بسبب مشهد مع فنان.. زوج منة عرفه يكشف السبب الحقيقى لخبر انفصالهما اول تعليق من محمد نجاتى على ازمة منة عرفه وزوجها اليوم.. نجاتي ضيف غريب فى "الليلة نجم" "عرق البلح".. رد نارى من محمد نجاتي على زوج منة عرفة Previous Next
فالجدّة رمز لأصالة البلد من تاريخها الذي روته، وخير تلك البلدة الّذي طُرح من خلال نخلها. والقوّة الضّائعة الّتي تمثّلت في رجال القرية الّذين تفرّقوا في غيمة وهم الهجرة. والشّباب الّذي مثّله الشّاب (أحمد) ودفع ثمنه نتيجة الطّمع. والنّساء الّلواتي كنّ ضحايا لتلك العادات التي اكتسبوها ثمّ تمرّدوا عليها عندما نال منهم العطش الحسّي. الفيلم من تأليف وإخراج: رضوان الكاشف. طاقم العمل: شريهان عبلة كامل حمدي أحمد محمد نجاتي جمال إسماعيل عبد لله محمود **** إعداد: شيريناز مجدي. تدقيق لغوي: نور رجب. فيلم عرق البلح تورنت. تصميم غرافيك: ديمة عدل. واقرأ أيضاً في حبر فن: جوهر العمارة.. وأسئلة حيّرت الكثيرين حوله.. هل هو علم أم فنّ؟ الأوريغامي!!.. هل سبق وعرفنا ما السّرّ وراء انتشار هذا الفنّ؟ بلباو الإسبانيّة.. وسحر العمارة يغيّر المعالم الثّقافيّة للمدن الشاورما.. أصلها وسرّ شهرتها جولة في متحف غوغنهايم بلباو في إسبانيا تابع حبرنا عبر ايقاف التعليقات
بدايته [ عدل] بدأت رحلته مع الفن منذ صغره، حيث كان يقلد والده ويرتدي ملابسه بطريقة مميزة كانت تثير دهشة من حوله، خصوصا أصدقاؤه وأشقاؤه، وعندما التحق بمدرسة رياض باشا الابتدائية بمنطقة الرمل بالإسكندرية سارع بالمشاركة في فريق التمثيل بالمدرسة، وكان محبوبا جدا من زملائه لخفة ظله وأيضا لطيبته الشديدة، وأطلق عليه أصدقاؤه لقب «كيمو» نسبة إلى اسم عبد الكريم، كما كان عضوا بارزا في فريق التمثيل بمدرسة الرمل الثانوية، وقام ببطولة الكثير من المسرحيات. أما في المرحلة الجامعية، فكان سيد عبد الكريم دائم الاستماع إلى نصائح الفنانين الكبار الذين كانوا يأتون من وقت لآخر لمشاهدة العروض المسرحية بالجامعة، حيث نصحه وقتها المخرج الراحل نور الدمرداش بأن يركز في التمثيل ويبتعد عن الإخراج، خصوصا أنه كان أحيانا يقوم بإخراج بعض الأعمال المسرحية. أهم اعماله [ عدل] تخصص الراحل في تقديم الدراما التلفزيونية، حيث وصلت أعماله فيها لأكثر من 70 عملا، بعد أن برع في تجسيد أدوار «المعلم»، والرجل الشعبي البسيط الذي يتصرف بشهامة «ابن البلد» ويتمتع بشعبية بين أهل منطقته. ورغم عدم تقديمه لأدوار البطولة فإنه تميز في الأدوار الثانية والمساعدة للنجوم، حيث عمل مع كبار الفنانين، منهم يحيى الفخراني وصلاح السعدني وممدوح عبد العليم وهشام سليم وغيرهم من النجوم.
بدايته عدل بدأت رحلته مع الفن منذ صغره، حيث كان يقلد والده ويرتدي ملابسه بطريقة مميزة كانت تثير دهشة من حوله، خصوصا أصدقاؤه وأشقاؤه، وعندما التحق بمدرسة رياض باشا الابتدائية بمنطقة الرمل بالإسكندرية سارع بالمشاركة في فريق التمثيل بالمدرسة، وكان محبوبا جدا من زملائه لخفة ظله وأيضا لطيبته الشديدة، وأطلق عليه أصدقاؤه لقب «كيمو» نسبة إلى اسم عبد الكريم، كما كان عضوا بارزا في فريق التمثيل بمدرسة الرمل الثانوية، وقام ببطولة الكثير من المسرحيات. أما في المرحلة الجامعية، فكان سيد عبد الكريم دائم الاستماع إلى نصائح الفنانين الكبار الذين كانوا يأتون من وقت لآخر لمشاهدة العروض المسرحية بالجامعة، حيث نصحه وقتها المخرج الراحل نور الدمرداش بأن يركز في التمثيل ويبتعد عن الإخراج، خصوصا أنه كان أحيانا يقوم بإخراج بعض الأعمال المسرحية. أهم اعماله عدل تخصص الراحل في تقديم الدراما التلفزيونية، حيث وصلت أعماله فيها لأكثر من 70 عملا، بعد أن برع في تجسيد أدوار «المعلم»، والرجل الشعبي البسيط الذي يتصرف بشهامة «ابن البلد» ويتمتع بشعبية بين أهل منطقته. ورغم عدم تقديمه لأدوار البطولة فإنه تميز في الأدوار الثانية والمساعدة للنجوم، حيث عمل مع كبار الفنانين، منهم يحيى الفخراني وصلاح السعدني وممدوح عبد العليم وهشام سليم وغيرهم من النجوم.
