يعتبر القاضي رؤوف رشيد عبد الرحمن الذي كلف مؤخرا بترؤس محاكمة الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين خلفا للقاضي رزكار أمين من أشد المدافعين عن حقوق الإنسان. ولد عام 1941 في بلدة حلبجة التي تعرضت للقصف بالأسلحة الكيماوية إبان حكم النظام السابق في مارس/آذار 1988. تلقى عبد الرحمن دروسه الابتدائية في حلبجة قبل أن ينتقل إلى مدينة السليمانية لتلقي الدروس الإعدادية, ثم درس القانون في كلية حقوق جامعة بغداد عام 1959. في سنته الجامعية الرابعة أي عام 1963 اعتقل لأسباب سياسية تتعلق بانتمائه إلى الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة الراحل الملا مصطفى البرزاني. شاهد محامية صدام حسين اللبنانية بشرى الخليل تحرج القاضي رؤوف رشيد عبد الرحمن - YouTube. تعرض عبد الرحمن -وهو أب لشاب وثلاث بنات- خلال فترة سجنه للتعذيب مما أدى إلى إصابته بالشلل في بعض أجزاء جسمه. حكم عليه غيابيا بالمؤبد عام 1965 ثم استفاد من قرار عفو عام من الحكومة العراقية عام 1967. لكن حكما بالمؤبد صدر بحقه مرة أخرى عام 1973، ثم حظي بعفو عام 1976. بعد اتفاقية مارس/آذار 1970 بين الحكومة المركزية في بغداد والأكراد بقيادة الراحل الملا مصطفى البرزاني, انتخب عضوا احتياطيا في نقابة المحامين العراقيين, ومارس المحاماة في بغداد قبل أن ينتقل إلى مدينة السليمانية بعد ثلاث سنوات من اندلاع الحرب العراقية الإيرانية (1980-1988).
ذكر مصدر رفيع المستوى في المحكمة الجنائية العليا، الثلاثاء، أن المحكمة سمت القاضي محمد عبد الصاحب ياسين بديلا عن القاضي رؤوف رشيد عبد الرحمن الذي منح منصب وزير العدل في حكومة إقليم كردستان. رؤوف رشيد عبد الرحمن - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية. وأوضح المصدر أن "رئيس الهيئة الاولى في المحكمة الجنائية العليا القاضي رؤوف رشيد عبد الرحمن تولى منصب وزير العدل في حكومة إقليم كردستان". وأضاف ان "المحكمة سمت القاضي محمد عبد الصاحب ياسين رئيساً للهيئة الاولى بديلا عن عبد الرحمن، مشيرا الى ان "الاخير يتولى الان مسؤولية النظر في قضية المعارض العراقي طالب السهيل والد النائبة صفية السهيل الذي أغتيل في بيروت". يذكر ان الهيئة الاولى في المحكمة الجنائية العليا برئاسة القاضي رؤوف رشيد عبد الرحمن قد حكمت في الخامس من تشرين الثاني نوفمبر عام 2006 بالإعدام على الطاغية المقبور صدام حسين وبرزان ابراهيم التكريتي الاخ غير الشقيق للرئيس السابق وعواد حمد البندر الذي ترأس محكمة الثورة في أحداث الدجيل التي راح ضحيتها نحو 148 من أبناء البلدة، حيث نفذ حكم الاعدام بهم في الـ31 كانون الاول من نفس العام. اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
رؤوف رشيد عبد الرحمن (بالكردية: ڕەئووف ڕەشید عەبدولڕەحمان) (وُلد في 1941) هو قاضي عراقي كردي من مواليد مدينة حلبجة الكردية. سطع إسمه في عام 2006 وذلك عندما تولى رئاسة الهيئة الأولى في المحكمة الجنائية العراقية العليا والتي حاكمت الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين مع 7 من معاونيه في قضية الدجيل، وقد حكم رؤوف في هذه القضية على صدام حسين بالإعدام شنقاً حتى موت ونفذ الحكم بعد 55 يوماً. النشأة ولد في حلبجة وتلقى بها تعليمه الابتدائي، ودرس المرحلة الإعدادية في السليمانية. التحق بكلية الحقوق بجامعة بغداد عام 1959 واعتقل في سنة دراسته الرابعة أي عام 1963 لانتمائه للحزب الديمقراطي الكردستاني. حُكم عليه بالمؤبد عام 1965 ثم عُفي عنه في عام 1967 ثم حكم عليه بالمؤبد مرة ثانية في عام 1973 ليعفى مرة أخرى في عام 1976. رؤوف رشيد عبد الرحمن. في المحكمة الجنائية العراقية العليا عندما بدأت محاكمة الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين مع 7 من معاونيه في قضية الدجيل من قبل الهيئة الأولى في المحكمة الجنائية العراقية العليا بتاريخ 19 تشرين الأول عام 2005.
بعدها شُكلت الكابينة السابعة لحكومة إقليم كردستان، وخلفه في منصبه شيروان الحيدري. [4] ظهرت عدة شائعات تزعم وفاة القاضي رؤوف، ومن هذه الشائعات: بعد سقوط الموصل سنة 2014 بأيدي تنظيم داعش ، ظهرت شائعة تزعم أن التنظيم ألقى القبض على رؤوف متنكراً بزي راقصة بتاريخ 16 يونيو 2014، وأعدموه شنقاً بعد يومين انتقاماً لصدام حسين. [35] إلا أن مقرباً من القاضي رؤوف نفى هذه الخبر وقال إنه: حي ومتقاعد ، ويسكن في الحي الأمريكي في محافظة أربيل. [1] ظهرت سنة 2015 شائعة في موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك تدعي أنه توفي بمرض سرطان الرئة. [36] كما ظهرت شائعة يومي 4 [37] و5 يوليو سنة 2019 ، انتشرت في موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، تفيد بوفاته في أحد مستشفيات محافظة السليمانية بعد صراع مع المرض. [38] لكن رنج - ابن القاضي رؤوف- نفى هذه الخبر وقال إن: والده يتمتع بصحة جيدة. [39]
ظهرت في عام 2015 شائعة في موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك تدعي إن القاضي قد توفي بمرض السرطان. كما ظهرت شائعة في يومي 4 و5 تموز في عام 2019 إنتشرت بشكل كبير في موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك إدعت فيها إنه توفي في إحدى مستشفيات السليمانية بعد صراع مع المرض. لكن رنج ابن القاضي رؤوف نفى هذه الاخبار وقال إن والده يتمتع بصحة جيدة. Source:
[31] القاضي رؤوف تَرَأَس الهيئة الأولى في المحكمة الجنائية العراقية العليا مدة ثلاث سنوات، من 23 يناير سنة 2006 إلى 10 نوفمبر سنة 2009، نظر خلال هذه الفترة في خمسة قضايا هي: بعد أن ترك رؤوف المحكمة الجنائية في 10 نوفمبر 2009، عُينَ وزيراً للعدل في الكابينة السادسة لحكومة إقليم كردستان ، ضمن الحقائب المخصصة للحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة رئيس الإقليم آنذاك مسعود برزاني. [31] وشغل رؤوف المنصب إلى 5 أبريل سنة 2012. بعدها شُكلت الكابينة السابعة لحكومة إقليم كردستان، وخلفه في منصبه شيروان الحيدري. [4] ظهرت عدة شائعات تزعم وفاة القاضي رؤوف، ومن هذه الشائعات:
[٢] ويؤدّي ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى التأثير على المناخات المحليّة والإقليميّة، حيث يُغيّر من درجات الحرارة الموسميّة، ومعدّلات هطول الأمطار والثلوج، وأنماط الرياح، ومن الجدير بالذكر أنّ ارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير في المناطق القاحلة يؤدّي إلى حدوث موجات جفاف طويلة وأكثر حِدّة، أمّا في المناطق المعتدلة، فقد يُغيّر من كمّيات الأمطار التي تهطل سنوياً، ممّا يُؤدّي إلى صعوبة التحكّم بزراعة المحاصيل، والحفاظ على الأراضي الزراعيّة، أمّا بالنسبة للمناطق القطبيّة، فإنّ تغير المناخ يؤدّي إلى ذوبان الغطاء الجليديّ بمعدل أسرع من موسم لآخر، وبالتالي ارتفاع منسوب المياه في البحار والمحيطات. [٢] إزالة الغابات تُعرف إزالة الغابات (بالإنجليزية: Deforestation) بأنّها إزالة الأشجار الحرجيّة للحصول على الأخشاب، أو لغرض التوسع العمرانيّ والزراعيّ، حيث يتمّ تدمير ملايين الدونمات من الغابات التي تُشكّل حوالي 25% من مساحة الأرض، وتؤدّي إزالتها إلى العديد من الآثار الضارة بالبيئة، ومن أهمّها: [٣] زيادة نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون في الجو: تمتصّ الأشجار غاز ثاني أكسيد الكربون الموجود في البيئة، وتنتج الأكسجين أثناء عمليّة البناء الضوئيّ، وعند إزالة الغابات تزيد نسبة ثاني أكسيد الكربون، وهو أحد أهمّ الغازات الدفيئة المسؤولة عن ظاهرة الاحتباس الحراريّ.
