اليكم مجموعه من اسئله كرسي الاعتراف الخطيره الصعبه و الجديده و المشوقه فكثير منا كشباب نحب عندما نجتمع أن نتسلي بشيء من هذا النوع فنعرض بعض من أسئلة تسمي اسئله كرسي الاعتراف التى تكون اجابتها فى بعض الأحيان صعبه و احيانا محرجه و جريئه فممكن أن تجعلنا ناتى بسر من اسرارنا طبقا لشروط اللعبه وتكون فى الحد ذاته ممتعه ومشوقه فسنعرض عليكم الان مجموعه من الاسئله نتمنى أن تنال إعجابكم.
كثير منا يتعرض لمواقف تحتاج منه جرأة في اتخاذ القرار ، و لكن ان يتم توجيه اسئلة صراحة و محرجة اليه فهذا من الصعب على الكثيرين ان يتقبلوه ، فقد انتشرت في الآونة الاخيرة الكثير من العاب الاسئلة و المسابقات ومن اشهرها كرسي الاعتراف و اسئلة الصراحة ، فيا ترى هل تملك الجرأة لتجيب عن هذه الاسئلة التي قد تعترف اثناء الاجابة عليها بامور اخفيتها عن جميع من حولك ، فهذا النوع من الاسئلة يكشف الاسرار ، لذلك نسعد بان نقدم لكم من خلال موقعنا احلم مجموعة من اسئلة الصراحة يمكن ان نستخدمها كمسابقة مع الاصدقاء و الاحباب ، فنتمنى ان تستمتعوا بهذا الموضوع و ان ينال اعجابكم.
وفي النهاية متابعينا لا تنسوا إخبارنا في التعليقات عن أقوى سؤال محرج تعرضتم له من قبل ، وماذا كان جوابكم عليه.
وقد بلغ من فزعه – وهو أعلم الناس بربه – أنه أخطأ فلبس رداء بعض نسائه, كما قالت أسماء – رضي الله عنها -: ( فأخطأ بدرع حتى أُدرِك بردائه بعد ذلك) رواه مسلم. ومن مظاهر فزعه – عليه الصلاة والسلام -, إطالته الصلاة طولاً غير معهود, مع أنه يأمر بالتخفيف, قال جابر – رضي الله عنه -: ( فأطال القيام حتى جعلوا يخرّون) رواه مسلم. هل الخسوف غضب من الله – ابداع نت. وأكدت ذلك أسماء – رضي الله عنها – بقولها: ( فأطال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -, القيام جداً حتى تجلاني الغَشْي, فأخذت قربة من ماء إلى جنبي فجعلت أصب على رأسي أو على وجهي من الماء) رواه البخاري ومسلم. وفي الموضوع أحاديث صحيحة أخرى رواها البخاري ومسلم عن عائشة – رضي الله عنها -, وعن أبي بكرة, وعن أسماء وفيها أمر بالصلاة والذكر والاستغفار والصدقة والتعوذ من عذاب القبر, بل والعتق, فقد روى البخاري عن أسماء – رضي الله عنها – قولها: ( لقد أمر النبي – صلى الله عليه وسلم – بالعتاقة في كسوف الشمس). فأي كتاب عندنا بعد كتاب الله أصح من صحيح البخاري ومسلم, فهل نصدق قول الرسول وعمله الذي نقل إلينا من نسائه وصحابته نقلاً صحيحاً بحركاته وسكناته, أو نصدق صاحبنا الفلكي الذي علم شيئاً قليلاً فجزم به وتجاهل أموراً أخرى مهمة في الموضوع لا يحسن بمثله تجاهلها, خصوصاً وأنه قد وقع في مثل هذه الهفوة في منتصف صفر من العام الماضي, ورد عليه الشيخ العلامة د.
ومعنى ذلك أن المسلمين لا يعرفون موعداً للكسوف ، لكن متى حدث سارعوا إلى ما شرع الله لهم من الصلاة وغيرها. وكانوا عند حدوث الكسوف يخافون أن يكون منذرا بنزول بلاء ، فيلجأون إلى الله بالدعاء أن يصرف عنهم ما يحذرون. ولما انتـشر في الأعصار المتأخرة علم الهيئة وحساب سير الشمس والقمر ، وعُلم أن المختصين بذلك قد يدركون وقت الكسوف. بيّن العلماء أن العلم بذلك لا يغير الحكم ، وأن على المسلمين أن يفعلوا ما أمروا به عند حدوث الكسوف ولو كانوا قد علموا بذلك من قبل. هل الخسوف غضب من ه. ولكن لا يشرع الاهتمام برصد مواعيد الكسوف ، فإن ذلك مما لم يأمرنا به الله ورسوله ، كما بين العلماء أن الكسوف قد يكون علامة أو سببا لحدوث شر يتضرر به العباد. وقول السائل أن الكسوف لايسبب أذى ، قولٌ بغيرعلم ، واعتراض على شرع الله ، وليس بلازم أن يعلم الناس بما يحدثه الله عند الكسوف ، وقد يعلم بذلك بعض الناس دون بعض ، وقد يدفع الله بصلاة المسلمين ودعائهم عن العباد من الشرور ما لا يعلمه إلا الله. فالواجب على المسلم التسليم لحكم الله والعمل بشرعه ، والإيمان لحكمته ، فإنه العليم الحكيم سبحانه وتعالى. أملاه فضيلة الشيخ عبد الرحمن البراك.
اهـ والله أعلم.