وتتضمن لائحة المتهمين في القضية، حسب المحضر الذي اطلعت عليه هسبريس، مهندسين يشتغلان في وزارة الصحة، وموظفا سابقا في وزارة التجهيز والصحة، وتقنيا في وزارة الصحة، وصيدلانيا في وزارة ذاتها، وصيدلانية بمركز ابن سينا. وبعد الاستماع إلى الأظناء تمهيديا، اتخذ أمر بإيداعهم السجن المحلي عين السبع، فيما تقررت المتابعة في حالة سراح، مع الوضع تحت المراقبة القضائية وإغلاق الحدود، في حق 12 متهماً، حسب المعطيات المتوفرة لهسبريس. وأعلن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، أمس الأربعاء، أنه بناء على المعطيات والمعلومات التي تم التوصل بها من طرف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بخصوص وجود شبهة التلاعب في مجموعة من الصفقات العمومية الخاصة بالمؤسسات التابعة لقطاع الصحة إضرارا بالمال العام، أمرت هذه النيابة العامة بفتح بحث قضائي قصد القيام بكافة الأبحاث والتحريات اللازمة والاستماع إلى كل الأطراف المعنية بالموضوع. ناس يحبون بعض. وعلمت جريدة هسبريس الإلكترونية أن الملف الذي فتحته النيابة العامة بالدار البيضاء، وتقررت إثره متابعة مجموعة من الموظفين والمسؤولين في وزارة الصحة في حالة اعتقال، جاء بناء على شكاية سرية كان قد تقدم بها الوزير خالد آيت الطالب إلى رئاسة النيابة العامة.
الشروق: ما هو الشيء الذي ندمت عليه؟ – ربما يكون هذا الموضوع مرتبطا بالثقة التي وضعتها في أشخاص لا يستحقونها، وكنت طبيعية مع أشخاص تفكيرهم محدود، فلا يستحقون أن يكون المرء طبيعيا معهم، فيبدو أن على الإنسان أن يمثل حتى في الحياة، كي تشكل الناس عنه صورة مثالية، فمجرد أن يكون الإنسان على طبيعته تبدأ الناس تتحدث عنه يميناً وشمالاً. الشروق: علاقتك مع زوجك النجم مكسيم خليل كيف تقيمينها؟ – سأختصر لك العلاقة بقولي: أنا لا أؤمن بالمثل "الزواج مقبرة الحب". أعتقد أن هذا كاف لإيصال طبيعة العلاقة بيننا. علاقتنا مبنية على المحبة والاحترام والكثير الكثير من التقدير. الشروق: هل يتدخل في عملك أو تأخذين رأيه في العمل؟ – دائماً نستأنس بآراء بعضنا قبل اتخاذ أي قرار في العمل وغير العمل. احمد حسن وزينب بيبوسو بعض قدام الناس | بيلعب بزينب - YouTube. ولا أخفيك أن آراءنا متقاربة لكي لا أبالغ وأقول متطابقة. سوسن أرشيد في سطور ممثلة سورية، من مواليد 12 يوليو 1979بمدينة "سانت بطرسبرغ" بروسيا، لأب سوري وأم روسية. والدتها كانت كثيرة التشجيع لها على الانضمام إلى الأعمال الفنية التي كانت تقام في المدرسة، تخرجت من المدرسة الثانوية عام 1996، ثم درست العلوم التجارية، وتخصصت في علوم إدارة الشركات.
الفن لم يستطع أن يحمي أهله بسبب عدم التكاتف كمؤسسات وأفراد وجهّات فنية. وأتمنى من كل الفنانين أن يعودوا إلى سوريا، موالين ومعارضين، وأظنّ أن جميع الفنانين السوريين يحبّون بلدهم كلٌّ على طريقته. الشروق: برأيك، هل هناك أعمال لامست الواقع السوري المؤلم؟ – طبعاً، هناك أعمال لامست بعض أجزاء الواقع.. ودائماً الأعمال التي تظهر موازية للحرب والألم تكون أقل من الواقع، لأنها لا تستطيع أن ترضي وتجمع كل الآلام والآمال. هي تضيء على نواح معينة فقط. الشروق: برأيك متى تكون الدراما انعكاسا للواقع؟ -عندما يكون هناك حرية في التعبير من دون شروط أو قيود ودون خوف، لأن الخوف يقتل الفن ويقتل كل شيء حي. الشروق: سوسن أرشيد عاشت حالات إحباط؟ – طالما أنني وصلت إلى هذه المرحلة من عملي في التمثيل، فهذا بحد ذاته يؤكد أنني متفائلة وعندي طموح كبير لتحقيق نتائج أفضل. والإحباط بعيد عني. لا أؤمن بالمثل: "الزواج مقبرة الحب".. وهذه علاقاتي مع زوجي مكسيم خليل الشروق: هل وضعت ثقتك في أحد ولم تكن هذه الثقة في مكانها؟ – نعم، وخاصة في مرحلة البداية، لم يكن لديّ خبرة في الحياة، فأخطأت كثيراً، عندما وضعت ثقتي في ناس لا يستحقونها، والمشكلة في هذا الزمان أن قلائل هم الأشخاص الذين تطمأن إليهم وتعطيهم ثقتك، ومن الأفضل أن يكون المرء حريصاً ولا يضع ثقته في الآخرين بسرعة.