الأحد 14 محرم 1443هـ 22 أغسطس 2021م مي الجبر الخبر - إبراهيم الشيبان عقدت جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية الدورة الانتخابية السادسة، بمقر الجمعية بمدينة الدمام، والتي صدر عنها تعيين مي بنت عبدالعزيز الجبر، بمنصب رئيس مجلس إدارة الجمعية لـ4 سنوات قادمة، وذلك بعد التصويت من قبل أعضاء الجمعية العمومية، بحضور ممثل وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بركات الصلبوخ. وأشاد الأعضاء بالدور الرائد والجهود الكبيرة التي تبذلها رئيس جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية مي الجبر، في رعاية المرضى ومكافحة الأورام والارتقاء بالمستوى التوعوي والتثقيفي لأفراد المجتمع في هذا المجال، مؤكدين أن انتخاب الجبر رئيسا لمجلس إدارة جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية، تم بالإجماع حيث يطمح الاعضاء أن تتجاوز خلال الفترة المقبلة كافة التحديات وتعمل على تحقيق جميع الآمال والأهداف. ومن جهتها عبرت رئيس مجلس إدارة جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية مي الجبر، عن سعادتها بانتخابها رئيسا لمجلس إدارة جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية، مفيدة أن هذا التكليف وضع على عاتقها مسؤولية نشر التوعية الصحية بين أفراد المجتمع بالمنطقة الشرقية، والسعي إلى إيجاد مجتمعات خالية من أمراض السرطان بالمستقبل القريب، وهو ماسيتحقق بتعاون الجميع وتوحيد جهود كافة الجمعيات الخيرية بالمملكة التي تعمل على مكافحة السرطان ورعاية المرضى.
التعاون والشراكة مع الجهات ذات الاختصاص من مراكز الأبحاث والمستشفيات لخدمة ومساعدة المرضى. نص تجريبي يكتب هنا نص تجريبي يكتب هنا نص تجريبي يكتب هنا نص تجريبي يكتب هنا نص تجريبي يكتب هنا نص تجريبي يكتب هنا نص تجريبي يكتب هنا
وأكد أن الدراسات المحلية أثبتت أن 57% من مرضى سرطان الثدي في المملكة قد انتشر فيهم المرض خارج الثدي المصاب ، ولا سبيل لتقليل هذه النسبة إلا بالكشف المبكر عن المرض ، حيث يقوم هذا المركز باستخدام أشعة الثدي الرقمية ذات التقنية العالية، والأشعة الصوتية لتحقيق ذلك ، وقد سبق أن كان لدى الجمعية خبرة في هذا المجال ، حيث أجرت أشعة الثدي عن طريق السيارات المتنقلة في السنوات الأخيرة لـ 10300 سيدة، تم اكتشاف 78 حالة مبكرة جدا يرجى شفاؤها التام بإذن الله. وأفاد الدكتور الشنيبر ، أن المركز يقدم فحص الأشعة المقطعية للكشف عن أورام الأمعاء الغليظة ، فهي أكثر الأمراض السرطانية شيوعا بين الرجال في المملكة وفي المنطقة الشرقية ، كما أنها الثانية شيوعا بين النساء بعد سرطان الثدي ، وقد سجلت المملكة 1033 حالة في آخر إحصائية، منها 65% حالة متقدمة لم يتم اكتشافها مبكرا، كما يهتم المركز بالكشف المبكر عن سرطان البروستاتا، حيث أن نسبة الإصابة به أعلى في المنطقة الشرقية من سائر مناطق المملكة ، وذلك عن طريق الفحص الإكلينيكي والأشعة الصوتية ، آملين أن تقل نسبة تشخيص المراحل المتأخرة منه عن آخر ما سجل إحصائيا وهو 40% من الحالات.
وعن أهم البرامج التي ستنفذها الجمعية خلال الأشهر المقبلة، كشفت الجبر أنها تتمثل في تنظيم حملة "الشرقية وردية" للتوعية ب سرطان الثدي وطرق الوقاية منه خلال شهر أكتوبر المقبل للعام 13 على التوالي، وبرنامج الكشف المبكر عن سرطان الثدي وهو عبارة عن ٣ عيادات متنقلة، وبرامج الخدمات المساندة، وخدمة الأجهزة التعويضية، وبرامج التوعية والتثقيف من خلال لجنة "الأمل"، وتقديم الدعم المعنوي للمرضى المصابين بالسرطان وأسرهم إلى جانب أفراد المجتمع والمؤسسات. وعن عدد السيدات اللواتي يعانين من مرض السرطان من المواطنات والمقيمات داخل السعودية، لفتت الجبر بأن هناك "أكثر من 16 ألف حالة سرطان منهم أكثر من 13 ألف سعودية، حيث بلغت نسبة النساء منها بنحو 55% فيما بلغت نسبة الرجال بنحو 78%، وقد جاءت المنطقة الشرقية في المرتبة الأولى تلتها منطقة الرياض، وذلك وفق أحدث إحصاءات السجل السعودي للأورام". وختمت الجبر حديثها بأن السعودية تأتي في المرتبة الرابعة من بين دول الخليج من حيث عدد السيدات المصابات سرطان الثدي وتحديداً ممن بلغنا سن الخمسين عاماً فيما تحتل البحرين المرتبة الأولى، وتليها دولة الكويت، ثم دولة قطر.
وأوضح الدكتور التركي أنه يتم تقديم خدمة الكشف المبكر عن أورام الثدي للمواطنين والمقيمين مجاناً ومركز قراءة للتجمع الصحي الأول ، إضافة إلى مركز عمل لأشعة الماموقرام التشخيصية وأخذ الخزعات. في حين يعمل المركز على عدة مشاريع من بينها تركيب نظام الأرشفة ، وربط المركز بالمراكز النموذجية وتفعيل القراء المركزية لا يوجد وسوم وصلة دائمة لهذا المحتوى:
في بادرة خيرية متميزة اطلق الامير سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود، امير المنطقة الشرقية امس الثلثاء، شارة تشغيل مركز "مي الجبر" للكشف المبكر عن امراض السرطان بالدمام، والذي يعد المركز الاول من نوعه بالمنطقة، والذي يتضمن عيادات تخصصية على اعلى المستويات وباحدث الاجهزة الخاصة بالكشف المبكر عن امراض السرطان. مركز "مي الجبر" للكشف المبكر عن امراض السرطان يمثل المركز مشروعا خيريا يقدم خدماته الصحية نحو المجتمع من مواطنين ومقيمين، ولقد جاء انشاء هذا المركز الخيري، بتعاون العديد من الجهات الحكومية، وفي مقدمتها وزارة الشؤون الاجتماعية، وهيئة المدن الصناعية التي تنازلت عن الارض المقام عليها المشروع، بعد تبرع السيدة مي الجبر بتكلفة انشاء المركز. ووفقا لما اكده رئيس مجلس ادارة جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية، عبدالعزيز بن علي التركي، في كلمته خلال الحفل، ان مركز "مي الجبر" للكشف المبكر عن امراض السرطان، هو من الاهداف السامية التي تسعى الجمعية لتحقيقها وايجاد التكامل البشري والتنموي، مبينا ان هذا المركز بالقريب العاجل وبتعاون كافة الجهات والافراد المتطوعين، سيكون منارة تقدم وفائدة كبيرة ومرجعية للمنظمات والمؤسسات المماثلة للكشف المبكر عن امراض السرطان واجراء الابحاث والدراسات الميدانية.
