وأضاف السائق أنه عندما عاد ليأخذ الزوج من على الطريق أكد له شريكه أن الضحية فارقت الحياة وأنه جردها من ملابسها حتى يعتقد المحققون أنها إما جريمة اعتداء أو سطو. من جانبه أوضح مقدم البرامج في قناة "بداية"، أنه إثر خلافاته المستمرة مع زوجته (26 عاماً)، قرر أن يتخلص منها ليتزوج شقيقيتها. وفي التفاصيل، فإن ما أثار الجدل في هذه الحادثة بعد اعتراف عبدالقادر بفعلته كان تغريدة نشرها قبل سفره إلى لبنان بتاريخ 24 يوليو/ تموز الماضي، حيث قال فيها: "سأكون في إجازة لمدة 10 أيام وسأنقطع خلالها عن التغريد.. اللهم اغفر لي ولكل من يقرأ واغمرنا برحمتك.. كونوا بخير. " وتدرجت الردود على هذه التغريدة مع انتشار أنباء مقتل زوجته حيث بدأت الردود بالترحم وتقديم العزاء له بفقدان زوجته إلى أن بدأت تتضح ملابسات الجريمة حيث علق حينها، أبو ريناس: "شفت كيف شياطين الإنس.. شياطين الجن أرحم منهم. " وكانت وكالة الأنباء اللبنانية قد ذكرت، السبت، أن الزوجة المقتولة هي "فاطمة الحاج إبراهيم"، مواليد عام 1989، سورية الجنسية، وأن سبب الموت إصابتها بعيارٍ ناري في الصدر وآخر في القدم، كما أصيب زوجها مواليد عام 1989، سوري الجنسية، بعيارٍ ناري في فخذه، وذلك على طريق متفرع من طريق المتن السريع أثناء مرورهما على متن سيارة جيب من نوع "انفينيتي" وبقيادة سائقهما (م.
فيديو: الإعلامي منهل عبدالقادر يمثل جريمة قتل زوجته.. ويعترف: قتلتها لأتزوج أختها 08-08-2015 - 17:29 نشرت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي اللبناني مقطع فيديو لتمثيل الإعلامي ومذيع قناة بداية والمقيم في السعودية منهل عبدالقادر – سوري الجنسية -، جريمة قتل زوجته فاطمة الحاج ابراهيم بإطلاق النار عليها بالاتفاق مع سائقهما الخاص. وظهر في الفيديو المذيع منهال عبدالقادر والسائق وهما يمثلان جريمتهما، وكشفت التحريات عن إقدام الزوج بالاتفاق مع السائق على قتل الزوجة لأسباب مالية وبهدف الزواج من شقيقتها. وتشير التفاصيل إلى أن السائق بإطلاق النار باتجاه الزوجة بواسطة مسدس حربي، ثم أطلق عياراً نارياً باتجاه الزوج بغية التمويه وعدم كشف الجريمة وإيهام المحققين بأنها عملية سلب. اضف تعقيب
وكانت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي اللبناني، نشرت مقطع فيديو لتمثيل الإعلامي ومذيع قناة "بداية" والمقيم في السعودية منهل عبدالقادر، جريمة قتل زوجته فاطمة الحاج إبراهيم، بإطلاق النار عليها بالاتفاق مع سائقهما الخاص.
اما ان تكون صارما معها وفي طريقه اثبات رجولتك بشكل حقيقي وبشكل يرضي الله عز وجل واما ان تجعلها تختار طريقها الذي لم تبدأه معك بعد... حاول توجيهها بطريقه تجعلها تتاكد انك رافض لعلاقاتها مع قريباتها لان العلاقه معهن لا يجلب الا خراب البيوت... فان انصآعت لذلك فعلى الرحب والسعه وان لم تنصآع فالحيآه معها ستكون صعبه وخصوصا انها لا تقدر والدها ولا تتعامل معه باحترام...!!! اهم ما في الامر لا تقحم نفسك في مهاترات انت في غنى عنها... هذه حياتك وحدودها ولا بد لها ان تحترمها وبغير ذلك فهي الخاسره الكبرى 24-07-2013, 12:38 AM المشاركة رقم: 11 ( permalink) المعلومات الكاتب: اللقب: عضــ الشرف ـــوية الصورة الرمزية مشكلتي المنتدى: مشكلتي - مشاكل زوجية - معالجة المشاكل بين المتزوجين رد: زوجتي قليلة ادب بسم الله أخي الغالي أولاً تشكر على حسن أخلاقك مع زوجتك وعدم التعرض لها بأي إذاء ثانياً نصيحتي لك لا تخبر بمشاكلك أحد لا حاضراً ولا مستقبلاً حتى لو كان أقرب الناس لك لا أهل ولا غيرهم ولا والد زوجتك فالمشاكل لا بد ان تحل بين الزوجين فضرب الأب لابنته ليس حل حتى تخبره. زوجتي قليلة الجمال. الحل يكون بيد الزوج فقط. اخي إذا ثبت لك ان أخلاق وتصرفات زوجتك قد تغيرت بسبب علاقتها بصديقة أو قريبة فأمنعها من زيارتهم او الاتصال بهم واخبرها بسبب منعك لها.
