المحطة الشمالية هي بورسعيد. المحطة الجنوبية هي ميناء توفيق في مدينة السويس. الإسماعيلية هي تكنولوجيا المعلومات والاتصالات واحدة الضفة الغربية، على بعد 3 كم (1. 9 ميل) من منتصف الطريق نقطة. في عام 2012 17225 سفينة عبرت قناة (47 يوميا). عندما بنيت، كانت القناة 164 كم (102 ميل) لفترة طويلة و 8 متر (26 قدم) العميق. وبعد عدة توسعات، فمن 193. 30 كم (120. 11 ميل) لفترة طويلة، 24 متر (79 قدم) في أعماق و 205 متر (673 قدم) على نطاق واسع. وهو يتألف من قناة وصول الشمالية من 22 كم (14 ميل)، والقناة نفسها من 162. 25 كم (100. 82 ميل) جنوب وقناة الدخول من 9 كيلومتر (5. 6 ميل). القناة هي حارة واحدة مع مرور الأماكن في "باله تجاوز" والبحيرات المرة. أنها لا تحتوي على أقفال. تدفق مياه البحر بحرية من خلال ذلك. بشكل عام، القناة شمال البحيرات المرة تدفقات الشمال في فصل الشتاء والجنوب في الصيف. جنوب البحيرات وسعر الصرف الحالي مع المد والجزر في السويس. عمق قناه السويس الجديده صور. وتعود ملكية القناة والحفاظ عليها من قبل هيئة قناة السويس (SCA) من مصر. وبموجب اتفاقية القسطنطينية، ويمكن استخدامه "في زمن الحرب كما في زمن السلم، من قبل كل سفينة من التجارة أو الحرب، دون تمييز من العلم. "
إن قناة السويس تعد قناة مائية طويلة ومفتوحة اكتمل أعمال إنشائها في العام ألف وثمانمائة وتسعة وستون ميلادياً ، وهي مجرى مائي يصل البحر الأحمر بالبحر الأبيض المتوسط ، وتلك القناة تمتد من الشمال للجنوب مروراً ببرزخ السويس الموجود بجمهورية مصر العربية ، كما أن قناة السويس تفصل بين قارتي آسيا وأفريقيا ، وتتيح بالوقت نفسه المسافة الأقصر بين قارة أوروبا والمناطق القريبة من حدود المحيط الهندي والمحيط الهادئ ، إلا أنها لا تتيح المسافة الأقصر عبر برزخ السويس الذي يبعد عن القناة المائية مسافة مائة وواحد وعشرون كيلو متر.
قناة السويس كان حفر قناة السويس القديمةِ حَدَثاً تاريخيّاً في حينهِ انعكس إيجاباً على حجم التجارة العالمية بين قارات العالم، بالإضافة إلى أهميّة القناة على مصر وعلى المنطقة العربية برمّتها، فقد أعادت قناة السويس الأهميّة التجاريّة للمنطقة العربية، وقد كان حفر القناة إنجازاً فريداً على مستوى العالم. عمق قناة السويس | كم يبلغ عمق قناه السويس الجديده. مع مرور الزمن، ومع تطوّر النقل البحري في العالم وزيادة حجمهِ بين قارّاته أصبح من الضروري تطوير قدرة قناة السويس على استيعابِ الناقلات البحريّةِ العملاقة خاصةً بعد اكتشاف النفط في المنطقة العربية وتزايد حاجة الأسواق الأوروبية له، كما أنّ المنطقة العربيّة أصبحت من الأسواق الرئيسيّة وبها قوةٌ شرائيةٌ عاليةٌ بسبب ارتفاع دخول الأفراد، فجاءت فكرة تنفيذ مشروع قناة السويس الجديدة لتسهيل وتسريع مرور هذه الناقلات دون تأخيرٍ أو انتظار. قناة السويس الجديدة تُعتبر قناة السويس الجديدة مكمّلةً للقناة القديمة؛ فهي عِبارة عن فرعٍ موازٍ لها يخرج من موقع الكيلو رقم 60، وتسير على موازاة القناة القديمة لمسافة 35 كيلومتراً لتعود إلى مجرى القناة القديمة عند نقطة الكيلو 95. يبلغ عمق القناة الجديدة حوالي 24 متراً، ويُعتبر هذا العمق مناسباً للناقلات العملاقة؛ إذ تعتبر من أكثر القنوات الملاحيّة عمقاً وقد استخدم في حفرها 20 ألف عاملٍ.