أخيرًا هناك دائمًا حاجةٌ لفهم آلية العمل المناسبة لأي منتجٍ تستخدمه، وهذا المنتج يُستخدم في كل بيتٍ تقريبًا للتنظيف الأساسي والمكثف. إن عمل هذا المنتج ليس تقنيًّا للغاية، ولكنه شيءٌ يجب أن يعرفه المستخدم لأنه إذا كنت لا تفهم عمل هذا المنتج فقد تقوم باختيارٍ خاطئٍ، إذ يجب أن توفر لك المكنسة الكهربائية الجيدة راحة البال وسهولة العمل، كما ينبغي تصميمها لتكون مستقرةً للغاية، ويجب أن يكون المحرك جيدَ التصميم وقويًّا، ولا ينبغي أن يتم تسريب أي من الهواء الضار بالمحيط، ولا تقتصر استخدامات المكانس الكهربائية على التنظيف فحسب؛ بل تستخدم أيضًا لأشياء أخرى مختلفة، لذلك من المهم للغاية بالنسبة للمستخدم أن يعرف العمل المناسب لهذا المنتج. 2.
عام 1074 أطلق دايسون أول اختراع خاص به ويدعى Ballbarrow وهو يشبه العربة اليدوية إلا أنها مزودة بعجلة من البلاستيك المدعم وإطار معدني مما يساعد على حمل أوزان أكثر والتحرك بسهولة كبر. واجه دايسون في نهاية السبعينات مشاكل مع المكنسة الكهربائية، إذ لاحظ أن كيس النفايات الذي تحويه يؤثر بشكل سلبي على أداء الجهاز، ولذلك بدأ بالعمل على تصميم مكنسة كهربائية لا تحوي كيساً وتكون أكثر فاعلية. توصل دايسون إلى فكرة صناعة مكنسة مزدوجة الهواء بحيث لا تخسر قوة سحبها عند سحب النفايات، وخلال خمس سنوات انتهى من تصميم مكنسة الكهرباء الثورية التي دعاها G-Force Cleaner وأطلقها عام 1983. لم يستطع دايسون إيجاد أي موزع للمنتج في بريطانيا ولذلك أطلقه في اليابان عبر مبيعات الكتالوج المنتشرة هناك، ونال المنتج شعبية جارفة في اليابان واستطاع بفضل مبيعاتها من تأسيس شركته الخاصة باسم Dyson Ltd. في ويلشاير بإنجلترا وذلك عام 1993. مخترع المكنسة الكهربائية وقياسها. في نفس سنة تأسيس الشركة أطلق دايسون منتج Dyson DC01 في بريطانيا، وخلال عدة سنوات أصبح المنتج أكثر مكنسة كهربائية مبيعاً في البلاد وطور العديد من المنتجات التي أطلقها في السنوات التالية. في عام 2006 أصدرت شركة Dyson منتج Dyson Airblade لتصفيف الشعر والذي يعتبر من المنتجات الأكثر نجاحاً، واستمرت الشركة بتحقيق المبيعات في مختلف المجالات لتحقق أرباحاً كبيرة وتصل ثروة دايسون الشخصية وحدها إلى خمسة مليارات دولار.
ويوضح لـ "الاقتصادية"، ماك إكستر الصحافي في جريدة التايمز، أن "أحد الأسباب التي أدت إلى استغراق دايسون وقتا طويلا في تطوير منتج تجاري، أنه كان يدين بالكثير للبنك.. وكان البنك عصبيا جدا في بعض الأحيان، لكنهم وقفوا معه". ويضيف أن"البدايات ربما كانت خاطئة ومخيبة لكنه تم إطلاق أول آلة بيعت تحت مسمى العلامة التجارية دايسون في المملكة المتحدة عام 1993، وسرعان ما أصبحت أكثر مكنسة كهربائية مبيعا في البلاد". وتم تصنيع منتجات دايسون في ويلتشير حتى عام 2002، عندما قامت الشركة بتحويل إنتاج المكنسة الكهربائية إلى ماليزيا، وهي حركة لم تكن تحظى بشعبية لدى كثير من الناس في ذلك الوقت، لكنها أثبتت نجاحها التجاري. من هو مخترع المكنسة الكهربائية وبأي سنة؟. وفي السنوات الأخيرة، أطلقت شركة دايسون مجففات شعر، ومراوح، وأضواء، وهي توظف الآن أكثر من 12 ألف موظف حول العالم، بما في ذلك 4800 موظف في المملكة المتحدة. وتوسعت الشركة لاحقا مع توسع قاعدة العملاء في القارة الآسيوية، حيث تجنى حاليا أكثر من 50 في المائة من أرباحها من آسيا. ومع توسع العملاء اتسع نطاق منتجات الشركة التي عرفت بإنتاج المكانس الكهربائية لتدخل عالم مجففات اليد وأجهزة تنقية الهواء ومنتجات العناية بالشعر، والآن تدخل في مجال جديد؛ إذ شرعت في مشروع مكلف لتصنيع سيارة كهربائية بحلول عام 2021.