بدت موتيا زوجة متسلطة تكيل لزوجها اللوم والسباب يوميًا بصرخاتها العالية ، بدلًا من أن تشفق على حالته وهو الزوج البائس فنان اللوحات ، وقامت بمطالبته بإلحاح أن يحصل على المزيد من المال ، وذلك لأنها ترغب في الذهاب إلى السينما وتناول الأطعمة بمختلف أنواعها ، فحاول أن يربح أكثر من أجلها غير أن الحياة لم تهبه أكثر مما يربح. استمرت الزوجة في نعت زوجها بأسوأ الصفات ، وكانت حالته الصحية المتدنية هي التي جعلته يقع فريسة لتسلطها ، وفي الحقيقة كانت تلك الزوجة هي رفيقته منذ ثمانية عشر عامًا ، حيث كانت تحدث بينهما بعض المشاحنات غير أنها لم تصل إلى حد وجود فضائح كبيرة ، ولم يحدث أن حاول أحدهما قتل الآخر ، وذلك لأن الزوجة كانت على دراية بأن زوجها يهتم بها ، وكذلك فإنها لا تعرف أحدًا يمكنه الاعتناء بها إذا رحل زوجها أو طلقها. كانت الزوجة تعلم أيضًا أن زوجها سيظل عبدًا أمينًا يقوم بخدمتها ، فهي تستطيع إجباره على العمل لأجلها على مدار اليوم ، لقد وُلدت تلك الزوجة قبل الثورة بزمن بعيد وكأنها مدركة واجباتها الزوجية ، فهي تعيش بلا أعباء ، حيث الزوج المطحون في العمل ، أما هي فكانت تقضي حياتها ما بين تناول البرتقال (وهي الفاكهة الأغلى في روسيا) والذهاب إلى المسرح.
قصة "زوجتي لن تتركني أموت" هي قصة قصيرة من الأدب العالمي الروسي للكاتب ميخائيل زوشينكو. نبذة عن المؤلف: وُلد ميخائيل زوشينكو في مدينة بطرسبورج خلال عام 1895م ، تم فصله من كلية الحقوق لأنه لم يتمكن من تسديد المصروفات ، ثم حالت الظروف فيما بعد أن يعود إلى الكلية مرةً أخرى ، كتب العديد من الأعمال الأدبية المتميزة ، وقد توفي خلال عام 1958م بعد إصابته بسكتة قلبية. القصة: كان إيفان يواصل حياته داخل أحد الأحياء الشعبية ببلدة "بيتروجراد" ، حيث كان يرافقه في هذا الحي مجموعة من زملائه الفقراء ، كان إيفان يسعى إلى أي عمل يستطيع من خلاله الحصول على القليل من المال ، حيث كان يعمل كناسخ لوحات كما كان يكتب أرقام المنازل وأي لافتات تقوم بتوضيح معالم الطريق. زوجتي عنيدة ونكدية وتفتعل المشاكل باستمرار. كان بإمكان إيفان أن يربح الكثير من الأموال من خلال اجتهاده حيث أنه صاحب موهبة كبيرة ، ولكن لسوء حظه أنه كان يمرض كثيرًا ، فكانت حياته مليئة بالفقر والبؤس ولم يتمكن من تغييرها إلى الأفضل ، وما زاد الأمر سوءًا في حياته هو إعالته لتلك الزوجة كثيرة التذمر والشكوى والتي تُدعى "موتيا" ، حيث تزوج منها وهي لا تمتلك أي مواهب تمكنها من إعانته في المعيشة. كانت موتيا لا تعرف المعنى الحقيقي لرفيقة الحياة ، حيث أنها كانت لا تقوم بعمل أي شيء سوى إعدادها لوجبة الغداء ، وفي بعض الأحيان كانت تغلي الماء من أجل إعداد الشاي ، لم تساعد ذلك الزوج البائس الذي لم يتمكن من ربح المزيد من الأموال نتيجة لتردي حالته الصحية.
