صح ام خطأ.. النساء هن السبب في قطع صلة الرحم بين الاخوان؟ ملحق #1 2018/12/25 qatr أمير النهار شكرا جزيلا لكم+ ملحق #2 2018/12/26 وردة الياسمين 30 فعلا 😣 ملحق #3 2018/12/26 mohammed-ahmed عاد يلا عاد يلا انتوا اساس بلاوي هالدنيا ملحق #4 2018/12/26 mohammed-ahmed لو بأيدي وبكيفي كان قطعت نفس كل رجل على هالارض ملحق #5 2018/12/26 mohammed-ahmed الرجل هو من يسبب الفتن ويقول انا مالي دخل بسبب غبائة الطبيعي فيه يظن الناس كلها غبيه وهو الذكي ملحق #6 2018/12/26 mohammed-ahmed كله على بعضة فتن ههههه استغفر الله ملحق #7 2018/12/26 أبوبكر منور استاذي ملحق #8 2018/12/26 Alaa77 صح الله عليك +
ما حكم قطع صلة الرحم بين الإخوة والأقارب؟ وهل يجوز الابتعاد عنها في حالة حدوث ضرر نفسي أو عصبي؟ الأسئلة التي تكرر طرحها على صفحة التواصل الاجتماعي الخاصة بدار الافتاء المصرية ، لذلك قررنا أن نشرح لكم الإجابة في هذا المقال. حكم قطع صلة الأخوة وأوضح الشيخ عويضة عثمان ، أمين الفتوى بدار الافتاء ، خلال إجابته على هذه الأسئلة ، أن الارتباط بالرحم لا يجوز بأي حال من الأحوال ، لأن بعض الناس يجدون أنه من السهل جدًا قطع الرحم لأسباب تافهة. من الناس على عكس الماضي. وأكد سماحته أن صلة القرابة أمر يتعلق بما أمر به الله تعالى. وأضاف الشيخ عثمان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أوصى بالرحم ، إذ جعل ربط الأرحام سببًا للرزق والبركة في الحياة ، ولا إجماع على قطع الأمة. الرحم مهما اختلفت الأسباب. ورغم ذلك أوضح الشيخ أنه يجوز تقليص أواصر القرابة في حالة الضرر. قطع صلة الرحم بين الاخوان رايت. إثم قطع الرحم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يدخل الجنة قاطع قرابة. متفق عليه". وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: خلق الله الخلق ، حتى أفرغ منها قرابة الأرحام. وقال: هذا هو مكان من يستعيذ بك من الغربة. قال: نعم ، ألا تقبل أن أنضم لمن وصلك ، وأقطع من قطعك؟ قالت نعم.
كيف لا ، وبصلة الرحم يجتمع الشمل بعد التباعد ، وفيها تؤدى الحقوق وبها تحصل المحبة بعد التباغض ويزول الحقد من بين الأقارب بعد استحكامه ، فهي بلا شك من الناحية الإجتماعية ركن كبير لتثبيت التآلف والتكاتف بين أفراد العائلة ، والأقارب ، ومن الجهة المادية لها أكبر الأثر في الترفيه عن ذوي الرحم المحتاجين. * وبما أننا في هذا الموضوع تناولنا الكلام في ( صلة الأرحام) من الجدير بنا تحديد الأرحام وتعريفهم ، وكيف تكون صلتهم ، وكيف تكون قطيعتهم ، ثم بعد ذلك نذكر بعض الآيات والأحاديث الشريفة التي تناولت موضوعنا هذا ، ونختم بذكر الآثار المترتبة على الصلة والآثار المترتبة على القطيعة ، في الدنيا والآخرة. 1 ـ من هو الرحم: الرحم في الأصل رحم المرأة الذي تتربى فيه النطفة وليداً ثم استعير الرحم للقرابة حيث يطلق على القريب ( رحم) وعلى الأقرباء ( أرحام) وذلك لكون الأقرباء مشتركين في الخروج من رحم واحدة. إذن.. حكم قطع صلة الرحم بين الاخوان “الإفتاء تجيب” – عرباوي نت. فالمراد بالرحم الذي يحرم قطعه وتجب صلته هو مطلق القريب الذي يجمع بينك وبينه نسب ، ولا ننسى أن أخص الأرحام وأمسها ما كان بالولادة المباشرة ، فيتضاعف تأكيد الحق فيهم. 2 ـ معنى صلة الرحم وقطعه: ـ أي عمل يعتبر في العرف اتصالاً فهو صلة ، سواء كان صغيراً مثل الإبتداء بالسلام ، أو رد السلام بالأحسن ، أو كان أرفع من هذا كزيارته وتشريكه بما تناله من المال والجاه وسائر خيرات الدنيا وغير ذلك.
وقال الشهيد الثاني عليه الرحمة في بيان مراتب صلة الرحم: ( إن أعظم مراتبه الصلة بالنفس ، وقد وردت في ذلك أخبار كثيرة. وبعده الصلة بدفع الضرر ، بمعنى دفع الضرر عن الرحم إذا توجه له. وبعده الصلة بإيصال المنفعة. وبعده صلة من تجب نفقته على الرحم مثل زوجة الأب ، وزوجة الأخ. قطع صلة الرحم بين الاخوان المدركون. وأدنى مراتب الصلة أداء السلام للرحم ، وأدنى منه إرسال السلام له ، وهكذا الدعاء له في غيبته ، والقول الحسن حال حضوره). ـ قطع الرحم عرفي أيضاً ، كما أن الصلة كذلك فهو عبارة عن كل أمر يفهم منه في نظر العرف القطع ، مثل عدم التحية أو التهجم أو الاعراض أو عدم مساعدته عند شدة الاحتياج ، أو عدم الدفاع عنه ، أو ترك الاحترام والأدب معه أو عدم جواب الرسالة في السفر أو الحضر أو عدم الزيارة والملاقاة أو عدم عيادته اذا كان مريضاً أو اذا كان عائدا من السفر. وتختص القطيعة بما اذا كانت ناشئة من الهجران والحقد ، فلا تحصل بترك العيادة أو الزيارة اذا لم يكن سببهما الهجران والحقد بأن كان لأسباب أخر كالغفلة أو الجهل بالمرض أو القدوم من السفر وغيره من أسباب الزيارة واللقاء ، أو كان لمانع شرعي وغير ذلك من الأمور التي يكون فيها معذوراً عند الله تعالى.
وأن ابواب الجنة ترتجف – بمعنى أنها مغلقة – دون أن تقطع الرحم ". بالإضافة إلى ذلك ، من فعل هذا فقد عالمه والآخرة ، ويضع نفسه في مكان الذين لعنهم الله ، والعياذ بالله ، قال تعالى: المصدر: