تمت عملية الاشتراك بنجاح إغلاق عذراً، أنت مشترك مسبقاً بالنشرة البريدية الاستمرار بالحساب الحالي سجل الدخول الآن للاستماع الى المقال على الرغم من أن الانتقال واسع النطاق إلى نمط العمل عن بعد ينطوي على بعض التحديات الخاصة به مثل تنظيم وقت العمل، فإنه يقدم جوانب إيجابية مهمة بالفعل. فبالنسبة لكثير منا، انقضى عهد ركوب المواصلات من أجل التنقل بين السكن والعمل. وفي الولايات المتحدة وحدها، وفر التوقف عن التنقل منذ بداية الجائحة على الموظفين قرابة 89 مليون ساعة أسبوعياً، ما يعادل أكثر من 44. 5 مليون يوم عمل كامل، ما يدل على أن العمل عن بعد قد يكون بمثابة معجزة تساعدنا في استرداد أحد أثمن مواردنا المحدودة جداً، وهو الوقت. أهمية العمل عن بعد في ٢٠٢٠. لكن كيف بإمكاننا تجنب إضاعة الوقت خلال العمل عن بعد؟ اقرأ أيضاً: العمل عن بعد لا يعني استمرار الاتصالات عبر الفيديو طوال اليوم (بحاجة لاشتراك) على الرغم من توفير الوقت الهائل، يواجه كثيرون صعوبة في إنجاز كل ما كانوا يأملون إنجازه في الوقت الذي تتيحه الجائحة، كصنع المخبوزات أهلاً بك في مجرة! أنت الآن تقف على أعتاب أفضل محتوى عربي ستجده أبداً على الإنترنت. أنشئ حساباً واستمتع بقراءة مقالتين مجاناً كل شهر من أوسع تشكيلة محتوى أنتجته ألمع العقول العربية والعالمية.
وحدد خبراء التدابير الأساسية لمواجهة المخاطر السيبرانية في اتخاذ مجموعة من التدابير الأساسية هي وضع استراتيجية لإدارة المخاطر وسياسات قادرة على التصدي للقرصنة الإلكترونية، تنفيذ خطط وقائية لمواجهة الهجمات الإلكترونية، تطبيق برامج حماية الأنظمة والشبكات وقواعد أمن المعلومات، شراء برامج تأمينية للتعويض عن الخسائر في حالة أصبحت ضحية لهذه الهجمات. اهميه العمل عن بعد وزاره الموارد البشريه. في حين عانت العديد من القطاعات الحكومية والخاصة من الخسائر الناجمة عن الهجمات الإلكترونية، التي تسببت بخسائر مالية لنحو 40% من الشركات في العالم خلال الأعوام الثلاثة الماضية، حيث يظل الخطر ماثلاً لجميع الشركات، لا سيما تلك التي تعتمد على أنظمة تكنولوجيا المعلومات في أعمالها. وعلى الصعيد المحلي، كان قد تعرض عدد من المنشآت العامة والخاصة بالمملكة إلى 54 ألف هجمة إلكترونية في العام 2017، وهو الأمر الذي أدى إلى تصنيف المملكة في المرتبة الثالثة عالمياً، من حيث التعرض للهجمات الإلكترونية. وتزداد أهمية الأمن السيبراني في المملكة نتيجة التوسع في استخدام تكنولوجيا المعلومات وتقنيات الاتصال لتلبية أهداف رؤية 2030 والتي تركز على تطوير قطاع تقنية المعلومات، وتفعيل التعاملات الحكومية الذكية ودعم التجارة الإلكترونية، وزيادة مساهمة صناعة تقنية المعلومات في الناتج المحلي الإجمالي.
يأتي ذلك في الوقت الذي أولى فيه برنامج التحول الوطني 2020 أهتماماً ملحوظاً لقطاع تقنية المعلومات بالمملكة، حيث وضع البرنامج عدداً من الأهداف التي تتعلق بتعزيز قطاع تقينة المعلومات، أبرزها رفع مستوى الخدمات الحكومية الرئيسة إلكترونياً من 44% إلى 85%، وزيادة نسبة تحول الجهات الحكومية للتعاملات الإلكترونية الحكومية من 50% إلى 80%، وتحسين ترتيب المملكة في مؤشر الأمم المتحدة لتطوير الحكومة الإلكترونية من 36 إلى 25، ورفع نسبة مستخدمي الإنترنت في المملكة من 63. 7% إلى 85%. لكن تبقى المخاطر السيبرانية والجرائم الإلكترونية من أكبر التحديات التي تواجه قطاع تقنية المعلومات في مختلف الشركات والمؤسسات، حيث الكثير من الأنماط تتمثل في اختراق الأجهزة والبرمجيات والشبكات المعلوماتية وتدميرها أو انهيار النظام ومنع الاستفادة منه، كذلك دخول غير المصرح لهم إلى الأنظمة وقواعد البيانات والتحكم بها أو استغلالها.