اخترع "ملفين بيسيل" مكنسة سجاد تعمل بالدفع أطلق عليها اسم "غراند رابيدز" لزوجته آنا بدافع الضرورة لالتقاط غبار المنشار المتروك من السجاد في متجرهم، وحصل على براءة اختراعها في عام 1876م، لسوء الحظ توفي ميلفين بيسيل بشكل غير متوقع في عام 1889م، وتولت آنا العمل كأول امرأة تنفيذية في أمريكا ، كانت المكانس القديمة أداة مهمة في الحفاظ على النظافة من الأوساخ ولكن منذ العصور القديمة، أدّى طموح الناس في إنشاء مكانس أفضل وأفضل إلى ظهور المكانس الكهربائية الحديثة التي لا يكاد أي منزل يخلو منها في وقتنا الحالي. قصة اختراع المكانس الكهربائية: ظهر أول جهاز للنظافة الآلية في عام 1898م، عندما اخترع جون ثورمان أول منظف يعمل بالبنزين أطلق عليه "مُجدد السجاد الهوائي" لشركة (General Compressed Air Company)، ثم تقدم بطلب للحصول على براءة اختراع وحصل عليها في عام 1899م، لم يكن جهازًا محمولًا لأنّه كان بحاجة إلى عربة يجرها حصان للتنقل، في وقت لاحق عرض خدمات التنظيف في سانت لويس مقابل 4 دولارات، على الرغم من أنّ البعض يعتبر أنّ اختراعه هو أول مكنسة كهربائية بمحركات، إلّا أنّه لم يستخدم الشفط ولكنه استخدم بدلاً من ذلك الهواء المضغوط لإزالة الغبار والأوساخ عن السطح.
اشترى بيسل نموذجا من المكنسة يسمى مرحبا، ولكنه لاحظ العديد من اوجه القصور في التصميم وقد سعى الى التطوير لنموذج افضل، وقد استخدم بيسيل في النموذج الجديد العجلات الارضية وتقليل عدد التروس وجعل شعيرات الفرشاة منحنية الى الامام كي تنطلق الفرشاة بخفة على السجاد او الارض، وعندما تمر المكنسة على السجاد تمر القاذورات الى الحجرة الخاصة بها، ويمكن تفريغ الحجرة ببساطة عن طريق فتح الجزء العلوي من الصندوق في القمامة، وقد حصل بيسيل على براءة الاختراع في عام 1876، وتم تصنيعها وبيعها عام 1883. - تطوير اختراع المكنسة الكهربائية: مع ظهور اختراع المكنسة الكهربائية تم اجراء تحسين كبير في عام 1928 مع النظافة التلقائية الالية، وتعديل ارتفاع مستوى الفرش للاسطح المختلفة، وفي عام 1960 اضيف الى اختراع المكنسة الكهربائية لبيسيل قضيب خفيف الوزن يمكن التعامل معه مثل مقبض المكنسة اليدوية، وقد تنافس نموذج بيسل مع اختراع المكنسة الكهربائية المصنعة من قبل ريجينا وجنرال الكتريك. في عام 1981 تم طرح اختراع المكنسة الكهربائية المعدلة لبيسيل والتي تنظف السجاجيد المبللة والتي كانت تسمى الساحرة، وهذا المنتج لا يحتوي على مضخة، ولكن المنتج يعمل على سحب الماء المضغوط من صنبور الحوض وعلى الرغم من نظافة السجاد الا ان المنتج امتلا الى الحد الفاصل وكان اداءه اقل من المتوقع وتم التخلص التدريجي من المنتج.