الاحتباس الحراري: إنه أحد أخطر مظاهر تلوّث البيئة بسبب آثاره ونتائجه الخطيرة على الأرض، حيث تؤدي ارتفاع درجات الحرارة على الأنشطة البيئة، كما تؤدي إلى زيادة الاضطرابات الجوية وتغييرات المناخ في العديد من الدول وارتفاع منسوب البحار والمحيطات. تغييرات المناخ: إنها إحدى المظاهر التي تحدث الآن، حيث تم ملاحظة التغيير في تركيبة المناخ في معظم دول العالم التي تعاني الآن من السيول والفيضانات والأعاصير، بشكل أشد من ذي قبل، فتغييرات المناخ ما هي إلا نتيجة لما حدث من تلوث. مشاكل النفايات وحلولها – e3arabi – إي عربي. إزالة الغابات: أحد أخطر المظاهر والأخطار التي تعاني منها البيئة الآن، فمن المعروف أن الغابات تمثّل أحد مصادر الأكسجين في كوكب الأرض، فمعنى ذلك أن إزالتها يساعد على التدهور السريع في حياة الأرض وظهور نتائج سلبية على كل من الحيوانات والنباتات وغيرها من مظاهر الحياة. كما ستزداد نسبة ثاني أكسيد الكربون الذي سيؤدي بالضرورة إلى إلحاق الضرر بالبيئة وزيادة الغازات الدفيئة في الجو وزيادة الأشعة تحت الحمراء الحرارية التي تؤدي إلى زيادة انتشار الأمراض الجلدية عند البشر، كما تؤدي إزالة الغابات إلى زيادة التغييرات في المناخ. وتبذل حالياً العديد من الدول حوّل العالم جهودها من أجل زيادة الحفاظ على الموارد النظيفة واستغلالها في توليد الطاقة بدلاً من الوقود الذي يعد استخدامه أحد أسباب التلوّث الذي تشهده كوكب الأرض، كما تقوم بالعديد من الجهود لزيادة الوعي بضرورة وقف الأنشطة الضارة على البيئة، فهل ستنتج هذه الجهود نتائج ملموسة في المستقبل؟ بواسطة: Asmaa Majeed مقالات ذات صلة
في العقود الأخيرة، باتت العديد من القضايا البيئية حديث الساعة حول العالم، نظرًا للآثار الخطيرة المترتبة عليها فانقسم العالم ما بين مدركٍ لهول الأخطار المحدقة بكوبنا، وما بين متجاهلٍ لها مفضلًا المصالح الاقتصادية عليها، فما هي أهم مشاكل البيئة هذه، وما أسبابها؟ مشاكل البيئة المرتبطة بإزالة الغابات يتجلّى تجريد الغابات ((Deforestation)) من غطائها النباتي لإتاحة المجال أمام النشاطات البشرية المختلفة، ولعلَّ أهمها تربية الماشية وإنتاج المحاصيل العلفية. تُمثل إزالة الغابات خطرًا على التنوع البيولوجي، وغالبًا ما تترافق بانقراض العديد من الأنواع، وتُقلل من امتصاص غاز ثاني أكسيد الكربون المنبعث نتيجة النشاطات الصناعية المختلفة، كما تؤثر على دورة الماء في الطبيعة. أهم أسباب إزالة الغابات مواضيع مقترحة تربية الحيوان (الزراعة الحيوانية): تتزايد أعدد قطعان الأبقار والخنازير باضطرادٍ مع تنامي الاستهلاك العالمي للّحوم، وتتطلب تربية هذه الحيوانات بطبيعة الحال الغذاء والمرعى، لذا يتم سنويًّا تجريد ملايين الأفدنة من الغابات من غطائها النباتي لإفساح المجال أمام زراعة المحاصيل العلفية، وتوفير الأراضي للرعي، ويُستغل حوالي 60% من الأراضي الصالحة للزراعة في العالم لإنتاج اللحم البقري وحده.
