زارا البلوشي تستعرض مزايا الإقامة المميزة في المملكة زارا البلوشي. يُحدِّد الموقف إزاء الآخر حالة التعددية في أى مجتمع.
منشور 28 حزيران / يونيو 2021 - 03:02 أثارت الممثلة العمانية الباكستانية المقيمة في المملكة العربية السعودية زارا البلوشي الجدل بشكل كبير بعد تداول صُور لها وُصفت بالجريئة. وردت زارا على زوبعة الانتقادات بفيديو جاء فيه "شايفيني قلية أدبي عليكم وسبيتكم أول قللة من إحترام أحد؟... الإحترام ليس بالملابس بل بالتعامل مع الناس وحتى صُوري مش مخلة بالأداب بس انتوا لو تشوفي وحدة بشعرها تقول مٌخلة للأداب".. وتابعت زارا "اللي يقول تغيرتي أنا ما تغيرت أنا من أول كذاا وأول ما تزوجت كنت مع طليقي بشاليه خاص وتصورت بالشورت ومن بعدها لما كنت بروسية صوروني وأنا لابسة شورت" وتحدثت عن تهديدات الجمهور لها بـ "بنسفرك من المملكة"!.... وعلقت بـ "ترا أنا جالسة ضمن قوانين البلدة وهذا تهديد وأقدر أشتكي عليكم وأزتكم بالسجن وحصولي على الإقامة كان بعد جهد كبير وتحقيق على وضعي الأمني وليس فقط دفع مبلغ مالي". وسخر الجمهور بدوره من زارا بعدة تعليقات كان منها "الإحترام بالتعامل مو بالملابس يعني اطلع عريانه عادي اهم شي ما أسب احد او اقل ادبي عليه. حبيبتي احفظي ردك هذا وقوليه يوم الحساب احنا مارح نفيدك ولا يهمنا عشان تبرري لنا مع اني ماضن تقدري تبرري يوم الحساب….
آخر تحديث الثلاثاء 29 يونيو 2021 زارا البلوشي أحدثت النجمة زارا البلوشي موجة واسعة من الجدل على مواقع السوشل ميديا خلال الساعات الماضية بعد نشر صُور ومقطع فيديو لها بملابس البحر من جزر المالديف نُعتت بالجريئة. وخرجت في مقطع فيديو لترد على الانتقادات حيث قالت:"شايفيني قلية أدبي عليكم وسبيتكم أول قللة من إحترام أحد؟…الإحترام ليس بالملابس بل بالتعامل مع الناس وحتى صُوري مش مخلة بالأداب بس انتوا لو تشوفي وحدة بشعرها تقول مٌخلة للأداب" و أضافت "اللي يقول تغيرتي أنا ما تغيرت أنا من أول كذاا وأول ما تزوجت كنت مع طليقي بشاليه خاص وتصورت بالشورت ومن بعدها لما كنت بروسية صوروني وأنا لابسة شورت" هكذا ردت شيرين عبد الوهاب على التسجيل المسرب لوالد زوجها! تطورات جديدة في قضية فتاة التيك توك حنين حسام.. والأخيرة تكشف مصير الأموال التي تتقاضاها! بالفيديو.. سيدة تضبط زوجها يخونها مع صديقتها بالسيارة.. والأخيرة تهرب بطريقة مذهلة اما عن تهديد المتابعين بتسفيرها من المملكة فإنها قالت:. "أنا مش ارهابية عشان ستفروني او علي قضية جنائية عشان تسفروني". واضافت: "ترا أنا جالسة ضمن قوانين البلد وهذا تهديد وأقدر أشتكي عليكم وأزتكم بالسجن.
وحصولي على الإقامة كان بعد جهد كبير وتحقيق على وضعي الأمني وليس فقط دفع مبلغ مالي". مؤخراً تعرضت زارا لهجوم و انتقادات لاذعة من المتابعين بسبب مجموعة صور نشرتهم عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي انستغرام. كانت تجلس في الصور على السرير مرتدية فستان بدون اكمام. ومن أهم التعليقات التي جاءت "تغيرتي يا زارا مره ماعادك الاوليه اتجهتي لطريق ماهو طريقك كنتي ماتبينين صدرك ولبسك نص الساق الان كل شي تغير!. معقوله كنتي محتشمه لانك كنتي متزوجة! ما كان من نفسك؟! "
نعمة الأمن والأمان والاستقرار من النعم الغافلين عنها - YouTube
لا يخفى أن «الأمن» مطلبٌ عظيمٌ، وغايةٌ جليلةٌ، ومن أهمها المحافظة على الكليات الخمس وهي: الدين، والنفس، والعقل، والنسل، والمال، قال الله تعالى: {فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً} (97) سورة النحل: وقد قال النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم: (من أصبح منكم آمنًا في سربه معافى في جسده عنده قوت يومه فكأنما حيّزت له الدنيا بحذافيرها). وهذا تسعى كل الأمم والشعوب إلى تحقيقه، وتبذل كل الدول الغالي والنفيس للوصول إليه، والتمتع به؛ لأنّه هو المظلة التي يمكن من خلالها تحقيق التطوّر والازدهار، والوصول إلى النمو والارتقاء في جميع المجالات: الاقتصاديَّة، والاجتماعيَّة، والعلميَّة، والعمرانية، والطّبية، وغير ذلك، ففي وجود الأمن والأمان تتفرغ الشعوب إلى العلم والتعلم، وإلى العمل والإنتاج، ويتمكن الناس من أداء شعائرهم الدينية، والقيام بواجباتهم الوطنيَّة. أما في حالة انعدام الأمن، وفقدان الاستقرار، فإنَّ الأمم تتخلف، وعجلة النماء تتقهقر، وعملية الإنتاج تتباطأ أو تتوقف، وينزوي الناس في بيوتهم، ويقل القيام بالشعائر الشرعية المعلنة، وينعدم القيام بالواجبات الوطنيَّة، وهذا أمرٌ لا يحتاج إلى استدلال، فالواقع خير شاهد على ذلك، فإننا نرى الدول التي فقدت الأمن قد تدهورت أحوالها في جميع المجالات، وتراجعت في سلم الأمم، وتخلفت إلى الوراء عقودًا طويلة، وأزهقت فيها أرواح بريئة، وترتب على ذلك مشكلات عويصة من الناحية النفسية والبدنية والاجتماعيَّة يحتاج علاجها إلى أجيال وعقود.
