استمتعوا معنا الآن بقراءة قصة جديدة مفيدة جداً تضم عبرة وعظة جميلة جداً لجميع الاعمار ننقلها لكم في هذا المقال عبر موقعنا قصص واقعية لمحبي قراءة اجمل قصص واقعية فيها عبرة وفكرة جميلة ومؤثرة ، قصة اليوم بعنوان الحذاء القديم وقطعة النقود تتحدث عن العطاء واثره في سعادة الانسان وحياته ، اترككم الآن مع هذه القصة وللمزيد تابعونا يومياً عبر قسم: قصص وعبر.
قصه في غايه الجمال ارجو المتابعه لنهايه القصه....................................... نجاه الوالي:- روي أن أحدَ الولاةِ كان يتجول ذات يوم في السوق القديم متنكراً في زي تاجر ، وأثناء تجواله وقع بصره على دكانٍ قديمٍ ليس فيه شيء مما يغري بالشراء ، كانت البقالة شبه خالية ، وكان فيها رجل طاعن في السن ، يجلس بارتخاء على مقعد قديم متهالك ، ولم يلفت نظر الوالي سوى بعض اللوحات التي تراكم عليها الغبار ، اقترب الوالي من الرجل المسن وحياه ، ورد الرجل التحية بأحسن منها ، وكان يغشاه هدوء غريب ، وثقة بالنفس عجيبة.. وسأل الوالي الرجل: دخلت السوق لاشتري فماذا عندك مما يباع! ؟ أجاب الرجل بهدوء وثقة: أهلا وسهلا.. عندنا أحسن وأثمن بضائع السوق!! قصص عالمية ذات عبرة وحكمة مفيدة. قال ذلك دون أن تبدر منه أية إشارة للمزح أو السخرية.. فما كان من الوالي إلا ابتسم ثم قال: هل أنت جاد فيما تقول! ؟ أجاب الرجل: نعم كل الجد ، فبضائعي لا تقدر بثمن ، أما بضائع السوق فإن لها ثمن محدد لا تتعداه!! دهش الوالي وهو يسمع ذلك ويرى هذه الثقة.. وصمت برهة وأخذ يقلب بصره في الدكان ، ثم قال: ولكني لا أرى في دكانك شيئا للبيع!! قال الرجل: أنا أبيع الحكمة.. وقد بعت منها الكثير ، وانتفع بها الذين اشتروها....!
وقتها توقف الأب وحاول الدفاع عن نفسه وكانت تلك هي المرة الأولى، وقال لابنه لا تظن أني لا أقوى على الدفاع عن نفسي. فأنا ليس بهذا الضعف أمامك لأتركك تضربني وتسبني وتبصق في وجهي، لكني كنت أترك حكمة الله تنفذ بي. لأني كنت أعامل والدي مثلما تعاملني أنت لكن لم أقدر يوما على طرده من المنزل وهذا ما لم أسمح به الآن. وأريد أن أخبرك أنه سيأتي اليوم الذي يعاملك فيه أولادك مثل ما تعاملني لأن كما تدين تدان وعلى قدر العمل يكون الجزاء. الدروس المستفادة من هذه القصة: يجب أن يعلم كلا منا أن من يقدم الشر يجده ويرد له بنفس الطريقة. قصص قصيرة فيها حكمة وموعظة - قصصي. يجب علينا تقديم المعاملة الحسنة لوالدينا في كبرهم، لنرد الجميل لهم على تعبهم معنا في صغرنا. قصص قصيرة فيها حكمة وموعظة: من يفعل خيرا يجده يحكى في قديم الزمان إن شاب كان يقيم مع والده بعدما ماتت والدته، كان والده يبلغ تسعون عاما. وكان لا يقدر على الحركة عاجز عن فعل أي شيء فكان قد ذهب بصره وخارت قواه تماما. كان ابنه لا يتأخر عن خدمة والده مطلقا فكان يبذل كل الجهد لتقديم كافة الخدمات التي يحتاجها والده. كان يجلس بوالده طوال الوقت لتلبية طلباته، وكان يحمله في قفة على كتفه أو على رأسه.
