حكم مص ذكر الزوج وفرج الزوجة السؤال: ما قول الشرع في مص الزوجة ذكر زوجها أثناء الجماع ؟ مص الذكر مظنة امتصاص النجاسة ، وذلك لأن التفكير في الجماع مدعاة إلى الإمذاء ، فضلاً عن الملاعبة والتهيؤ للمواقعة ، والمذى نجس ، والفم موضع لذكر الله ، ولتناول فضله من الطعام والشراب ، فلا يجوز للمرأة امتصاصه ، كما لا يجوز للرجل أن يلحس فرجها كل ذلك من أجل الحرص على الطهارة ، {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} (1) والله أعلم. (1) الآية رقم 222 من سورة البقرة.
زيارة إن الزواج هو من اروع الحاجات التي تصون و تحفظ الفرج عند الإنسان وعندما يكون الطرفان بينهم زواج رسمي و موثق، يكون لهما الحق فى التمتع ببعضهما البعض كيفما يشاءان، ولكن هنالك بعض الحدود التى و ضعها الشرع فالعلاقة الحميمية بين الزوجين، ويجب على الطرفين الحذر من هذي الاحكام حتي لا يقعا فمعاصي، نتيجة عدم معرفة اي شيء فالشرع و حكمه. هل يجوز للمراة ان تمص ذكر الرجل, حكم مص ذكر الرجل هل يجوز للنساء ان يمصن ذكر الرجال؟ ما حكم رضاعة الزوجة لذكر زوجها سؤال وجواب مص ما حكم رضاعة الزوجة لذكر زوجها ابن عثيمين مص قضيب الرجل مص القضيب مص الفرج ذكر الرجل هل يجوز ماحكم ارضاع الزوجة قضيب زوجها كيف مص 15٬662 views
سئل فضيلة الشيخ صالح اللحيدان رئيس القضاء الشرعي في السعودية وعضو هيئة كبار العلماء في درسه الأسبوعي في الحرم الشريف عن الجنس الفموي فأجاب: هذا تشبه بالحيوانات والحيوانات تمص بعضها البعض أما نحن البشر فمكرمون عن مثل هذه الفعال.. وهذا مما لاتستسغيه الأنفس السوية ولا يؤخذ الحكم بأنفس الشواذ.. ثانياً: معلوم أن الرجل والمرأة يمذيان اثناء المداعبة غالباً وكما تعلمون فإن المذي حرام.. فكيف يمكن لمن تمص أن تتقي هذا المحرم حتى لايدخل إلى فمها الطاهر ومن ثم إلى جوفها وهو في التحريم كالبول وخاصة إذا علمنا أن المذي لايشعر الرجل بنزوله كما يشعر بالمني وليس له لون أو رائحة والنادر يأخذ حكم الغالب في هذا. هل يجوز للمراة ان تمص ذكر الرجل , ما حكم مص الزوجة لذكر الرجل - غريبة. ثالثاً: ( وكل خير في اتباع من سلف) وسلفنا الصالح لم يعرفوا هذا النوع من الجنس ولم يمارسوه بل كل ماورد عن سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم في أقوال زوجاته ( قبلني رسول الله مص لساني رسول الله.. ) ولم ترد ألفاظ مص الذكر فلو كان مقبولاً لذكروه فلا يمكن كتمان العلم وحرمان الأمة منه كما أن هذا الأمر لم يرد حتى في سيرة سلفنا الطالح أيضاً فلو نظرنا في الكتب التي تتكلم عن الجنس والشبق وقصص اللهو والغرام وتقوية الباه والتفنن في جماع النساء وبيان كيفية معاشرتهن نجد إنه لم ترد صور الجنس الفمي أبداً ولم يعرفوه.