قصة قصيدة الدله اللي ما تبهر من الهيل قصيدة الدلة الى ما تبهر من الهيل هي من القصائد المميزة التي قالها الشاعر القدير عجران بن شرفي السبيعي، وهو من مواليد عام 1300 هجري في المملكة العربية السعودية ويمتلك مجموعة كبيرة ومتنوعة من اجمل القصائد التي نالت اعجاب الكثير من محبي الشعر في المملكة وفي بعض دول الوطن العربي وشبه الجزيرة العربية. قصة قصيدة الدله اللي ما تبهر من الهيل بدأت عندما كان الشاعر عجران بن شرفي السبيعي من قبلة مطران بضيافة الشاعر القدير واحد ابرز ووجهاء الشعراء العرب فجحان الفراوي، وعندما تم تضييفه بالقهوة وشرب منها قال (الدلّة اللي ماتبهّر من الهيـل ،، مثل العجوز اللي خبيثٍ نسمها، نوبٍ نحط الهيل ومفطح الحِيل،، ومرٍ نخلي الموجبه من عدمها).
ولا ضاقت على الشاعر اللي قال هذا البيت بأمكانه أن يقول غير البيت هذا وخصوصا الشطر الاخير بأمكانه يقول: الدلة اللي ماتبهر من الهيل = مثل نبات الحنظله في طعمها تقبل وجهة نظري وأحترامي وتقديري ،،،، 20-03-2007, 02:23 AM المشاركات: 164 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معيض بن دشن بيض الله وجهك 21-03-2007, 11:16 AM إدارة المجالس الاخ والمشرف النشيط معيض بن دشن لاهنت على هذا... ولكن أنها تعود على ثقافة الشاعر وعلى زمنه الذي عاش فيه وعلى نيته وضميره وانت شاعر واخبر بهذا الكلام منا فربما أن حكمنا عليه جائر وربما انه صحيح مع انني مع الاخ ابو سالم في وجهة نظرة وهذا هو توقعي ولاتنسوا. هذا مجرد رأي فقط.
هذا البيت تم تعديله من الخبثاء.. و البيت الصحيح (حسب حفظي) الدلة اللي ما تبهر من الهيل... مثل الجزور اللي قليل دسمها بالنسبة للقهوة.. فهي مثل الطبخ.. نفس و خبرة.. و الرجال تتقنها اكثر من النساء.. و لا هي بالاوزان.. و بالنسبة لي (بن و هيل).. و الخلطات ما اواطنها
40 الهدف طيب طيب افضل التوصيات تاتي اثناء التداول 01-02-2021, 12:16 AM المشاركه # 30 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حقوق انسان ااابك لاحق خيسر هي تنزل وتطلع.... 01-02-2021, 12:21 AM المشاركه # 31 تصدق لووو انا مابعت السهم على اساس استثمار كان اعدل فيه الحين تحت 45 هههههههههههههههههههههههههههههههه 01-02-2021, 01:16 AM المشاركه # 32 انابيب السعوديه وقفك 26. 40 الهدف طيب طيب smile00 الله يعافيك ويرحم والديك 01-02-2021, 01:19 AM المشاركه # 33 عضو هوامير المؤسس تاريخ التسجيل: Nov 2005 المشاركات: 1, 781 ويش عرف البنقال بالفنجال وعلوم الرجال ؟ 01-02-2021, 01:32 AM المشاركه # 34 تاريخ التسجيل: Aug 2020 المشاركات: 11, 647 توصياتك في الثمنيات القطاع الصحي فيه اكثر من شركة جاهزه للقفز حط عينك على الحمادي ٢٧. ٧٠ ريال الكميائيه ٣٤ ريال 01-02-2021, 03:52 AM المشاركه # 35 تاريخ التسجيل: Aug 2011 المشاركات: 2, 561 ابو عبدالعزيز له اهداف ع الاسبوعي فوق ٧٠ انت مبدع وقناص لي اسبوع معه الله يرزق الجميع
– لم يُلجمه خطابي، فانقض عليَّ راغياً زابدًا: بلادنا تعيش حالة من الانتكاس والارتكاس، عودة ورِدَّة ظلامية، ألا تهتز ويتمعَّر وجهُك لما يحدُث: وطءٌ على المبادئ، تدنيس لمفهوم الحرية، امتهان لقيم العدل، تسفيه للقوانين، تعطيل لمسيرة الاقتصاد، تعفير لمفهوم التغيير، وذلك رغم الشعارات المُحلِّقة بجناحي (ابن فرناس)، والوعود (البالونية) التي يُطلقها حملة لواء الهويات الهجين، والولاءات المزدوجة. – راودني الإحساس بأن الرجل بانفعاله هذا سيستدعي شطر بيت بشار: "إذا غضبنا غضبة مُضرية" فآثرت الصمت إيثاراً للسلامة.