قصة واقعية لرجل كان يحب فتاه ثم تزوجها وحين تم الدخول بها اكتشف ان زوجته التي كان يحبها ليست عذراء فكانت الصدمة شديدة عليه فأصابته حالة من الذهول وهو ينظر الى زوجته فقامت الزوجة بالتوسل اليه الا يفضحها وان يتستر عليها. قصص بنات واقعية مؤثرة جداً ولكن نهايتها جميلة قصة يجب أن تقرأها كل فتاة. فسكت الزوج برهة من الزمن حتى قال لهاسوف اتستر عليكى ولكن بعد سبعة اشهر سأفتعل مشكلة واطلقك فوافقت الفتاه وهي حزينة لانها احببت هذا الشاب التى تزوجته وهي كانت في أشد الندم على ما حدث منها فى الماضي وحين جاء موعد الطلاق أخذها الزوج الى مكان يقومون فيه بتصفيف شعر الفتيات فقالت ما هذا قال لها الزوج انى اريد ان اردك الى بيت والدك كما اخذتك. قالت له وماذا يحدث حين يشاهدوني بهذه الزينة فقال لها الزوج افتحى درج السيارة فوجدت اسورة جميلة قال لها ضعيها فى يدك قالت ما هذا الذى تفعله قال لها والله ما وجدتك فى السبعة اشهر الا مصلية مطيعة لزوجك صائمة وقائمة باليل فعلمت ان الله سبحانه وتعالى قبل توبتك افلا اقبلها فبكت الزوجة واكنت له حسنة الدنيا والاخرة. وعادوا إلى البيت سوياً وهي تملئها سعادة غامرة بزوجها اللطيف المؤمن الذي قبل بعد الله توبتها وفي الطريق رن هاتفه ولكنه لم يجيب وأجل المكالمة إلى أن يصل إلى البيت ….
أجابها الشاب بلا تفكير: المهم سلامتك، ثم انصرف، سألها الطبيب: لا تقلقي، إن من واجبه رعايتك فأنت امه، اجابته المراة بنظرة استغراب: ولكنني لست امه، لقد كنت آتيه الي هنا سيراً علي قدمي في هذا الجو البارد حتي اوفر ثمن المواصلات، فتوقف هذا الشاب بسيارته بجانبي وعرض علي أن يقوم بإيصالي الي المكان الذي اريده، وها هو أيضًا ذهب ليجلب لي الدواء ويدفع ثمنه من جيبه! "
وعندما ركب سيارته قلت ممازحاً له يابوي انتظر اعطيك السلاح من سيارتي. قال الله يصبرني عليك,,, انقلع.... بس انقلع يا الرخمة* ،، 💪 آمل أن تكون القصة مفيدة وممتعة... ولا أحد يسوي فيها سبع🦁
قصة الزوج وزجته. قصة واقعية وفيها عبرة. قصة واقعية: ذات يوم اصطحبت زوجتي للسوق (وأنا في عينها وحش فيقا فيقا) وعند خروجنا من السوق متهاوشين كالعادة وإذا بواحد عشريني نحيل الجسم. قام بمضايقتي والدخول علي بسيارته حتى أغضبني وأوقفته ، فأشار لي بيده معتذرا، ولكن الشيطان قد ركب رأسي. فتحت الباب وزوجتي تترجاني تكفى أتركه ، قلت لها أنطمي ونزل الزير سالم وأقبلت على المسكين ، عندما رأى الشر بوجهي ، قال يا أخي أنا آسف -- وقاطعته بضربه خطافية زيرية خائبة ما أن لامست وجهه إلا وكأن جسمه به كهرباء v220، وفي وقت واحد وجه لي ضربات بيديه ورجليه لا أعلم كيف حصل هذا كالحلم! لحظات إلا وأنا على الأرض جالسا. أعطاني ظهره وهو يقول (يا أخي أنا ما أبغى مشاكل الله يهديك روح سيارتك) فزيت ولحقت به لكي ( أشوته برجلي شوت) وما أن لمح ذلك حتى افتـــر حول نفسه وصفقني على الطائر برجله اليسرى في رقبتي ، وسقطت مغشيا علي، وتجمع الناس من حولي ، وقام سائق ليموزين سوداني مشكورا بافراغ قارورة ماء على رأسي وأفقت بعدها بدقائق وأنا لا أتذكر شيئأ ، وبدأت أنظر حولي وش صار بالدنيا وليه أنا بهالحالة ، وعندما نظرت لسيارتي. لمحت زوجتي وهي تضع يدها على رأسها حسرة على أسدها* المزيف ، بدأت أتذكر ، وياليت الأرض تبلع أسدها، وقمت من مكاني وأنا أسمع من خلفي.