رغم عمله أستاذا جامعيا بكلية الزراعة جامعة الإسكندرية إلا أن حبه للتمثيل تملك منه، وطاف وجال بمسارح الثغر مذ أن كان طالبًا فى المسرح المدرسى، لكن أبيه كغيره من الآباء رفض أن يلتحق ابنه رغم موهبته بالوسط الفنى ويسعد بأن يكون أستاذا جامعيا. إنه الفنان سيد عبد الكريم الذى تحل اليوم ذكرى رحيله. ورغم ما لوظيفة الأستاذ الجامعى من مكانة اجتماعية إلا أن الفنان الراحل سيد عبد الكريم لم يخجل أن يقدم شخصية "العربجى" فى أولى مشاركاته الدرامية "النصيب"، فتلك هى قوانين لعبة التمثيل ومتعتها. كانت لدراما أسامة أنور عكاشة التى تناولت الحارة المصرية وشخوصها، تأثيرا كبيرا فى مسيرة سيد عبد الكريم الفنية، فهو "عبودة" ذلك الموظف البسيط الذى يحب الموسيقى والسهرات، فى مسلسل "الشهد والدموع" تتغير أحواله مع قيام ثورة يوليو 1952 ويسافر لينضم للمناضلين فى مدن القناة. موضوعات ذات صلة ومن منا ينسى زينهم السماحى، فى مسلسل "ليالى الحلمية" ابن البلد صاحب القهوة وفى نفس الوقت هو المناضل والشهم ومعبر عن تغيرات الزمن من خلال قهوته فى الجزء الثالث والرابع. ولعل من أبرز أدواره "المقدس بشاى" فى مسلسل "خالتى صفية والدير"، خادم أحد الأديرة بالصعيد رجل مخلص ومحبوب بين أبناء بلدته، تجمعه صداقة قوية بالبطل "حربي" تصل لأن يقرر حمايته من خطر الموت الذى يهدده فيجعله يختبئ داخل الدير، وعندما يموت حربى يُصاب بشاى بالجنون ويجلس يبكى عليه.
الرئيسية فنون زووم 03:50 م الإثنين 26 يوليه 2021 عرض 11 صورة بهيرة فودة في ٢٦ يوليو ١٩٣٦ ولد الفنان الكبير سيد عبد الكريم، الذي اشتهر بأدواره المتنوعة في الدراما التليفزيونية اشتهر الراحل الكبير في الوسط الفني بدور "المعلم زينهم السماحي"، الذي قدمه في مسلسل "ليالي الحلمية" مع المخرج إسماعيل عبد الحافظ. مصراوي يعرض لكم معلومات عن الراحل سيد عبدالكريم: - ولد سيد عبد الكريم في مدينة الإسكندرية. - ابنته الكاتبة الصحفية إيمان سيد عبدالكريم. - بدأ حياته الفنية منذ الصغر، حيث شارك في مسرح المدرسة حتى التحاقه بكلية الزراعة. - كان يعمل في الأصل أستاذًا جامعيًا في كلية الزراعة في مقاومة الآفات. - عمل عبد الكريم في مسرح الجامعة وشارك في عدة مسرحيات في ذلك الوقت. - حصل على بكالوريوس من المعهد العالي للسينما عام 1974. - شهرته الحقيقية جاءت بمشاركته في مسلسل "ليالي الحلمية" عام 1987 بتجسيده لشخصية "المعلم زينهم السماحي" التي حققت شهرة ونجاحا كبيرا. - في عام 1988 قدم شخصية "المعلم حنفي البحر" في المسلسل الشهير "الراية البيضا" أمام سناء جميل وسمية الألفي وجميل راتب. - قدم الراحل سيد عبد الكريم العديد من الأعمال التلفزيونية منها "زيزينيا"، "الضوء الشارد"، "الرحلة"، "الشهد والدموع"، "الجلاد والحب"، "العائلة"، "ساكن قصادي"، "جمهورية زفتى"، "خالتي صفية والدير"، وغيرها من الأعمال.