وحسبك أن ينجو الظلومُ وخلفه سهامُ دعاءٍ من قِسيِّ ركوع. مُرَيَّشة بالهدب من كل ساهرٍ منهلة أطرافها بدموع. 10-18-2012, 11:38 AM # 2 أخوتي وأحبتي في الله هل أدلكم على ما يقضي همكم ويشفي مرضكم ويفرج كربكم وييسر أموركم ويحقق آمالكم وينصركم على أعدائكم. إنها سهام الليل هل تعرفوها سهام الليل هي الدعاء في جوف الليل. حين يكون الله جلّ وعلا في السماء الدنيا يسمع نجوانا ويبحث عن سائل أو مناجي أو صاحب حاجة. نعم إنه الدعاء وخاصةً إذا كان في جوف الليل. وقد غفل الكثير منا عن هذا الوقت المستجاب فيه الدعاء. وقد ورد في الحديث أن الله عز وجل ينزل إلى السماء الدنيا في الثلث الأخير من الليل وينادي: هل من مستغفرٍ فأغفر له هل من تائبٍ فأتوب عليه هل من سائلٍ فأعطيه. سهام الليل لا تخطي الايكلاود. إنه وقت مستجاب فيه الدعاء بل إن الله عز و جل هو الذي يطلب منا الدعاء ويعدنا بالإجابة. فأين نكون نحن عندما ينادي علينا ربنا في وقت السحر. هل نكون نائمين نغط في النوم غطًّا أم واقفين بين يدي الملك نقوم له ونتضرع إليه ونستغفره لذنوبنا ونسأله من فضله العظيم. ألسنا في حاجةٍ إليه وإلى عونه وإلى قوته. بلى فنحن في أشد الحاجة إلى قوة ملك الملوك ليمدنا بقوته وعونه وتوفيقه فعلينا بسهام الليل فإنها لاتُخطئ.
سهام اليل: الداء في اليل لاتخطي: بأذن الله تستجاب سهام الليل لا تخطئ ولكن لها امد وللأمد انقضاء يعني دعواتك اخر الليل عندما ينزل الله تعالى إلى السماء الدنيا فينادي هل من داعي فأستجيب له لن تذهب دعواتك سدى بل لها مده وهذه المده إن طالت فستنتهي ويستجاب دعاؤك سهام الليل يعني الدعاء في آخر الليل بأذن الله مستجاب صح معناها ان دعواتك في قيام الليل بأذن الله لاتررررررررررد ومستجابة بأذنه سبحانه دعاء آخر الليل وقيامه فعلا كالسهام لا تخطئ أبدا
قال: ولو كان قضيب من آراك} فأكل حقوق الأخرين لأجل شيئ زائل.
قال تعالى: { وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ} البقرة. 186 يا مَن يُجيب دعاء المضطر في الظُلَم يا كاشف الضرّ والبلوى مع السقم حقًا، إنّ سهام اللّيل لا يقوى على صدّها أحد ولا يعرف قيمتها الآن إلاّ القليل فإنّها السلاح الأقوى والسيف الأمضى الّذي سقط من حسابات المسلمين، إنّها وصلة العبد بربّ الأرض والسّماء ومسامرة المظلومين في حوالك الظلمات، فكم من سهام كشفت مَظلمة وقمعت ظالمًا وردّت طاغيًا. نحن في أمسّ الحاجة لأن نبري سهامنا، ونشدّ أوتارنا، ونرفع أقواسنا، ونأجر في جوف اللّيل لمَن وسع سمعه الأصوات كلّها. ولمَن يشك في قوّة سهام اللّيل ومدى فاعليتها، فليسمع لتلك المواقف. لمّا قَتَل الحجاج بن يوسف العالم الرباني سعيد بن المُسيِّب، ووصل هذا الخبر للحسن البصري، رفع يديه في جوف الليل وقال: '' اللّهمّ يا قاصم الجبابرة اقصِم الحجاج ''. سهام الليل لا تخطي متطلبات. فمات الحجاج من ليلته كان الوالي الأمير عبد الله بن الأغلب، في سنة 196هـ، سيِّء السلوك والأخلاق، ظلومًا غشومًا يُسرف في ظلم النّاس. فجاءه عالم إفريقية وقتها وهو ''حفص بن حميد''، وقال له: '' يا أيّها الأمير،اتّق الله في شبابك وارحم جمالك وأشفق على بدنك من النّار، وارفع هذه الضرائب الجائرة عن الرعية،وخُذ بكتاب الله وسُنّة رسول الله''.
