أسئلة ذات صلة ما حكم من أخطأ وقال سمع الله لمن حمد بدلا من الله أكبر؟ إجابة واحدة ما المقصود بسمع الله لمن حمده؟ إجابتان ما حكم صلاتي عندما أخطأت وقلت اللّه أكبر بدلاً من سمع الله لمن حمد ثم أدركت خطئي بعدما قلت ربنا ولك الحمد فأعدت قول سمع الله لمن حمد بعد ما قلت ربنا ولك الحمد علماً أنني قلتها وأنا واقفة؟ من هي التي سمعها الله وهي تشتكي زوجها؟ من الصحابية التي سمع الله شكواها ؟ 4 إجابات اسأل سؤالاً جديداً الرئيسية ثقافة دينية ما هي قصة سمع الله لمن حمده؟ أضف إجابة إضافة مؤهل للإجابة حقل النص مطلوب. إخفاء الهوية يرجى الانتظار إلغاء وليد شامية متابعة معلم. 1545347406 كان النبي يصلي بالناس و كان أبو بكر الصديق يدعوا الله أن يدرك الصلاة مع النبي فلما وصل كان صلى الله عليه و سلم مازال راكعا فقال أبو بكر: الحمد لله و كانوا يقلون في الرفع من الركوع: الله أكبر فأوحى الله لنبيه أن يقول (سمع الله لمن حمده) فرفع صلى الله عليه و سلم من الركوع قائلا: سمع الله لمن حمده. فهم الصديق رضي الله عنه أنه المقصود فقال: ربنا و لك الحمد. فصارت بعد ذلك سنة مؤكدة. سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد الصباح. 170 مشاهدة تأييد ولاء سليمان عطيه مدرسه لغه انجليزيه.
وأما ما احتجوا به من حيث المعنى من أن معنى سمع الله لمن حمده طلب التحميد فيناسب حال الإمام ، وأما المأموم فتناسبه الإجابة بقوله ربنا لك الحمد ويقويه حديث أبي موسى الأشعري عند مسلم وغيره ، ففيه وإذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا ربنا ولك الحمد يسمع الله لكم.
أفدنا جزاك الله خيرا
ونوقش: بأن حديث المسيء لم تذكر فيه كثير من الواجبات ومنها التكبير عند كل خفض ورفع لاحتمال أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يعلمه إياها لأنه أتى بها على الوجه الصحيح، أو لأنه لم ينزل وجوبها، والقاعدة الأصولية أن الاستدلال إذا تطرق له الاحتمال سقط الاستدلال به. والقول الثاني: أن هذه التكبيرات واجبة، وهو قول أحمد وجماعة السلف والخلف. سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد والشكر. [ انظر المغني (2/ 180، 386)] وهو الراجح. ويدل على ذلك: (1) مواظبة النبي - صلى الله عليه وسلم - على التكبير في كل صلاته فرضاً ونفلاً وقد قال " صلوا كما رأيتموني أصلي" وهذه التكبيرات التي واظب عليها النبي - صلى الله عليه وسلم - تفسيراً منه للصلاة التي أمرنا بها. (2) حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - المتفق عليه وفيه قال النبي - صلى الله عليه وسلم -:" إذا كبر الإمام فكبروا" والأمر يقتضي الوجوب.