كيف اقوي قلبي وشخصيتي
11 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: ذكر معدل التقييم: 139 نقاط التقييم: 75 آعجبنيً: 11 تلقي آعجاب 13 مرة في 13 مشاركة مشكلتي المنتدى: مشكلتي - مشاكل زوجية - معالجة المشاكل بين المتزوجين رد: كيف اقوي قلبي كن وسط في تعاملك وعليك بالدعاء.
أتتساءل كيف اقوي قلبي واصبح شجاع ؟ إليك الإجابة من خلال مقالنا اليوم، ولكن في بداية يتوجب ذكر أن الخوف أمر طبيعي في حياة كل فرد، فهو غريزة نولد بها، ولكن تختلف أسباب الخوف من شخص لآخر، فكل شخص يخاف من شيء غير الذي يخافه الآخر، ولكن الخوف الزائد عن الحد قد يُشكل عبء على الإنسان فلا أحد أن يحيا طوال حياته وشعور الخوف يلازمه، وهناك بعض الطرق التي تساعد على التغلب على الخوف وهذا ما سنذكره لكم من خلال السطور التالية على موسوعة. كيف اقوي قلبي واصبح شجاع على كل من يريد التخلص من الخوف الزائد الذي يلازمه طوال الوقت، والتحلي بالشجاعة إتباع بعض الأمور التي تكفل له العيش آمن مطمئن وتتمثل هذه الأمور في: مواجهة الخوف قبل البدء في التخلص من المخاوف أو من الخوف بشكل عام يجب على الفرد أن يعترف انه يمتلك الرهبة، ومن ثم يبدأ في البحث عن الأسباب التي تسبب له الشعور بالخوف، والبحث وراء اسباب الخوف منها. التدريب على ممارسة الشجاعة يقوم الفرد بعد معرفة الأسباب التي تُشكل له الشعور بالفزع بالبدء في مواجهة تلك الأشياء، ويبدأ من مواجهة الأشياء التي تسبب له حد بسيط من الخوف يتدرج إلى أن يصل إلى الأسباب التي تسبب له الفزع، فبعد مرور فترة من التدرب على ذلك سيتمكن الفرد من مواجهة الأمور بشكل أكثر شجاعة.
إن تقوية القلب تحتاج إلى أن تنزع الخوف من قلبك بالتدريب والتمرين على مواجهة الأخطار فهناك معاهد للتدريب على أساليب الدفاع عن النفس و لا بد أن تقتنع بأن ما يصيبك لم يكن ليخطؤك وما يخطؤك لم يكن ليصيبك و تعرف أن الناس متفاوتون في قدراتهم الجسمية. وان يكون عندك الثقة بأنك سيكون شجاعا. الشجاعة صفة يفضلها الكثيرون ولكي تصبح شجاعا قويا يجب عليك القيام بما يلي: أولا التقرب إلى الله عز وجل والإمتثال لما يأمر وتجنب ما نهانا عنه.
التركيز على اللحظات السعيدة فالتركيز في الأمور التي تحدث بشكل دقيق قد يُشكل عبئًا على الفرد، لذا يجب عدم التدقيق في كل الأمور التي تحدث، على العكي فإن الانسان الواعي هو الذي يقوم بتوجيه قلبه وعقله وانفعالاته نحو اللحظات السعيدة. كيف أقوي قلبي بالإيمان. ترك النظرة التشاؤمية فالتشاؤم يجلب السوء، وتوقع حدوث الأمور المزعجة يستقطبها، ويجعل الفرد يشعر بالخوف من حدوث تلك الأشياء ملازمًا له طوال يومه، لذا يجب على الانسان ترك النظرة التشاؤمية للأشياء، وعدم توقع حدوث أشياء سيئة، وترك الأمور تسير بشكل طبيعي، ولا يكفي هذا فقط بل يجب أيضًا التحلي بالنظرة التفاؤلية للأشياء، وتوقع الخير. كيف لا تخاف من أي شيء يجب على الشخص أن يدرك أن الشعور بالخوف أمر طبيعي في حياتنا جميعًا، وأن هذا الخوف الطبيعي لا يجب أن يشكل عبئًا عليه. أن ينمح الإنسان لنفسة فرصة مشاركة الأشياء التي تسبب له الخوف مع أصدقائه، وأن يتقبل حقيقة أن الانسان يمر فترات يشعر فيها بالضعف، هذا أمر طبيعي. وجود أهداف يسعى الفرد إلى تحقيقها يساعد على شعوره بالشجاعة، فهذه الأهداف أثناء إتمامها يتعرض الفرد لبعض المعوقات التي تمنع وصوله إلى هذا الهدف، فيبدأ الفرد في مواجهة تلك المعوقات وابتكار حلول جديدة لها، مما يساعده على مواجهة بعض المخاطر دون الشعور بالخوف، فالإنسان في هذه الحالة ينصب كل تركيزه على تحقيق الهدف.
الخطوة الثانية: ممارسة التمارين الرياضية لمدة 60 دقيقة على الأقل في أيام الأسبوع كلها إذا كان الشخص يعاني من الوزن الزائد أو السمنة، وبالتالي فإن هذه التمارين تمنع زيادة الوزن أكثر، وتساعد في إنقاص الوزن تدريجيًا. الخطوة الثالثة: يجرى كثير من التمارين الرياضية؛ مثل: الركض، أو ركوب الدراجة الهوائية، وتمارين المرونة والقوة التي تفيد صحة القلب وتزيد من قوته. الخطوة الرابعة: التقليل من تناول السعرات الحرارية، خاصةً عندما يكون الشخص ذا وزن زائد؛ إذ إنّ زيادة الوزن تسبب ضغطًا إضافيًا على عضلة القلب، الأمر الذي يضعف عضلة القلب، كما يجب الإقلاع عن التدخين.