صحيفة سعودية: الاستنكار الدولى للسلوك الإيرانى بات أشد وضوحا وأكثر صرامة الإثنين، 14 ديسمبر 2020 10:14 ص أكدت صحيفة الرياض السعودية، أن الاستنكار الدولي الذي يتعقّب السلوك الإيرانى بات أشدّ وضوحاً وأكثر صرامة، وإن كان بوتيرة أبطأ مما هو متوقّع أو بما يوازي خطر هذا النظام الثيوقراطى.
واذا أراد الفرار فهو يعلم انه فرار مؤقت ،، فمن الممكن ان يتلهى الأنسان بما ينسيه مما يؤلمه ولكنه سرعان ما تعود الذكرى بأمور ولو كانت صغيرة ، فرب كلمة أو إشارة أو صوت أو طعم يعيد لك ذكرى مفرحة أو ذكرى مؤلمة. فلا مفر. ولذلك من الأفضل التعاطي مع الذكريات القاسية فربما التكيف والتأقلم يخفف من آلامها. اللوحة الفنية تتكون من فكر وتقنية وخبرة وأدوات يستطيع بها الفنان ان ينقل احساسه الى الوان وخطوط وقوام كتل لتصبح لوحة مثيرة. فهي مثل المقطوعة الموسيقية تحتاج إلى مؤلف موسيقي وهو( الفكرة) وآلات موسيقية وهي ( الأدوات والأوان) وعازفين وهي ( التقنية) والقائد وهو ( الخبرة) التي تستطيع ان تقود الأوركسترا لتخرج الى الوجود سمفونية مرئية أو مسموعة. أو الإثنين معاً. اليوم - الرياض - صحيفة اليوم. أما المبتذل ، فهناك من يهواه. والعبثي فهناك من يرى فيه شيء ما. واما القيم والأخلاق الإنسانية فالفن عالم كبير به كل ما يخطر بالبال. فهناك من يتذوق ما هو سيء ومن يتذوق ما هو تافه ، تماما مثل الذين يتذوقون الفكر والثقافة. ولكن هناك معايير يعتمد عليها الناقد الجاد ، والمتذوق المثقف ، وحتى المتلقي العادي ، أما الناقد الجاد فهو يعتمد على تحليل اللوحة وتقييم مجموعة من العناصر المتعلقة بالتفرد والمعاني والأسلوب والتقنية وتاريخ الفنان.
وأما المتذوق المثقف فهو يعتمد على المقارنة ورصيده البصري وذاكرته وما تقوله اللوحة من معاني مباشرة او غير مباشرة فتلمس وجدانه وتحرك مشاعره وتعيد الى ذاكرته ما كاد يذهب في بحر النسيان. أما المتلقي العادي وهو الأهم هو الذي يستطيع ان يقيم اللوحة بشكل مباشر ومن النظرة الأولى ، فهو لا يبرر ولا يحلل ولا يعتمد على المعايير العلمية او الفنية ، ولكنه من نظرة واحدة يقرر ان اللوحة تعجبه أو لا تعجبه. بن مشارك.. إنجاز مع الرياض | صحيفة الرياضية. السر ما يزال سراً. ولكني اعترف بأن قلبي خفق عندما لمحتها ، وتنهدت طامعا عندما أحاط عبيرها فضائي ، وبرقت عيناي ثم خفت ضياؤها عندما رأيتها معه.
أعلن وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة المركز الوطني للأرصاد المهندس عبدالرحمن بن عبد المحسن الفضلي بدء تدشين العمليات التشغيلية لبرنامج استمطار السحب، وانطلاق أولى الطلعات الجوية للاستمطار على أجواء مناطق الرياض والقصيم وحائل، وذلك ضمن المرحلة الأولى للبرنامج. الاستمطار الصناعي: ويستهدف تطبيق برنامج "الاستمطار الصناعي" في المملكة الذي وافق عليه مجلس الوزراء – الموقر- مؤخرًا، زيادة معدل الهطول المطري بالمملكة عن المعدل الحالي الذي لا يتجاوز 100 ملم سنوياً، لكون المملكة تعدّ من أكثر بلدان العالم جفافاً، ولا تحتوي على مسطحات مائية دائمة من أنهار وبحيرات. وأوضح الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد والمشرف على برنامج استمطار السحب الدكتور أيمن غلام أنه جرى تدشين غرفة العمليات المعنية للبرنامج أمس بمقر المركز الوطني للأرصاد بالرياض، المعنية بمراقبة السحب المتوقع استمطارها، وبدأ تنفيذ أولى الرحلات الجوية على منطقة الرياض، وحققت أهدافها المرجوة من حيث نجاح عملية الاستمطار والعامل الزمني لها، والنتائج المرجوة، مبينًا أن الخبراء يعملون حاليًا على دراسة الإطار البحثي والعلمي؛ للاستفادة من مخرجاتها في عمليات الاستمطار المجدولة، وسيقوم المركز بإصدار التقارير الدورية لسير البرنامج.
