الصفيحة الصغيرة قد تضعها تحت ملابسك أو فوقها -من المصدر واشنطن- اخترع علماء في الولايات المتحدة صفيحة ذكية يتم وضعها على الجلد، تهدف إلى إبقاء جسم الإنسان في درجة حرارة مثالية، كي لا يشعر بالبرد أو الحر. وقال موقع "تيك إكسبلور" الأميركي، إن الصفيحة من اختراع علماء ينتمون لجامعة كاليفورنيا في بمدينة سان دييغو، مشيرا إلى أن الهدف منها هو تبريد أو تدفئة جسمك، لإبقائه في درجة الحرارة المثالية. لصقة تخلصك من الشعور بالبرد والحر | MENAFN.COM. ويعمل الجهاز، الذي تبلغ مساحته 5 سنتمترات، مثل منظم الحرارة في الجسم، ويمكن استخدامه في المنزل أو العمل أو أثناء التنقل، وفي أي فترة من اليوم. ويقول الفريق الأميركي إن الجهاز، المدعوم ببطارية مرنة وقابلة للطي، سيساعد على توفير الطاقة التي تحتاجها أجهزة التكييف والتدفئة للعمل. -سكاي نيوز
وقالت الدكتورة سارة بيري من كينغز كوليدج لندن: "منذ فترة طويلة يشتبه في أن مستويات السكر في الدم تلعب دورا مهما في السيطرة على الجوع، لكن نتائج الدراسات السابقة لم تكن حاسمة. لقد أظهرنا الآن أن انخفاض السكر هو مؤشر أفضل للتنبؤ بالجوع وتناول السعرات الحرارية اللاحق عن الاستجابة الأولية لسكر الدم بعد تناول الطعام، ما يغير طريقة تفكيرنا في العلاقة بين مستويات السكر في الدم والطعام الذي نتناوله". وأشارت البروفيسورة آنا فالديز من كلية الطب بجامعة نوتنغهام، التي قادت فريق الدراسة: "اكتشافنا أن حجم السكر الذي ينخفض بعد تناول الطعام له تأثير كبير على الجوع والشهية ولديه إمكانات كبيرة لمساعدة الناس على الفهم والتحكم في وزنهم وصحتهم على المدى الطويل". وكشفت مقارنة ما يحدث عندما يتناول المشاركون نفس وجبات الاختبار عن وجود اختلافات كبيرة في استجابات سكر الدم بين الأشخاص. لم يجد الباحثون أيضاً أي ارتباط بين العمر أو وزن الجسم أو مؤشر كتلة الجسم وكونك تشهد انخفاضا في مستوى السكر في الدم كبيراً أو صغيراً، على الرغم من أن الذكور لديهم انخفاضات أكبر قليلاً من الإناث في المتوسط". الشعور بالبرد والحر في نفس الوقت الان. ويمكن أن يساعد اختيار الأطعمة التي تعمل مع بيولوجيتك الفريدة على الشعور بالشبع لفترة أطول وتناول كميات أقل بشكل عام.
لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
وارتدى المشاركون أجهزة مراقبة مستمرة للجلوكوز (CGMs) لقياس مستويات السكر في الدم طوال مدة الدراسة، بالإضافة إلى جهاز يمكن ارتداؤه لمراقبة النشاط والنوم. كما سجلوا مستويات من الجوع واليقظة باستخدام تطبيق على الهاتف، إلى جانب متى وما أكلوا بالضبط على مدار اليوم. وبعد تحليل البيانات، لاحظ فريق البحث أن بعض الأشخاص عانوا من "انخفاضات كبيرة في السكر" بعد 2-4 ساعات من هذه الذروة الأولية، حيث انخفضت مستويات السكر في الدم بسرعة إلى ما دون خط الأساس قبل العودة مرة أخرى. ما سبب الشعور بالحراراة والبرودة في نفس الوقت - موقع الاستشارات - إسلام ويب. وكان لدى المجموعة التي تشهد أكبر انخفاض في مستوى السكر في الدم بعد فترة وجيزة من تناول الطعام، زيادة في الجوع بنسبة 9%، وكانوا ينتظرون أقل من نصف ساعة، في المتوسط، قبل الوجبة التالية من المجموعة الأقل انخفاضاً في مستوى السكر في الدم، على الرغم من أنهم تناولوا نفس الوجبات بالضبط. كما تناولت المجموعة التي تشهد أكبر انخفاض في مستوى السكر في الدم 75 سعرة حرارية إضافية في 3-4 ساعات بعد الإفطار ونحو 312 سعرة حرارية على مدار اليوم كله أكثر من المجموعة الأقل انخفاضاً في مستوى السكر في الدم. ويمكن أن يتحول هذا النوع من النمط إلى 20 رطلاً من زيادة الوزن على مدار عام.