أنا وين أبلقى يالاجاويد فاعل خير حريصٍ على سرّ المحبين لارسلته أناّ لوّ أبصبر عام مابان بي تأثير وهالحين حتّى الصبر يومين ما أحتلته أنا مثل صقارٍ تولّع بحبّ الطير ولف قلبه فروخ الصورايم وهبلته تولعّت في فرخٍ قضيبٍ يتلّ السير ابيّ نظرتٍ من لفتة الحرّ وسبلته صغيرٍ بسنّه غير عندي ماهو بصغير يامغلاه في قلبي وياكبر منزلته أجمعله سمان الهرج خوفٍ من التقصير والى جيت ابشرح له كلامي تهيزلته يجيني منّه هيبه. معزه. انا وين ابلقى يالاجاويد فاعل خير كلمات - طموحاتي. سحى. تقدير اقابله عندي علم وأروح ماقلته
27-07-2010, 05:46 AM سعد الحامد ابو عبدالرحمن أنا وين أبلقى يالاجاويد فاعل خير لسعد بن جدلان.,.,.
رسالة المزود السيرفر This Account Has Been Suspended: الموقع مغلق لأحد الأسباب التاليه عدم تسديد مستحقات مالية الى الشركة. وجود ملفات مضرة بالسيرفر او برامج اختراق او اي محتوي قد يسبب ضرر على السيرفر. تسبب ضغط على السيرفر و استهلاك موارد السيرفر بشكل كبير. وجود مواد اباحية او صور او محرمات دينية على المساحة. التعرض لمحاولات الاختراق العشوائية من قبل المخربين ( الهكرز). انتهاء مدة الاستضافة. وجود برامج غير مرخصة على المساحة و وجود طلب من الشركة المرخصة للبرامج يإيقاف الموقع. انا وين ابلقى يالاجاويد فاعل خير الأنبياء الأربعون الطبية. عمليات الارسال البريدية الكبيرة و بشكل يومي من السيرفر. طلب تحديث بيانات مالك الموقع للشركة. عزيزي العميل مالك الموقع نرجوا منك سرعه مراجعة الشركة حتى يتم اعادة الموقع للعمل من جديد و نعتذر من الزوار الكرام على التوقف
لذلك ينبغي أن تطلب الصداقة لذاتها، وحينئذ يحس المرء بلذتها. والصداقة من أقوى الروابط التي يقوم عليها دعامة المجتمع، فإذا شاعت في أمة تماسكت، ثم قويت لتماسكها، ثم علا شأنها لقوتها، فتصدرت سائر الأمم لعلو شأنها والاعتراف بمنزلتها. وكان هذا هو حال الأمة الإسلامية في بدء نشأتها. وأنت تعلم أن الدعوة الإسلامية قامت على اثنين من الرجال، النبي عليه السلام، وأبي بكر، الذي سمي لصدق وفرط تصديقه بالصدق دلالة على المبالغة، فقالوا أبو بكر الصديق، رضي الله عنه وإذا أطلعت على سير الرجال من أهل الإسلام في عزة وعنفوانه، وفي أوجه وعلمه وسلطانه، يوم أن كانت أوربا تعيش على علوم الشرق وتعترف من عمرانه، رأيت أن الروابط بينهم قامت على الصداقة، وعلى التفاني والوفاء، رأيت أن الروابط بينهم قامت على الصداقة، وعلى التفاني والوفاء، وعلى الإخلاص والإثيار، والإثيار أعلى مراتب الصداقة. حكت كتب القدماء أن عشرة من المسلمين وقعوا جرحى في قتال في إحدى الغزوات، وكانت مع أحدهم شربة ماء لا تكفي إلا واحداً لتهبه الحياة، فآثر بها صاحبه ومات، وآثر بها الثاني صاحبه ومات، وهكذا حتى مات الجميع. ونحن نرى أن الجماعة تحتاج إلى ترابط يربط ما بين أفرادها، وليست هذه الروابط مادية يمكن أ، ترى، فليس هناك حبل يربط بين فلان وفلان، ولو كانت الروابط حبالا لتقطعت وبقيت الصداقات الصادقة لأنها أوثق، ثم لا تبلى مع مرور الزمان بل تقوى على الأيام.
وقد سمعنا عن طلبة يأبون إعطاء مذكراتهم لزملائهم نفاسة واحسد وانفراداً بالامتياز، فكيف ترتقب من المدرسة أن تنشئ جيلاً من الأصدقاء وهذه حالتها؛ وكيف تزعم أن الروابط بين أفراد الشعب وثيقة مع انعدام الصداقات؟ أحمد فؤاد الأهواني
وللعامة من الناس تشبيه مادي طريف، قالوا: الناس أجناس، ذهب وفضة ونحاس، أما الإنسان الذي كالذهب فكلما عبر سنوات الزمان زاد جوهره ولم تنقص نفاسته ولم يذهب بريقه أو ينطفئ رونقه. وأما الإنسان الذي كالنحاس فإنه يخدمك بمنظره هو المعدن الخسيس تطليه فلا يلبث أن يصدأ، وتجلوه فيأتي الجلاء ويعود إلى الانطفاء والصدأ، وهذا هو جوهره لا يستطيع عنه حولاً، أو نحيزته لا يستطيع لها تبديلاً. ولذلك كان العثور على الصديق الصادق عسير المنال لقلة الذهب وكثرة النحاس، والناس كذلك منهم النفيس ومنهم الخسيس. والصديق الذي كالذهب تعتز بصحبته، وينفعك في محنتك، ويقبل عليك في وقت شدتك، ثم تأمن إلى جانية وتركن إلى معونته، وتفضي إليه بحملة نفسك وأنت مطمئن إلى حفظ السر وحمل الأمانة، فإذا برئت النفوس من المنافع، وتخلصت من الأطماع وتجردت عن الأهواء ثم آثرت الإيثار، اتصلت النفوس وائتلفت الأرواح، وهذه هي الصداقة في أعلى مراتبها، وأفضل صورها، وما ينبغي أن تكون عليه. والصداقة فضيلة تأمر بها الأخلاق وتحث على توثيقها. وأفضل الأخلاق ما طلب صاحبها الفضائل لذاتها، ولأنها واجبة في نفسها كما ذهب إلى ذلك كانط الفيلسوف الألماني. فنحن نعمل الفضائل طلباً للمنفعة أو اللذة أو السعادة، وبذلك تخضع الفضيلة لغاية أخرى فينصرف المرء إلى تحقيق هذه ولو امتطى ظهر الرذائل وصورها في صور الفضائل.