وتجارب الإذاعة السودانية كانت غنية في منح العود مكانته في الأوركسترا، ونتذكر أكثر دور عود برعي في ألحانه التي منحها للفنانين، وعود بشير عباس، وعلي مكي، وغيرهم الذين كانوا ضمن فرقة الإذاعة، ونافسوا كمنجات عبدالله عربي، ومحمدية، والخواض، في متن الأغنية. والملاحظ أن معظم الفنانين يهملون توظيف عازف عود في فرقهم، ومنح بعض الصولو للعود، ويفضلون أن يذهب الصولو للصفارة، والجيتار، والساكس، والاكورديون. وحتى في تسجيلاتهم للشركات لا تجد أثرا لحق العود في التوزيع الاوركسترالي. وفي الآونة وجد عود عوض أحمودي مكانته في فرقة برنامج "أغاني وأغاني"، وذكرنا بصولات برعي، وبشير عباس، في فرقة الإذاعة السودانية. وآلة العود هي التي شكلت معظم الألحان السودانية لكونه أفضل في ابتدار العمل الميلودي الذي يعبر عن أحساسنا السوداني الجمعي. صحيفه الراكوبه اخبار السودان خطوه بخطوه. ذلك على الرغم من أن تجارب موسيقى الأقوام السودانية الأخرى في الغرب، والشمال، وحتى الوسط، اعتمدت الآلات الشعبية السودانية. ولكن لأن الانحياز كان للعود لم تكن هناك خطة لتطوير آلاتنا الموسيقية التي لعبت دورا قبل حلول زمن العود رسميا في المشهد الغنائي. وللأسف إذا كان العود مظلوماً مع آلات الاوركسترا الأخرى فإن آلاتنا المحلية مظلومة "ظلم الحسن والحسين" فلا حاجة للإذاعة السودانية التي كانت تسعى لتنميط الذوق الغنائي السوداني للاستعانة بالطمبور، أو أم كيكي، أو النقارة، أو البالمبو.
وقد لاحظنا اهتمامهم دون أن يجدوا أي دعم رسمي برعاية بعض الشباب الراغبين في خوض المجال. وقد ظهرت من خلال هذه المجهودات مواهب تبشر بمستقبل واعد، ويملكون إحساسا بديعا في عزف العود بأساليب متعددة. -٣- في حوار بديع قدمته الأستاذة مشاعر عبد الكريم عبر برنامجها "منتصف الليل" قدمت سهرة عن العود تخليدا لذكرى الملحنة أسماء حمزة مع الأساتذة علي الزين ومجاهد عمر، ومجاهد خالد الذي تخرج من بيت العود العربي حديثاً. وقد تحدثوا على هامش المناسبة عن أهمية العود التاريخية في رفد التأليف الموسيقي السوداني وتناولوا سيرة أسماء لكونها من عازفات العود، ورائدات التلحين. ولعلها هي أستاذة بشير عباس في العود، وأتت تالية للجداوية شقيقة عائشة الفلاتية وهي من أوائل عازفات العود، كما تدل بعض المصادر. وقد شاهدنا اهتماما نسويا بآلة العود في الفترة الأخيرة، وظهر في المجال عدد من العازفات اللائي أظهرن قدرة على منافسة الشباب، بل لاحظنا إنهن يتطورون باضطراد. صحيح أن الأهمية القصوى لآلة العود التي تسودنت على يد عازفين رواد تتمثل في دورها في تفجير طاقات الملحنين والموسيقيين. صحيفه الراكوبه اخبار السودان اليوم يوتيوب. ولكن لعب العود دورا اجتماعيا في الترويح عن السودانيين في ملماتهم عبر الهواة في كل المدن السودانية وما يزال يشكل لهواته من جانب آخر انيساً حتى جاء زمان الاورغن الأشمل في إمكانياته.