظة والتشريد للمعتدين وللإثخان وعدم الذل والإذعان. (كغاندي مثلا). 🔹 المؤسسة السياسية الغربية في هذا العصر تتحرك وتخطط بدوافع مصلحية لا دينية وهذه الأطروحة يوجد فيها خلل لأن دلالات القرآن تشير على أن الكفار الذين قاوموا النّبوات سابقاً لم تكن دوافعهم دينية محضة 🔹كثير من الشباب المتابع لخطاب غلاة المدنية ينبهر بلغة هذا الخطاب وغموضه أكثر من حقائقة وبرهنته.