الترجمه: قحطان اي العرب الأصليّين. هؤلاء هم أحفاد ابن يا'رب لياشجب, ابن قحطان ( جوكتان من العهد القديم). لذلك هم بوجهٍ عامّ أكثر ما يُسَمَّوْنَ عرب قحطان. وقد سكنوا اليمن. كان ساباين المشهور و ممالك حميريّ و درجة الحضارة العالية الخاصّة بهم كانت عمل عرب قحطان. بين الثّامن و القرن الرّابع عشر, قد كونوا العرب إمبراطوريّةً مدّت قاعدتهم من أسبانيا و فرنسا الجنوبيّة في الغرب, إلى غربيّ الصّين في الشّرق. وفي ذلك الوقت, كانوا العرب, متضمّنًا قبائل قحطان, انتشروا على هذه الأراضي و اختلطوا بسكّانهم الأصليّين مع إبقاء هويّتهم واضحةً. غير إنّه مستبعد أن تجد أصل العرب قحطان بعيد جدًّا كما يمكن أن يمتدوا الى المغرب أو الهند و الكثير سلالتهم إلى مستوى دقيق جدًّا. بين أشهر أمثلة لعرب قحطان ابن خلدون العالم الاجتماعيّ الّذي وُلِدَ في تونس إلى بيت من أصل أسبانيّ...................................................................... من هو حاكم نجد - موقع المرجع. وللمعـلــــــــــــوميه: اخواني اخواتي الاعزاء هناك مفهوم خاطيء لدى البعض حيث يربط بين حكم قحطان لنجد ووجودها فيها اي انها نزلت نجد وحكمتها في القرن الحادي عشر الهجري وهذا غير صحيح فقحطان قد جاء ذكرها في نجد منذ القرن السادس الهجري اي قبل ان تحكم نجد بمئات السنين.
[1] محمد بن هادي بن قرملة السيرة الذاتية يحمل الشيخ محمد بن هادي سيرة ذاتية عطِرة، وكان محبوبًا من جميع الناس في تلك الفترة، وهو ما جعل سيرته تتناقل حتى وصلت إلينا بعد أكثر من 150 عامًا، وفيما يلي نستعرض لكم أبرز المعلومات الخاصة بالسيرة الذاتية له: الاسم: محمد بن هادي بن غانم بن زعكان بن حسن السحيمي. العمر: 90 عامًا. تاريخ الميلاد: 1790مـ، الموافق 1205هـ. مكان الميلاد: إمارة نجد – السعودية. المهنة: حاكم نجد. مدة الحُكم: 61 عامًا من 1811مـ، الموافق 1226هـ، حتى 1871مـ، الموافق 1287هـ. الوفاة: 1871مـ، الموافق 1287هـ. مكان الوفاة: وادي العمق – وسط نجد. سبب الوفاة: وفاة طبيعية.
وصول عساكر جديدة إلى نجد وموقف بعض القبائل سنة 1252 هـ تذكر المصادر التاريخية النجدية أنه مع دخول هذه السنة جاءت الأخبار إلى نجد بظهور قوة عسكرية من مصر بقيادة إسماعيل آغا. فأستنفر الإمام فيصل القبائل الموالية ومنها قحطان فأنزوى إبن هادي إلى عمق بلاد قحطان وترك وسط نجد يشير تقرير عربي عام 1255 هـ لمضايقة العساكر وإبن حميد لإبن قرملة " انتهى دليل اخر 1254هجري ان قوة لخورشيد باشا غزو حشر بن وريك شيخ ال عاصم من قحطان ولم ينج الى اهل الخيل ومع ذلك لم يدخل في الطاعه فانحازوا بذلك الى ابن قرمله الذي لم يدخل في الطاعه وطلب من القائد العام اصدار توجيهاته بغزوهم من قبل العساكر الموجودة في الحجاز والجنوب لتضييق الخناق عليهم وفرض الطاعه عليهم بالقوة.
السؤال: هل صحيح أن البيت المعمور يقع فوق الكعبة في السماء السابعة؟ الجواب: نعم، البيت المعمور في السماء السابعة، وهو كما جاء في الحديث: "بحيال الكعبة" وحيال الكعبة هل معناه أنه فوقها؟ وهذا ليس بغريب، والله على كل شيء قدير، أو المعنى: "بحيال الكعبة" بإزائها بمعنى: أنه كما تعمر الكعبة من أهل الأرض يعمر البيت المعمور من أهل السماء. الذي يهمنا أن البيت المعمور في السماء السابعة، وأنه يدخله في اليوم سبعون ألف ملك، هذا أهم شيء.