يُروى أنّ أهل بغداد اشتكوا إلى الخليفة المعتصم إساءة غلمان الأتراك، وقد أكثـر المعتصم من شرائهم ليقوّي الجيش بهم، حتّى ملأوا بغداد وكانوا عجمًا جفاة. وجاء وفد من الصالحين للخليفة المعتصم وقالوا له: ''تحوّل عنّا بجيش الأتراك هذا وإلاّ قاتلناك ''. فقال لهم المعتصم: ''وكيف تقاتلوني وفي عسكري ثـمانون ألف دارع؟ '. فقالوا: ''نقاتلك بسهام اللّيل''. فقال: ''لا طاقة لي بذلك''. وتحوَّل بجيشه إلى مدينة جديدة اسمها '' سرُّ مَن رأى''،أو سامراء الآن. قال الله سبحانه وتعالى: { وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ} غافر. سهام الليل لا تخطى - جريدة المدينة. 60 وقال سيّدنا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: '' ليسَ شيءٌ أكرم على الله تعالى من الدعاء'' رواه الترمذي. فقد ورد في تراثـنا الإسلامي العظيم مُصطلح ''سهام اللّيل'' الّذي يُقصد به رفع اليدين بالدعاء إلى الله تعالى والابتهال إليه سبحانه وتعالى في خشوعٍ وخضوع. وهذه السهام هي السلاح الفتّاك والقوّة الكبرى الّتي لا يعرفها إلاّ المؤمنون الصادقون، ولا يُجيد استعمالها إلاّ عباد الله المخلصين الّذين يُطلقونها بأوتار العبادة وقِسي الدموع في وقت السحر، يرفعونها إلى الله تعالى فيُجيب مَن يشاء من عباده، متَى شاء، وبما شاء، وكيفما شاء.
الثالث: ألا يترك القيلولة بالنهار فإنها تعين على القيام. الرابع: ألا يرتكب الأوزار بالنهار فيحرم القيام بالليل. * وأما الأسباب الباطنة فأربعة أمور: الأول: سلامة القلب من الحقد على المسلمين، وعن البدع وعن فضول الدنيا. الثاني: خوف غالب يلزم القلب مع قصر الأمل. الثالث: أن يعرف فضل قيام الليل. الرابع: وهو أشرف البواعث: الحب لله، وقوة الإيمان بأنه في قيامه لا يتكلم بحرف إلا وهو مناج ربه. سهام الليل لا تخطي ولكن - اقتباسات الإمام الشافعي - الديوان. إنَّ قيام الليل عبادة تصل القلب بالله، وتجعله قادراً على التغلب على مغريات الحياة وعلى مجاهدة النفس، في وقت هدأت فيه الأصوات ونامت العيون وتقلَّب النوّام على الفرش، ولكن قوام الليل يهبون من فرشهم الوثيرة يكابدون الليل لا ينامون إلا القليل، ولذا كان قيام الليل من مقاييس العزيمة الصادقة وسمات النفوس الكبيرة، وقد مدحهم الله تعالى بقوله: {أمَّن هو قانتٌ آناء الليل ساجداً وقائماً يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنَّما يتذكَّر أولوا الألباب} (الزمر:9). منقول ولا تنسوني من دعائكم شمس 06-03-2003, 06:13 AM #2 اشرقت شمسك ياشمس ونسأل الله أن لاتغيب.. موضوع قيم ونحتاج ان نتذكره دايما والله يعيننا على تطبيق مافيه 06-03-2003, 06:55 AM #3 جعله الله في ميزان حسناتك أأأمين 06-03-2003, 07:18 AM #4 هذا التوقيع من الغالية صدى الله يبارك فيها 06-03-2003, 10:33 AM #5 أختيار رائع... سلمتِ أخيتى شمس بارك الله خطاك 0 يوماً ما ستختفي الأسماء... وتبهت الحروف.. وتبقى أطياف ذكريات أملي أن لاتنسوني من دعواتكم كلما لاحت لكم * أستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه.
بقلم: أحمد منير – آخر تحديث: 18 أكتوبر 2020 10:53 م الأرض تدور حول الشمس من الشرق إلى الغرب. خلق الله تعالى الشمس والقمر والأرض والكواكب وجعلها معجزة لجميع الناس ليكرزوا بها ويعرفوا قوة الله تعالى في الخلق ودوران الأرض يحول الشمس من الغرب إلى الشرق ولكن هناك يبحث العديد من الطلاب على الإنترنت عن المسألة التي نتجت عن عملية التناوب هذه. الأرض تدور حول الشمس من الشرق إلى الغرب تدور الأرض حول الشمس من الشرق إلى الغرب في مدار إهليلجي ، وفي هذه الحالة تقع الشمس في إحدى البؤرتين. من خلال موقعنا أظهرنا لكم الإجابة الصحيحة التي يبحث عنها عدد كبير من الطلاب في المملكة العربية السعودية ، حيث نجد العديد من الطلاب في الفترة الحالية مهتمين بحل الأسئلة والتمارين التعليمية الموجودة في الكتب المدرسية..