أدب زوجتك بهذا الرادع دون الحاجه للضرب - YouTube
السؤال: متزوج منذ سنتين ونصف، وعندي طفل عمره سنة ونصف، ومتعلم تعليمًا عاليًا، وغنيٌّ، وعائلتي لها جذور أصيلة، وزوجتي تصغُرني بعامين، وهي لها مواصفاتي السابقة نفسها، لا تعمل؛ بناءً على طلبي، المشكلة: منذ الزواج وأنا أعاني الآتي: 1 - سطحية زوجتي في الأمور العامة، ومعي ومع أسرتي، (عدم معرفة الأصول، والثقافة، واللياقة). 2 - لا تعرف سوى الطبخ والغسيل وتنظيف المنزل. 3 - لا تشاركني حياتي أو اهتماماتي، وبعد طلبي منها المشاركة أصطدم بجهلها وسطحِيَّتِها. 4 - حبها لأهلها زائد وحساس، والإصرار الفظيع والدفاع المستميت عن أهلها وتصرفاتهم لدرجة تسفيه آراء الآخرين، وذلك في الأمور العادية أو (كل الأمور)، وهي التي تبدأ بذكرهم، وليس الآخرون، هذا وصف عام لها، ويعلم الله أنِّي صادقٌ في كلامي. (حتى يُمكنك - سيدي - النصح) أنا أعمل مهندسًا، ولديَّ من المال ما يكفُل لنيل حياةٍ كريمة، ويعلم الله أني لم أبخل عليها أو البيت بأي شيء، واعلم - سيدي - أنَّ ما سبق أن قلته أتعامل معه، وعندي ثقة أني بالوقت والنصح سوف أحقق نتائجَ معها - إن شاء الله - ولكنَّ المشكلةَ الكُبرى هي: عند حدوث أيِّ خلاف مع زوجتي، (علمًا أنَّه لم يحدث خلافٌ على أي شيء حيوي حتى الآن).
سيدي، ماذا أفعل وأنا في ضيق عظيم، وألَمٍ لفراق ابني الذي أتحمل هذا من أجله؟ فَكَّرت مرارًا في طلاقها، فكَّرت أن أحضرها خوفًا من تأثير والدها السلبي عليها، وخشيت أن أفعل ذلك، فيتأكد عندها أنَّها على صواب، ويصعُب عليَّ بعد ذلك التغيير، آسف للإطالة، ولكني في حيرة، ماذا أفعل؟ أشكرك وأعانك الله ووفقك. الجواب: أخي الفاضل, حياك الله في شبكة (الألوكة), شاكرين لك تواصُلك معنا. ما زلنا نعاني آثارَ سوء التربية, والتأثُّر الشائن بوسائل الإعلام، وما تبثُّه كلَّ ساعة، بل كل لحظة في عقول وقلوب الناس بجميع طوائفهم من أفكارٍ هدَّامة, حتى أُشربتها قلوبُهم، وصارت مُعتقدات عندهم, ومُسلَّمات لا يُمكن الخلاف عليها، فالزوجة والزوج تمامًا كالشريكين في تِجارة واحدة، أو رئيسين على مركب واحد, لا يقل أحدُهما عن الآخر، أو يزيد في المكانة، أو الأهمية، أو غيرها. لا يعرفون العلاقةَ الصحيحة بين الرجل وزوجته, وما ينبغي أن يعامل به الزوج, وهذا مما يأسف له القلب، وتدمع له العين. أخطأتْ زوجتك بلا شك في سلوكها معك، واستخدامها ما ذكرتَ من أساليبَ لا تليق بالمرأة المسلمة عند التحاوُر مع الزوج, ولكن حتى نكون صرحاء مع أنفسنا, تعالَ نتأمَّل ما ورد عن نبينا - صلَّى الله عليه وسلَّم - في هذا الشأن.
الله - تعالى - يقول في المطلقات: ﴿ لاَ تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلاَ يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَة مُبَيِّنَةٍ ﴾[الطلاق: 1]، والأزواج والزوجات يقرِّرون ضرورةَ خروج الزوجة إلى بيت أهلها مع أول خلاف؛ ظنًّا منهم أن هذا هو الوضع الطبيعي في حالة الخلافات، وهذا الحل الأسلم! كما أني أحب أن أبين لك أمرًا أظنه قد غاب عنك. زوجتك ليست على هذه الدرجة من السوء الذي تراه, وقد يزين لك الشيطانُ بعضَ أفعالها، ويضخمها في قلبك؛ حتى تظنَّها أسوأ النساء على الإطلاق, ولو تأمَّلت بعين العدل فيها، لوجدت أن لديها من الميزات ما قد يصعب أن تَجده في بعض الزوجات الصالحات، فاهتمامها بالبيت ونظافته، والاهتمام بإعداد الطعام وإجادته, وكذلك رجوعها إلى الحق، كتقبيل رأسك أمامَ الجميع - ولو كان الاعتذار غير مقنع بالنسبة لك - يدُلُّ في الحقيقة على طيب جوهرها, وأنَّها قد تقبل النُّصح والتغيير بسهولة متى ما صح الأسلوب. • أنصحُك بالاتصال بها، والسؤال عنها، وتفقُّد حالِها, وأن تُبادِرَ بعدها إلى إعادتِها إلى البيت. • عاملها مُعاملة لطيفةً، وأحسن إليها, وتودَّد إليها بالكلمة الطيبة والهديَّة البسيطة, واشْكُر لها كل فعل حسن.