لا حظت إنتشار نشيد بين الجميع وبيسموه النشيد الوطني الفلسطيني عزت بخاطري الشغله لانو النشيد المنتشر ابدا مو هوه النشيد الوطني الفلسطيني الأصلي فقررت اعطيكم النشيد الأصلي واعرفكم بالفرق بينو وبين النشيد يلي بترددوه كلكم هلأ الأصلي إسمو ( فدائي) التاني المنتشر بين الجميع ومابعرف ليه هوه يلي منتشر اسمو ( موطني) تفضلو الفرق بيناتهم ===== نشيد "فدائي" الذي كان مستخدما منذ عام 1972 لحن نشيد "فدائي" الموسيقار المصري علي إسماعيل وكلماته ل "سعيد المزين" وعرف هذا النشيد بأنه نشيد الثورة الفلسطينية.
نشيد موطني البلد فلسطين و العراق تأليف إبراهيم طوقان (1934) تلحين محمد فليفل (1934) اللغة العربية استمع للنشيد موطني أثمّة مشاكل في الاستماع للصوت ؟ طالع مساعدة الوسائط. تعديل مصدري - تعديل موطني قصيدة للشاعر الفلسطيني إبراهيم طوقان ولحّنها الموسيقار اللبناني محمد فليفل في العام 1934 ، وهي اليوم النشيد الوطني في العراق ، ولها مكانة نشيد وطني غير رسمي في فلسطين. انتشار النشيد في في المنطقة العربية [ عدل] حظي النشيد بشعبية واسعة وكان بمثابة النشيد الوطني غير الرسمي لدى الفلسطينيين، حتى اعتُمد نشيد " فدائي " رسميا في بداية الثورة الفلسطينية. كما اعتُمد نشيدا وطنيا في العراق بعد سقوط نظام صدام حسين في العام 2003، واستُخدم بدلاً من نشيد أرض الفراتين لشفيق الكمالي. ظهرت حديثا عدة تسجيلات لهذا النشيد، حيث غناه الكثير من النجوم بتوزيعات جديدة، من بينهم متسابق سوبر ستار الموسم الخامس مراد السويطي وأطلقها في قناته الرسمية في يوتيوب في 18 سبتمبر 2013، كما غنته إليسا في فيديو كليب أطلقته في قناتها في يوتيوب في 29 أبريل 2015، [1] [2] وحذف لاحقا لخلاف على حقوق التوزيع. [3] [4] كما أصدرت المغنية والممثلة اللبنانية كريستينا صوايا النشيد في 20 مايو 2015 في قناتها على يوتيوب بتوزيع مختلف لهيثم زيّاد وإحسان المنذر.
وحيث أن النشيد الوطني رمز من رموز السيادة الوطنية فقد أولاه مجلس الوزراء الفلسطيني أهمية كبرى، وأمر بتوحيده واعادة تسجيله، وتعميمه على المؤسسات الحكومية والسفارات، وأصدر قراراً بالمصادقة عليه يحمل رقم (181) لسنة (2005م). نص النشيد: فدائي فدائي فدائي يا أرضي يا أرض الجدود يا شعبي يا شعب الخلود بعزمي وناري وبركان ثاري وأشواق دمي لأرضي وداري صعدت الجبال وخضت النضال قهرت المحال حطمت القيود بعصف الرياح ونار السلاح وإصرار شعبي لخوض الكفاح فلسطين داري فلسطين ناري فلسطين ثاري وأرض الصمود بحق القسم تحت ظل العلم بأرضي وشعبي ونار الألم سأحيا فدائي وأمضي فدائي وأقضي فدائي إلى أن أعود يا أرضي يا أرض الجدود
أما التهديد والتحدي المتعلق بالعولمة وهو الأخطر، فالمعروف، أن هدف العولمة من وجهة نظر واضعيها، انها اداة لفرض الهيمنة الأميركية وهيمنة الشركات متعددة الجنسيات على العالم، بما يتعلق بالحالة الفلسطينية، فإن الأطراف كافة التي تستهدف المشروع الوطني الفلسطيني، هي الأقوى والتي تمتلك كل الامكانيات والخبرات لاستخدام أدوات العولمة بدءاً من اسرائيل الى دول عربية واقليمية غنية، إضافة الى عقل العولمة الأكبر القابع في واشنطن وتل ابيب، والذي من بين اهدافه الرئيسية خدمة الأهداف والسياسات الاسرائيلية. ما يجعل استهداف كل هؤلاء لمشروعنا الوطني أسهل، هي الضبابية التي تحيط اصلا بالمشروع في السابق كانت اهداف مشروعنا الوطني مباشرة وواضحة وبسيطة، تتلخص بالتحرير والعودة، ولكن هذه الأهداف ولصعوبة تحقيقها دفعة واحدة وبالانتصار العسكري الحاسم، جاءت فكرة تحقيقها على مراحل، وهنا أصبحت الأهداف أكثر صعوبة على الفهم والإدراك، إضافة الى صعوبة تحقيقها حتى بعد أن باتت محددة في دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. كيف نواجه هذه التحديات والمخاطر التي تستهدف وعينا الوطني؟ حجر الزاوية في المواجهة، هي إعادة صياغة وتوضيح مشروعنا الوطني وأهدافه للجيل الفلسطيني الراهن في الوطن والشتات، ولتوضيح طبيعة الأدوات وشكل المقاومة من أجل تحقيق أهداف هذا المشروع عبر ندوات مكثفة مباشرة، وعبر الوسائل التي اعتاد وأدمن عليها هذا الجيل، وهي أدوات العولمة ذاتها، وسائل التواصل الاجتماعي عبر الانترنت بالضرورة ان يعرف هذا الجيل أن الاهداف التي نسعى اليها، وفي مقدمتها اقامة الدولة الفلسطينية وايجاد حل لقضية للاجئين الفلسطينيين على اساس القرار 194 هي مهمة نضالية ليست بسيطة تحتاج الى حشد كل الطاقات الفلسطينية من اجل تحقيقها.