" تدور الأرض حول الشمس من الشرق إلى الغرب " تعرف معنا على حقيقة هذه العبارة فقد اتجه البشر إلى تفسير حركة الكون منذ بداية القرن السادس عشر ومن خلال الدراسات لاحظ العلماء أن الأرض تتحرك ليس فقط حول الشمس بل تتحرك أيضًا حول محورها (نفسها)، وفي بداية الأمر اعترض الكثير من الأفراد على هذه الملاحظة وكذبوها ولكن مع مرور الوقت باتت من الحقائق المقبولة، وتوصل العلماء إلى أن السبب في دوران كوكب الأرض حول الشمس وحول محوره يرجع إلى أحد الظواهر النجمية التي اكتشفها العلماء وهي أن الشمس تشرق من المشرق وتغرب من المغرب. تقوم الأرض بنوعين من الدوران يتمثل النوع الأول في دورانها حول محورها، وهذا النوع معروف باسم الدوران الفلكي sidereal rotation، وهو الدوران المسئول عن تعاقب الليل والنهار، والنوع الآخر يتمثل في دورانها حول الشمس وهذا النوع يعرف باسم الفترة المدارية orbital period، وهو الدوران المسئول عن الفصول الأربعة، ولنوضح لكم محتوى شامل بخصوص دوران الأرض سنتابع الحديث معكم من خلال سطورنا التالية على بحر. تدور الأرض حول الشمس من الشرق إلى الغرب شغل هذا العنوان محركات البحث في الفترة الأخيرة وهو يتضمن معلومات خاطئة فالأرض تدور حول الشمس من الغرب إلى الشرق وليس العكس، فهي تدور باتجاه معاكس لاتجاه عقارب الساعة، ويتخذ كوكب الأرض في دورانه حول الشمس شكل بيضاوي (إهليليجي) حيث تقع الشمس في احدى بؤرتيه، ويقوم بإتمام دورة كاملة خلال 365 يوم تقريبًا، ويتم احتساب السنة الميلادية وفق هذا الدوران، وينتج من هذا الدوران تعاقب الفصول الأربعة فالأرض خلال دورانها حول الشمس لا تبقى على نفس المسافة ومع اختلاف المسافة الفاصلة بين الأرض والشمس يختلف الجو السائد المسيطر على الكوكب.
كوكب الأرض لقد شَغَل علم الفلك العُلماء منذ الأزمة القديمة، وأدركَ الإنسان أنّ للشَّمس والكواكب حركةً ظاهريّةً عبر السّماء مُنذ القدم، وأدرك أنَّ الشّمس تحتاج اثني عشر شهراً تقريباً لتُتمَّ كلَّ دورة من حركتها هذه، إلا أنَّ مُعظم النّجوم الأُخرى في السَّماء كانت تبدُو ثابتةً تقريباً، ما عدا شيء واحد؛ فهي تظهرُ كل يومٍ من جهة من الأفق، والتي أصبحت تُسمَّى الشّرق، ومن ثمَّ تختفي في الجهة المُقابلة لها، والتي تُسمَّى الغرب، وتأخذُ كل النّجوم والكواكب والشّمس والقمر يوماً واحداً بالضَّبط لتُعاود الظّهور في نفس المكان. كان التّفسير البديهي لهذه الظَّاهرة أنَّ الأرض هي مركز الكون، وأنَّ كل ما في العالم من كواكبَ ونجومٍ وأجرامٍ سماويَّةٍ تدورُ حولها بصُورة لا نهائيّة، ومع أنّ بعضَ الفلاسفة شكَّكُوا في هذه الفكرة مُنذ زمن الإغريق القدماء، إلا أنَّ تبنِّي الفيلسوف الشهير بطليموس لفكرة أنَّ الأرضَ ثابتةٌ وأنّها مركزُ الكون (في القرن الثّاني الميلادي) كان سبباً بأنَّ هذه الفكرة سادت العُلوم الإنسانيّة لأكثر من أربعة عشر قرناً. ولم يتمَّ الطَّعنُ بمركزيَّة الأرض حتّى عام 1444م عندما اقترح الفلكيّ الألماني نيكولوس كوبرنيكوس أنَّ الأرض تدورُ في الحقيقة حول نفسها، وأنّ هذا هو سببُ تعاقب اللّيل والنّهار، ونجح العالم الإيطالي غاليليو غاليلي في إثبات تلك النّظرية سنة 1543م، فأصبحت حقيقةً علميَّةً مُؤكَّدةً.