الفعل المضارع الصحيح الآخر هو ، بيت العلم حلول الكتب الدراسة. حل سؤال الفعل المضارع الصحيح الآخر هو دائما قد يحتاج الطلاب إلى من يساعده ويكون له سند عون في حلول الواجبات المدرسية والاسئلة التي يواجه مشكله في حلها، لذلك فإننا على موقع سؤالي نسعى دائما نحو ارضائكم لتوفير حل وشروحات لجميع الدروس ومن أبرزها اجابة سؤالكم التالي الفعل المضارع الصحيح الآخر هو إجابة السؤال هي: يكتب.
الفعل المضارع الصحيح الآخر هو: يساهم. ينمي. يرجو. ينمو. يبحث الطلاب والطالبات عن إجابة سؤال الفعل المضارع الصحيح الآخر هو ؟ نرحب بكل الطلاب والطالبات المجتهدين في دراستهم ونحن من موقع المتقدم يسرنا أن نعرض لكم إجابات العديد من أسئلة المناهج التعليمية، ونقدم لكم حل سؤال: الفعل المضارع الصحيح الآخر هو ؟ الإجابة الصحيحة هي: يساهم.
الفعل المضارع الصحيح الآخر هو الفعل الذي لا يكون مختوماً بحرف من حروف العلة، أي انه مختوم بحرف صحيح، لذا يتم اعرابه بحركات ظاهرة وغير مقدرة.
عزيزي السائل، يسمى الفعل المضارع صحيح الآخر فعلًا صحيح الآخر. وسواء كان الفعل ماضيًا أم مضارعًا أم أمرًا فإنه يجب إعادته إلى جذره لمعرفة حالته من حيث الصحة والاعتلال، فالفعل الصحيح هو الفعل الذي لا يحتوي على حرف علة، وأما الفعل المعتلّ فهو الفعل الذي يحتوي على حرف علة واحد أو أكثر، وحروف العلّة في اللغة هي (الألف، الواو، الياء). ويأتي الفعل صحيح الآخر بعدّة أشكال ، أذكر لك منها ما يأتي: فعل سالم هو فعل صحيح لا يحتوي على حرف علة، نحو: (كتَبَ)، (لعب). فعل مهموز هو فعل صحيح لا يحتوي على حرف علة، ويحتوي على همزة، نحو: (سئم)، (أمر)، (بدأ). فعل مضعّف هو فعل صحيح لا يحتوي على حرف علة، ويحتوي على حرف مشدد، نحو: (فرَّ)، (عدَّ)، (سدَّ)، (هدَّ). فعل مثال هو الفعل معتل الحرف الأول، نحو: (وعد). فعل أجوف هو الفعل معتل الوسط، نحو: (قال)، (جال)، (عاد)، (ساد).
حروف المضارعة الفعل المضارع هو الفعل الذي يدلُّ على حَدَث في الزمن الحاضر، أو المُستقبَل، ويكون مبدوءاً بأحد حروف المضارَعة، وهي: نون المضارَعة، همزة المضارَعة، تاء المضارعة، وياء المضارعة، وحروف المضارعة مجموعة في كلمة (نأتي)، وهي حروف زائدة، وتُسمّى (الزوائد)؛ لأنّها ليست من أصل الكلمة، وتُزاد على أوّل الفعل، كما يأتي بالترتيب: نذهبُ -للدلالة على المُتكلِّمَين، أو المُتكلِّمين-، أذهبُ -للدلالة على المُتكلِّم، أو المُتكلِّمة-، تذهبُ -للدلالة على الغائبة، أو المُخاطَب، ويذهبُ -للدلالة على الغائب. أمّا حركة حروف المُضارعة، فهي غالباً ما تكون الفتحة، إلّا إذا كان الفعل المُضارع رُباعيّاً -أي أنّ ماضيه مُكوَّن من أربعة حروف- فإنّ حرف المضارعة يأتي مضموماً، وفي ما يأتي أمثلة ذلك: نُغلقُ، أُغلقُ، تُغلقُ، ويُغلقُ؛ حيث إنّ ماضي الفعل رباعيٌّ مُكوَّن من أربعة حروف (أغلقَ). نُحِبُّ، أُحِبُّ، تُحبُّ، ويُحبُّ؛ إذ إنّ الفعل ماضيه رباعيٌّ مُكوّن من أربعة حروف؛ لأنّ الحرف المُشدَّد (الباء) عبارة عن حرفَين. نَعبدُ، أَعبدُ، تَعبدُ، ويَعبدُ؛ حيث إنّ ماضي الفعل ثلاثيٌّ هو (عَبدَ). نَنتبهُ، أَنتبهُ، تنتبهُ، ويَنتبهُ؛ إذ إنّ ماضي الفعل خماسيٌّ مُكوَّن من خمسة حروف.
هما ييأسان. هما تيأسان. هم ييأسونَ. هنَّ ييأسْنَ. إذا كان الفعل المضارع مُعتلَّ الوسط، بالواو، أو الياء، مثل: أقولُ، ويبيعُ، فيبقى كما هو دون تغيير، إلّا أنّ عَين الفعل تُحذَف؛ إذا كان مجزوماً بالسكون، مثل: أنا أقولُ، أبيعُ. نحن نقولُ، نبيعُ. أنتَ تقولُ، تبيعُ. أنتِ تقولين، تبيعينَ. أنتما تقولانِ، تبيعان. أنتم تقولونَ، تبيعونَ. أنتنّ تقلْنَ، تبِعْنَ، وقد حذفت الواو، والياء؛ منعاً لالتقاء الساكنين (حرف العلّة، وسكون المضارع ؛بسبب بنائه). إذا كان الفعل المضارع مُعتلَّ الآخر بالألف، مثل يرضى، فإنّه يُسنَد كما هو دون تغيير، إلّا في حالَتين، هما: عند إسناده إلى واو الجماعة، وياء المخاطبة، فإنّ الألف تُحذَف، ويبقى ما قبلها مفتوحاً، كما في: يسعَوْنَ، وتسعَيْنَ. عند إسناده إلى ألف الاثنين، أو نون النسوة، أو إذا لحقته نون التوكيد، فإنّ الألف تُقلَبُ إلى ياء، كما في: يسعَيانِ، ويسعَيْنَ، ولأسعيَنَّ. في حال كان الفعل المضارع مُعتلَّ الآخر بالواو، أو الياء، فإنّ في إسناده حالتان، هما: عند إسناده إلى واو الجماعة، أو ياء المخاطبة، تُحذَف الواو أو الياء، ويُحرَّك ما قبل واو الجماعة بالضمّ، وبالكَسر لما قبل ياء المُخاطَبة.
نَستخدمُ، وأَستخدمُ، وتَستخدمُ، ويَستخدمُ؛ إذ إنّ ماضي الفعل سداسيٌّ مُُكوَّن من ستّة حروف.