يمكن أن تساعدنا إجاباتنا في إنقاذ أرضنا:- أولاً ، يجب أن نعتني بالطبيعة ونمنحهم منزلًا أو موطنًا مناسبًا للعيش فيه. حل آخر هو أننا يجب أن نزرع المزيد من الأشجار ونتأكد من أنها آمنة من الحيوانات. نحتاج أيضًا إلى التخلص من التلوث حتى يصبح الهواء نظيفًا مرة أخرى. آخر شيء هو عدم التخلص من القمامة لأن القمامة تلوث المياه والأرض من حولنا. من خلال هذه الحلول آمل أن نتمكن من إنقاذ الطبيعة الأم والحفاظ عليها أكثر أمانًا من ذي قبل. مشاكل البيئة في الوطن العربي المشاكل البيئية في العالم العربي خطيرة، لكن القليل يتم القيام به. يستمر عدد الأشخاص الذين يعيشون في المدن في الازدياد، والموارد المائية آخذة في الجفاف، والتصحر آخذ في الازدياد. أنشأت بعض البلدان وكالات لحماية البيئة، ولكن لا يوجد إنفاذ أو تنظيم كافٍ لتصحيح هذه المشكلات. تعني الظروف الاقتصادية السيئة أن الكثير من الناس لا يملكون المال لإصلاح منازلهم أو توفير أماكن آمنة للأطفال في الهواء الطلق. يمكن تحقيق المزيد من التقدم في هذه القضية من خلال التثقيف الأفضل حول القضايا البيئية والحد من الفقر
أدى التوّسع في الزراعة الحيوانية إلى تضاعف كميات فول الصويا المنتجة خلال العشرين سنة الماضية، لذا يفقد العالم سنويًّا ما لا يقل عن 1. 2 مليون فدان من أراضي الغابات في المناطق الاستوائية لصالح إنتاج فول الصويا فقط، وهذا الرقم مرشحٌ للزيادة طالما لم تتغير العادات الغذائية للسكان. البنى التحتية: ولّد تنامي الكثافة السكانية على المستوى العالمي الحاجة إلى التوسّع في العمران وتهيئة البنى التحتية على حساب البيئة الطبيعية ولا سيما الغابات، ولعل أبرز الأمثلة على ذلك الطريق السريع Interoceanic، الذي يمتد لأكثر من 2600 كم عبر غابات الأمازون المطيرة ليربط ما بين البرازيل والبيرو. لا يقتصر خطر التوسّع في البنى التحتية على إزالة الغابات فحسب، بل يتعداها إلى نفوق الحيوانات التي فقدت مساكنها الطبيعية بهذه الحالة، وأصبحت أكثر عرضةً للصيد غير القانوني ولحوادث السيارات، علاوةً على انتهاك حياة السكان المحليين وسبل عيشهم. حرائق الغابات: يشيع افتعال حرائق الغابات لتوفير أراضي لزراعة المحاصيل العلفية للمواشي، وتُعرف هذه الحرائق المتعمدة بحرائق القطع والحرق، حيث يتم قطع الأشجار وحرقها كوسيلةٍ لتحضير الأرض للزراعة، وبعد أن تفقد الأرض خصوبتها، ينتقل المزارع إلى بقعةٍ جديدةٍ خصبةٍ ليعيد عملية الزراعة مرارًا وتكرارًا.
_ كذلك يتعايش بالصحراء الماعز، لما له قوة تحمل لدرجة الحرارة، ولكن من مشكلات تواجدها هو قتل النباتات الصحراوية عن طريق أكلها. _ يتواجد بالصحراء أيضًا القنفذ والفهد والكبش والثعالب أيضًا، وحكمة تواجد كل حيوان أو كائن بالصحراء يرجع إلى فائدته بالمكان وقوة تحمله للعيش والتكاثر. _ أهم ما يقي الكائنات بالصحاري هو الوبر فوق جسدها، والذي يعمل على الاحتفاظ بدرجة حرارة الجسم، كذلك يعمل على التصدي للرياح وتدفئة الجسم. _ كذلك الكائنات بالصحاري أو الأماكن الأخرى تستطيع التكيف بالسلوك الخاص بها، وذلك للتعايش بالمكان دون عناء. _ قدرة الكائنات على التصدي والصيد للطعام الخاص بها وكذلك قدرتها على الهجوم على الفريسة وأيضًا دفاعها عن نفسها من أحد عوامل تكيفها بالمكان التي تتعايش به. _ كذلك يستطيع الكائن الحفاظ على أولاده من الهجوم المفاجئ عليه حيث ذلك يعتبر تكيف، أيضًا قدرته على التكاثر والإنجاب وتلقين أولاده للحركات والتعاليم الخاصة بهم يعتبر تكيف مع المكان. [3]