رسمت المرأة متألمة ورسمتها منتصرة وفرحة ومصدومة ، رسمتها شامخه ورسمتها جميلة وذكية ،، رسمتها طفلة ومراهقة وناضجه ،، المرأة في لوحاتي هي مركز الانتباه وهي اهم من الرجل ، فهي الأم الحبيبة والزوجة الحبيبة والأبنة الحبيبة والأخت الحبيبة. وهي صانعة الرجال والأجيال. ولكن الغريب ان المرأة التي ارسمها من خيالي لا اعرفها ، فهي متغيرة ، وهي في خيالي وليست في ذاكرتي. الحب في لوحاتي هو مقدار الجهد المبذول ،، والتفاني والصدق في التعبير عما يجيش في نفسي و ما يدور في خيالي وذاكرتي. ولقد كانت ليلى رحمة الله عليها ملهمتي وناقدي الأول بعد نقدي الذاتي وكانت محفزي ، وقد رسمت شخصيتها في بورتريه ، ولكن خلافا عن بيكاسو لم اشوه ملامحها فقد كنت معجب وعاشق لتلك الملامح وتلك الشخصية. وانا بطبعي ضد التشويه لأنه هدم ، فانا احب البناء واسعى نحو الكمال. هي مجموعة من اللوحات تدور في خلدي ، أتمنى ان ترى النور ولكن الوقت لم يحن. ولو اني رسمتها فسيتحتم على سجنها في مكان آمن ولا يطلق سراحها الا عندما يكون الوقت ملائما. صحيفه الرياض اليوم حليب. ولا اعتقد ان الوقت سيحن قريباً فربما في زمن احفادي أو أبناء احفادي ،، وربما لا يأتي ذلك الزمن أبداً. الله أعلم.
الواقع ان مدرسة الثغر كانت اكثر من مدرسة ، ورحمة الله على من كان قائما على ادارتها في ذلك الوقت الأستاذ محمد فدا ، الذي كان مربياً قبل ان يكون معلماً. ومديراً رائعا ، تخرج من تحت يده كثير ممن لهم شأن كبير في بلادنا. لا شك ان لأبي وأمي الفضل في تحديد مسار حياتي ، فقد اعطياني الثقة منذ الصغر والحرية لاختيار ما احب أن أكون عليه. وقد كنت بدوري دائما أحاول ان أكون عند حسن ظنهما ، رحمة الله عليهما. والحمد لله عاش الوالد والوالده حياة استمتعا فيها باحفادهما لمياء وزاهد ودنيا. واحفادهما من أختي دلال ، بل وبأبناء احفادهما وهم احفادي عمرو وهلا و ليلى قبل أن يتوفاهما الله راضيين علي وعلى اختي. واليوم افتقد تلك الجمعة التي كنا نجلس فيها على الغذاء معه نسمع منه القصص ونحكي له عن حياتنا ومخططاتنا ، مستمعين لنصائحه. رحمة الله عليهما. اذكر ان كنت في سن الطفولة أحاول تقليد آبي عندما كان يكتب بيده أو بالآلة الكاتبة ، فكنت ارسم اشكالا تشبه الكتابة محافظاً على الا تخرج عن السطر ، وهكذا اكتب هذه الأشكال سطراً بعد سطر معتقدا أني اكتب مثله ، وفي الواقع الأشكال لا تعني شيء وما هي الى خرشه منمقة. وكنت أرى أمي ترسم الزهور وورق الشجر بلمسات بسيطة فكنت انبهر لجمال تلك الزهور الصغيرة ذات الألوان الجميلة ، ولكني لا اذكر اني حاولت تقليدها في ذلك الوقت ، ولكني عند بلوغي السابعة بدأت ارسم بالألوان الخشبية ثم المائية وبمرور الوقت رسمت بالزيت.