وحين خاطَبَ المولى - سبحانه - صحابَةَ نبيِّه - صلى الله عليه وسلم - ذَكَّرَهُم بتفَضُّلِه عليهم بنعمة الأمان، وامْتَنَّ عليهم بنصره لهم وإيوائه: ﴿ وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [3]. إنَّ أول أمرٍ طلَبَهُ إبراهيم - عليه السلام - من ربِّه هو أن يجعلَ هذا البلَد آمنًا ؛ ﴿ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنَامَ ﴾ [4] ، وفي آية أخرى قدَّم - عليه السلام - في ندائه لرَبِّه نعْمَةَ الأمن على نعْمة العَيْش والرِّزْق؛ فقال: ﴿ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ﴾ [5]. إنَّ استقرار المجتمع المسلم الذي يهنأ فيه بالطعام والشراب، ويكون نهاره معاشًا، ونومه سباتًا، وليله لباسًا - لا يُمكن أن يتَحَقَّق إلا تحت ظِلِّ الأمن والأمان، فكم منَ البلاد حولنا عاقَبَهُمُ الله بِنَزْع الأمن والأمان من بلادهم؛ فعاش أهلُه في خوفٍ وذُعْرٍ، وفي قلَقٍ واضطراب، لا يَهْنَؤُون بطعام، ولا يَتَلَذَّذُون بشراب، ولا ينعمون بنَوْمٍ، الكل ينتظر حتْفَه بين لحظةٍ وأخرى!
وبناء الثقة وبث الطمأنينة لدى المجتمع بكل فئاته عبر التشاور والتواصل وتحسين جودة الخدمات والأداء وكذلك بتطوير المواهب والقدرات لكافة موظفي الوزارة لتحقيق الأهداف المهنية وترسيخ مفاهيم الأمانة ومكارم الأخلاق والنزاهة. وعملت الوزارة على توفير الأجهزة والمعدات والمباني والمرافق والتقنية التكنولوجية التي تساعد على تقديم خدمات ذات فعالية وكفاءة، ولقد تعزز الأداء الأمني وازداد تميزا وجودة بفضل الرسالة التي أعلن عنها قائد مسيرة تحديث العمل الشرطي الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وخاطب فيها منتسبي قوة الشرطة والأمن قائلاً «إننا لا نريد للعمل الشرطي أن يسير على النحو الجيد بل على النحو الممتاز». وانطلاقاً من ذلك عملت وزارة الداخلية على تعزيز مكانة الدولة في مؤشرات التنافسية العالمية بالحفاظ على مكتسبات الأمن والاستقرار والريادة المتميزة في هذا المجال وقد سجلت الإمارات المركز الأول في غياب الجريمة المنظمة، إذ سجلت وزارة الداخلية مستويات عالمية متقدمة بالحفاظ على مكتسبات الأمن والاستقرار التي تنعم بها دولة الإمارات العربية المتحدة لتكون من أكثر البلدان أمنا واستقرار.
المصدر: ألقيت بتاريخ: 17/4/1428هـ مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 21/11/2009 ميلادي - 4/12/1430 هجري الزيارات: 22982 عباد الله: نِعَمُ الله على الناس تَتْرى، وآلاؤُه ومنافعه لا تُعَدُّ ولا تُحصى، ما غابتْ نعمةٌ إلا ظهَر غيرُها، ولا فُقِدَتْ منةٌ إلا أنْعَم على الناس مثلَها، أو خيرًا منها. أيها المسلمون: نعمةٌ من نِعَم الله - تعالى - لا يهنأ العيشُ بدونها، ولا يقَرُّ قرارٌ عند فَقْدها، إنها النِّعْمَةُ التي يبحث عنها الكثيرُ، ويخطب ودَّها الصغيرُ والكبير. هي نعمة لا أجَلّ منها ولا أعظم إلا نِعْمة الإسلام، أعرَفْتُم تِلْكم النعمة - يا عباد الله - إنَّها نعمة الأَمْن والأمان، والسلامة والاستقرار في الأوطان. خطبة عن نعمة الامن والامان واجتماع الكلمه. نعمةُ الأمن امْتَنَّ الله بها على قريش، حين أعْرَضُوا عن دين محمد - صلى الله عليه وسلم - فقال - سبحانه -: ﴿ أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَمًا آمِنًا يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ ﴾ [1] ، وذَكَّرَهُم - سبحانه - بأحوال الذين فَقَدُوها مِنْ حَوْلِهم؛ فقال - عز مَن قائل سبحانه -: ﴿ أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَمًا آمِنًا وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ ﴾ [2] ، ثم جَعَلَها - تعالى - لعِظَمِها داعيًا لهم إلى الإيمان؛ فقال - جلَّ ذِكْرُه -: ﴿ فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ * الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ ﴾ [قريش: 3، 4].