صفقة البيت المعمور وأنه في السماء والرابعة حيال الكعبة. البيت المعمور في السماء كأنها وردة. سأل ابن الكوا أمير المؤمنين عليه السلام عن البيت المعمور والسقف المرفوع قال عليه السلام: ويلك ذلك الضراح بيت في السماء الرابعة حيال الكعبة من لؤلؤة واحدة يدخله كل يوم سبعون ألف ملك لا يعودون إليه إلى يوم القيامة، فيه كتاب أهل الجنة عن يمين الباب يكتبون أعمال أهل الجنة، وفيه كتاب أهل النار، عن يسار الباب يكتبون أعمال أهل النار بأقلام سود، فإذا كان مقدار العشاء ارتفع الملكان فيسمعون منهما ما عمل الرجل فذلك قول تعالى:{هذا كتبنا ينطق عليكم بالحق إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون}. وعن النبي صلى الله عليه وآله قال: لما عرج بي إلى السماء انتهيت مع جبرئيل إلى السماء الرابعة فرأيت بيتاً من ياقوت أحمر، فقال جبرئيل هذا هو البيت المعمور خلقه الله تعالى قبل السموات والأرض بخمسين ألف عام، ثم قال قم يا محمد فصل وجمع الله النبيين فصليت بهم. وقال الرضا عليه السلام: علة الطواف بالبيت، أن الله تبارك وتعالى قال للملائكة {إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء}، فردوا على الله تبارك وتعالى هذا الجواب فعلموا أنهم أذنبوا، فندموا فلاذوا بالعرش واستغفروا، فأحب الله عز وجل أن يتعبد بمثل ذلك العباد، فوضع في السماء الرابعة بيتاً بحذاء العرش يسمى الضراح ثم وضع في السماء الدنيا بيتاً يسمى المعمور بحذاء الضراح ثم وضع البيت بحذاء البيت المعمور ثم أمر آدم عليه السلام فطاف به فتاب الله عليه فجرى ذلك في ولده إلى يوم القيامة.
وقيل: إن هذا البحر المسجور الذي أقسم به ربنا تبارك وتعالى بحر في السماء تحت العرش. حدثنا ابن حميد قال: ثنا مهران ، عن سفيان ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن أبي صالح ، عن علي ( والبحر المسجور) قال: بحر في السماء تحت العرش. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الطور - الآية 4. [ ص: 461] قال: ثنا مهران قال: وسمعته أنا من إسماعيل قال: ثنا مهران عن سفيان ، عن ليث ، عن مجاهد ، عن عبد الله بن عمرو ( والبحر المسجور) قال: بحر تحت العرش. حدثني محمد بن عمارة قال: ثنا عبيد الله بن موسى قال: أخبرنا إسماعيل بن أبي خالد ، عن أبي صالح في قوله: ( والبحر المسجور) قال: بحر تحت العرش. وقوله: ( إن عذاب ربك لواقع) يقول - تعالى ذكره - لنبيه - صلى الله عليه وسلم -: ( إن عذاب ربك لواقع) يا محمد ، لكائن حال بالكافرين به يوم القيامة. كما حدثنا بشر قال: ثنا يزيد قال: ثنا سعيد ، عن قتادة ( إن عذاب ربك لواقع) وقع القسم هاهنا ( إن عذاب ربك لواقع) وذلك يوم القيامة. وقوله: ( ما له من دافع) يقول: ما لذلك العذاب الواقع بالكافرين من دافع يدفعه عنهم ، فينقذهم منه إذا وقع.
و عَنْ زُرَارَةَ وَ الْفَضْلِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ 6 عليه السلام أنَّهُ قَالَ: "لَمَّا أُسْرِيَ بِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه و آله إِلَى السَّمَاءِ فَبَلَغَ الْبَيْتَ الْمَعْمُورَ وَ حَضَرَتِ الصَّلَاةُ فَأَذَّنَ جَبْرَئِيلُ وَ أَقَامَ، فَتَقَدَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله وَ صَفَّ الْمَلَائِكَةُ وَ النَّبِيُّونَ خَلْفَ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه و آله" 7. 1. القران الكريم: سورة الطور (52)، من بداية السورة إلى الآية 4، الصفحة: 523. 2. الضُّراح، بالضمّ: بيت بحذاء العرش، و قيل أنه هو البيت المعمور. و قال الجوهري: «الضُّراح، بالضمّ: بيت في السماء، و هو البيت المعمور. البيت المعمور في السماء القرمزية. عن ابن عبّاس». و قال ابن الأثير: «و يروى: الضريح، و هو البيت المعمور، من المضارحة، و هي المقابلة و المضارعة، و قد جاء ذكره في حديث عليّ و مجاهد. و من رواه بالصاد فقد صحّف». راجع: الصحاح، ج 1، ص 386؛ النهاية، ج 3، ص 81 (ضرح). و رُويَ أن الضراح يدخله كل يوم سبعون ألف ملك ثمّ لا يعودون إليه أبدا. 3. أي الإمام جعفر بن محمد الصَّادق (عليه السَّلام)، سادس أئمة أهل البيت (عليهم السلام). 4. القران الكريم: سورة البقرة (2)، الآية: 185، الصفحة: 28.
(2312)، واللفظ له، وقال: حديث حسن. وصححه الألباني، انظر: السلسلة الصحيحة (1722).