تاريخ النشر: 01/01/2020 الناشر: دار سما للنشر والتوزيع النوع: ورقي غلاف عادي مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين نبذة الناشر: تستطيع قراءة هذا الكتاب أثناء جلوسك مسترخيا تحتسي قهوتك حيث يأخذك إلى عالم الطمأنينة والسلام الداخلي الذي يسمو بالنفس ويصل بها إلى حد الإرتقاء وبالتالي تستطيع تنقية روحك من أي ألم بما يجعلك متحفزا لتغيير حياتك وتستطيع أن تظل قويا أمام الأحداث المؤلمة لذلك سنقدم لك من خلال مقالنا التالي... نبذة عن كتاب بلسم. الحلقة 11 محمد الخالدي || اسرار نفسية للتخلص من العصبية - YouTube. خذ الكتاب اسم بلسم كعنوان له بإعتباره من الكتب التي تضمد جراح القلوب وتثير روح الإيجابية في النفوس البشرية وقد اتبع مؤلفه محمد الخالدي الأسلوب اللغوي البسيط في الكتابة. أقسام الكتاب يأتي الكتاب في أربع فصول: الفصل الأول: يتألف من مجموعة نبضاتٌ صادقة نابعة من صميم القلب مما يجعل الإنسان أكثر استيعابا ووعيا لما حوله. الفصل الثاني: بمثابة بلسمٌ علاجي لكل إنسان مر بصدمات أثرت تأثيرا سلبيا على نفسيته سواء صدمات عاطفية أو نفسية حيث يقدم الكتاب حلولا عملية لكيفية الخروج من الأزمات. الفصل الثالث: فهو يتألف من مجموعة من القصص المُلهمة التي تُعلمك أن لا يوجد مستحيل مع التوكل على الله والإيمان والجهد.
أحمد سامح الخالدي: يُعد أبا التربية الحديثة في فلسطين، وأحد كبار المربين العرب في العصر الحديث؛ حيث كرَّس حياته من أجل بناء أمة مُتعلمة؛ مؤمنًا بأن العلم أساس تقدم الأمم وبنائها، وفي سنواته الأخيرة اهتم بمساعدة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، ورعاية شئون تعليم أبنائهم. وُلد «أحمد سامح الحاج راغب نعمان الشيخ راغب محمد علي السيد علي محمد خليل محمد صنع الله الخالدي» في مدينة القدس عام ١٨٩٦م، وتلقى قدرًا متميزًا من التعليم؛ فأتم تعليمه الأساسي بالمدرسة الأمريكية «كولونية الأميركان»، والثانوي في المدرسة الإنكليزية، ثم سافر إلى إستانبول والتحق ﺑ «الجامعة الطبية»، وتخرج فيها عام ١٩١٦م؛ وعين رئيسًا للصيادلة في «حمص». إصدار- محمد روحي الخالدي المقدسي (١٨٦٤– ١٩١٣)، كتبه ومقالاته ومنتخبات مخطوطاته | النهار. ولم يكتفِ بهذا بل دفعه شغفه بالتربية إلى الدراسة؛ فالتحق ﺑ «الجامعة الأمريكية» في بيروت وحصل على بكالوريوس في العلوم ودرجة أستاذ في التربية، ثم حصل على الماجستير في التربية. خدم الخالدي بالجيش العثماني في الحرب العالمية الأولى، ومع وقوع فلسطين تحت الانتداب عاد لوطنه وترك الصيدلة، ووهب حياته للتعليم؛ فعُين عام ١٩١٩م «مفتشًا» للمعارف في يافا وغزة، ثم رُقي «مفتشًا عامًّا» في إدارة المعارف بالقدس عام ١٩٢٣م.
جيد لكن لم اشعر ان الكتاب اضاف لي شيئا ، حتى الاقتباسات لم تكن بذلك المستوى الذي كنت اتوقعه This review has been hidden because it contains spoilers. To view it, click here. الكتاب المفيد والممتع والي بترجع تقراه مرتين وثلاث بدون ملل + بتستفيد معلومة جديدة تطبقها على نفسك مع كل مرة تقراه فيها ❤️ المعلومات جميلة والكتاب مرتب ترتيب جميل، تنقصه الكثير من المراجع ليصبح هادفاً أكثر. الكتاب على رف المكتبات قد يستقطب القليل من الناس. كتاب جميل و ملهم جداً... كان أسلوب أ. محمد الخالدي رائع في البداية كان الكتاب جميل و ممتع لكن الجزء الأخير لم يعجبني 😉😉 جميلا جدًا الكتاب واذكر اني استفدت منه كثير وهو الاقرب لقلبي من بين كتب الاستاذ محمد الخالدي كتاب جميل وسلس مكرر مكرر مكرر المفروض لا يسمى كتاب مع احترامي كيف اشتري الكتاب وأنا مقيمة بالمغرب. كتاب محمد الخالدي خصل شعرك. أرجوا الجواب ليس ذوقي في اتب لكنه أهدى الي. أجد الكاتب رقيق ومتفائل، يذكرك بقصص حتى يسندك لو مريت في حالة نفسية سيئة كتاب بسيط وسلس ، على الرغم من أنه هناك الكثير من الأمثلة المعروفة إلا أني استمتعت بقراءته. كتاب لطيف خفيف.. ينفع أكثر للمتدئين بالقراءة ينفع للناس اللي ماقد قرو اشياء ايجابيه تكون بداية لهم 👍🏻⚘ click here.
يكشف لك هذا الكتاب اسرار الابهار الاربعه و الاربعون و التي اتبعها معظم الشخصيات حول العالم و التي جعلت منهم شخصيات مبهرة و خاطفة للأضواء اينما تواجدوا عندما تبدأ بقراءة الكتاب ستشعر بأن رحلة الابهار الخاصة بك بدأت كلما تعمقت اكثر كلما شعرت بأنك اقتربت من امتلاك بريق الابهار الذي سيغير حياتك و تفكيرك لأنك باختصار ستسير بطريق العظماء.
كما اختير مدير «دار المعلمين» التي أطلق عليها اسم «الكلية العربية» عام ١٩٢٥م، كما شغل منصب «مساعد مدير المعارف العام في فلسطين» عام ١٩٤١م، ورئيس لجنة «التعليم العالي في فلسطين» ونال عضوية «الجمعية الملكية للفنون»، و«الجمعية الملكية لآسيا الوسطى» ببريطانيا. وقد اهتم الخالدي بأبناء الشهداء، فأسس مشروع «اليتيم العربي»، و«لجنة اليتيم العربية العامة»، ومعهد «أبناء الشهداء»، وبعد نكبة ١٩٤٨م انتقل لبيروت وواصل اهتمامه بالتعليم. وللخالدي مؤلفات عدة في مختلف حقول المعرفة؛ ففي ميدان التربية ألف «إدارة الصفوف»، و«أركان التدريس»، وفي مجال التاريخ كتب «المعاهد المصرية في بيت المقدس»، و«رحلات في ديار الشام»، كما حقق عددًا من المخطوطات. بلسم - محمد الخالدي. توفي بالسكتة القلبية في بيروت عام ١٩٥١م، ولكن آثاره التي تركها ظلت تتحدث عن أعماله برغم توقف قلبه.