وتطوع حرب بمهاجمة الطلبة العرب الذين هاجموا إبراهيم في الجامعة، لأنهم يحملون " الجنسية الإسرائيلية" – وهذا منطق مذهل في نحر المنطق فهم مجبرون على ذلك بحكم تشبثهم بوطنهم المعتدى عليه!! لكنه هذا هو منطق اللبرالية العربية المألوف!! -. سعد الدين ابراهيم. والأعجب أن هجمة حرب على عرب 1948 اتفقت مع افتراء مماثل ساقته سفارة العدو في القاهرة، حيث وصف بيان لها الطلبة الفلسطينيين الغاضبين بـ" النفاق"! وقد استنكر الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، في بيان رسمي ، زيارة د. سعد الدين إبراهيم جامعة تل أبيب وقال الشاعر الإماراتي حبيب الصايغ، الأمين العام لاتحاد الكتاب العرب، إن "هذه الزيارة تعد خرقًا للموقف الواضح الذي يتخذه الأدباء والكتاب والمثقفون العرب لمناصرة الحق العربي والفلسطيني"، داعيًا "كل الهيئات الثقافية العربية، الأعضاء وغير الأعضاء في الاتحاد العام ، إلى تشديد إعلان مواقفهم من التطبيع عبر استنكار هذه الزيارة، تأكيدًا على الموقف التاريخي للأدباء والشعراء والمثقفين العرب". وأضاف الصايغ أن "قضية فلسطين هي القضية العربية الأولى التي تحتل صدارة اهتمامات المواطنين العرب في كل مكان، وأن الأدباء والكتاب والمثقفين العرب في صدارة هذا الأمر، وقد دفعوا أثمانًا باهظة نتيجة مواقفهم الوطنية المشهودة، وإن مقاومة التطبيع أحد أهم الأهداف التي يقوم عليها الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، لا نتراجع عنه ولا نناقشه من الأساس لفرط بدهيته".
الشاعر الراحل سعد الدين إبراهيم تغنت له منى الخير وهو لم يزل يافعاً.. فقالوا وقتها عنه بأنه الطفل المعجزة.. وكانت أغنية أبوي هي المؤشر على عبقرية الشاعر سعد الدين ابراهيم.. سعدالدين ابراهيم - الربيع العربي. وكانت هي المفتاح الذي فتح مغاليق الأبواب.. فكتب بعد ذلك أغنيته الفارعة "العزيزة".. ثم جاءت بعد ذلك أغنيته المتجاوزة "حكاية عن حبيبتي" التي يغنيها الفنان الكبير أبو عركي البخيت.. وهذه الأغنية في نظر الكثيرين من النقاد تعتبر النقلة التجديدية الأولى في الأغنية السودانية.. لأنها كنص شعري حفلت بالتجديد المُثير والمُغاير وحتى لحنها كان يوازيها من حيث التحديث والتجديد في شكل الألحان التي كانت سائدة في ذلك الزمان
وفي دوره الأكاديمي قد تناول أبرز القضايا التي يواجهها المجتمع المدني المصري، مثل دور الإخوان المسلمين في السياسة المصرية، وحقوق الأقلية المصرية، خصوصا حقوق الأقباط. ومنذ بداية الألفينيات واجه د. إبراهيم معارضة الحكومة المصرية وخصوصا سلطة الرئيس حسني مبارك، التي أشار إليها ك "الجملكية. " واعتُقل سعد الدين إبراهيم بتهم تلقي أموال من الخارج. سراج الدين مصطفى يكتب :نقر الأصابع - النيلين. حكم عليه بالسجن لمدة سبع سنوات بتهمة "الإساءة لصورة مصر" و"الحصول على أموال من جهات أجنبية دون إذن حكومي"، بعد ذلك دعت منظمة العفو الدولية - آمنستي إنترناشونال - الحكومة المصرية إلى إطلاق سراحه. في أغسطس 2000 وجهت النيابة المصرية تهمة التجسس لحساب الولايات المتحدة الأمريكية. الاتهام وصل عقوبته إلى الحكم بالسجن لمدة 25 عاما مع الأعمال الشاقة. [3] ثم برأته محكمة النقض المصرية من كل ما نسب إليه من تهم في حكم انتقد السلطة التنفذية في مصر وأحد أهم أحكام محكمة النقض المصرية في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان. مواقع خارجية [ عدل] بي بي سي العربية: العفو الدولية تطالب بالإفراج عن سعد الدين إبراهيم، 01/06/20 موقع الإسلام اليوم: سعد الدين إبراهيم: عميل مشبوه أم مفكر مضطهد؟ مراجع [ عدل] ^ ^ الناشر: وكالة الفهرسة للتعليم العالي — Identifiants et Référentiels — تاريخ الاطلاع: 22 مايو 2020 ^ اتهام سعد الدين إبراهيم بالتجسس نسخة محفوظة 08 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
فرشوطي محمد عقب الدكتور سعد الدين الهلالي، أ ستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، على تصريحات الكاتب الصحفي والإعلامي إبراهيم عيسى عن رحلة الإسراء. وقال في البداية:الحقيقة الدين الإسلامي دين عظيم وربنا حفظه، وقال ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) وقال ان الله يدافع عن اللذين أمنوا يعنى ربنا هو اللى بيدافع عننا وربنا هو اللي بيحمي دينه ، ووصف دينه بأنه أكمل دين، وقوله: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا. بلاغ للنائب العام ضد سعد الدين إبراهيم لتخابره مع دوله معادية لمصر - موقع مصر الإخباري. وأضاف أستاذ الفقه المقارن: « إحنا ابتلينا لما ظهر الخطاب الديني الوصائي وكأن الله يحتاج إلى من يعينه وهو إياك نعبد وإياك نستعين ». وتابع الهلالي: "الأزهر الشريف يعمل على تدريس الفقه لطلابه مع تمكينهم من الفهم والاجتهاد وإبداء الرأي في أي قضية فقهية"، مضيفًا: "الصحابة عليهم رضوان الله اختلفوا في مسألة الإسراء والمعراج وكانت لهم آراء متباينة حول عروج النبي للسماء بالجسد أم الروح فقط أم تم بالمنام فقط ثلاثة أقول للصحابة". هجوم على "إبراهيم عيسى" بعد تصريحاته عن رحلة المعراج.. وخالد منتصر:لأنه يفكر في التراث الإسلامي بطريقة مختلفة عنهم وقال الهلالي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، ببرنامج "الحكاية"، المُذاع عبر فضائية " ام بي سي مصر"، مساء اليوم الأحد، إن الإسراء والمعراج حدث إلهي إعجازي، والتصديق به درجة إيمانية لا يصل لها الإنسان كرهًا، موضحًا: "المخالف يتكلم بعقلانية وعلينا أن نقول له إن المعراج حدث إعجازي وإيماني وعليه أن يصل لإيمانه طوعًا وليس كرهًا ".
ثانيا: كان شهر رمضان على ما يعج به من أعمال درامية مختلفة، فرصة لظهور بعض الأعمال الدينية والتاريخية، وانتهت هذه المساحة في الآونة الأخيرة، بل أصبحت العواصم العربية تتبارى في تقديم الأعمال التي تتعرض للأحكام الشرعية، وتحرص على انتقاص العلماء وازدراء الدعاة، والربط بينهم وبين الغلوّ والتطرف، وفي المقابل نجد الدراما التركية تحيي تاريخها، وتمجد رموز الفتح والعلم فيها، وترسل رسائل هادفة تخدم قضاياها في كل أعمالها. ثالثا: أحدث بيان الأزهر الشريف ردًّا قويًّا، ولا سيما في الأوساط الإعلامية، مما جعل بعض من شارك في العمل يعتذر بأن د. سعد الهلالي الأستاذ بالأزهر راجعه، وخرج يفاخر بذلك ويقول: "راجعته كلمة كلمة، ووافقت على ما جاء فيه! ". غليان في البرلمان.. انتقادات واسعة لتصريحات إبراهيم عيسى (فيديو) - الأسبوع. ولست أدرى أين أدوات المؤسسة الأزهرية الرقابية والتأديبية تجاه من يعملون فيها أو ينتسبون إليها، وكيف تسمح للهلالي بذلك، ويمر الأمر دون مساءلة؟ ولا سيما وقد أثبت مجمع البحوث الإسلامية قبل ذلك انحرافه عند التعليق على بعض إنتاج الهلالي المعروض على المجمع، وجاء نص التعليق: في هذه المسائل ضلال وانحراف! لكن يبقى الانحراف الأخطر -الذي ليس له سابقة- هو محاولة تشويه صورة علماء الأزهر، والنيل من هذه المؤسسة العريقة التي تمثل الجانب الأكبر من تاريخ مصر العلمي والحضاري، وأبهى صور تراثها الفكري والنضالي.
صحيفة الصيحة
ومع ذلك فقد بالغ بعض المُفكرين والدُعاة المسلمين في ترديد أن سبب امتهان المسلمين وتخلفهم هو تخليهم عن الشريعة والحُكم بما أنزل الله، سبحانه وتعالى، وهو الخطاب الذي صدّقه كثير من المُعذَّبين والمحرومين في بُلدان أغلبها من المسلمين. فحقيقة الأمر هي أن البُلدان ذات الأغلبية المسلمة، شأنها شأن كل مجتمعات العالم ازدهرت أو تخلفت، لا بسبب ديانتها، ولكن بسبب عدالة حُكامها، ومشروعاتهم الطموحة، أو بسبب غياب هذين العاملين – أي عدالة نظام الحُكم ورؤية القيادات. ومع ذلك ستظل مصر وغيرها من البُلدان ذات الأغلبية من المسلمين تشهد بين الحين والآخر مَن يُلوّحون بورقة الدين والشريعة الإسلامية، كمنهج أوحد للعدالة والتقدم والرخاء. وستوجد دائماً نسبة من أبناء المجتمع تُصدقهم، وترتفع تلك النسبة عادة إذا تعثرت الحكومات القائمة، أو إذا اشتد البؤس والشقاء بين الناس. ومنذ نهاية النبوة المحمدية والخلفاء الراشدين، تتكرر دورياً دعوات الإحياء الديني، من قبيل ما كانت جماعة الإخوان المسلمين تُردده بشعار «الإسلام هو الحل»، إلى أن يتعثروا أو يفشلوا، فتنْفَضّ الأغلبية من حولهم. ولكن مع ذلك لا ينبغى التهوين من قوة استخدام الدين في السياسة، فالذاكرة الجمعية للشعوب يمكن أن يُصيبها النسيان، ويمكن للحكومات المدنية أن تتعثر إن آجلاً أو عاجلًا.