شن جمهور موقع «فيس بوك»، حملة ضد الإعلامية ريهام سعيد، طالبو فيها باتخاذ الإجراءات القانونية لمحاكمة مقدمة برنامج صبايا الخير، بسبب عرضها لصور خاصة بفتاة تعرضت للصفع بإحدى المولات التجارية. كانت «سمية. ع»، طالبة، قد تقدمت ببلاغ إلى قسم شرطة مصر الجديدة، تفيد بأنه أثناء تواجدها بمول الحرية، فوجئت بشاب يقف أمام البوابة ويتحرش بها، وعندما اعترضت وهددته بإحضار أمن المول سبها وتعدى عليها بالضرب. وأمرت النيابة باستدعاء الفتاة المجني عليها للاستماع لأقوالها حول الواقعة، وسرعة إجراء تحريات المباحث حول الواقعة. واستضافت الإعلامية ريهام سعيد أول أمس الثلاثاء الفتاة للتحدث عن ملابسات الواقعة، وعرضت لها صورا خاصة قالت الفتاة ان فريق اعداد برنامج صبايا الخير سرقها من على الهاتف الخاص بها أثناء تسجيل الحلقة. وباشرت نيابة مصر الجديدةالتحقيق مع المتهم بالتحرش بالفتاةوالاعتداء عليها بالضرب. عدد من المراكز الحقيوقية تضامنت مع الفتاة "سمية"، وتطوع محامون بمركز الحقانية للمحاماة لتقديم بلاغات للنيابة العامة ضد ريهام سعيد، لطلب محاكمتها لنشرها صورا خاصة واقتحام حياة الفتاة المجني عليها، مما يسبب خدشا للحياء وتشهيرا بسمعتها.
نشبت أزمة كبيرة بين الإعلامية ريهام سعيد و حسن شاكوش بعد تصريحات ريهام ببرنامج شيخ الحارة، والتي أكدت خلالها أن شاكوش بالنسبة لها عدو، لأنه تعامل معها بشكل سيئ للغاية عندما طلبته أن يغني في حفل داخل منزلها بالساحل الشمالي، وطلب منها مبلغا ماليا كبيرا وتعامل معها بتعال شديد. ريهام سعيد وحسن شاكوش ورد المطرب حسن شاكوش على ما قالته الإعلامية ريهام سعيد في فيديو نشره عبر حسابه على فيس بوك ، وعرض فيديو لريهام سعيد وهي تشكره لأنه غنى لها في عيد ميلادها، كما حكى عن الواقعة التي ذكرتها في البرنامج وأنه رفض الغناء في حفل تخرج ابنها وطلب أموالا كثيرة. وقال: "في الصيف اللي فات أنا كنت في الساحل الشمالي وهي طلبتني أروح أحضر الحفلة وأكون موجود مع أولادها وأصحابهم، أنا كنت في الفترة دي في مشاكل مع النقابة ومكنش ينفع أني اشتغل وأنزل حفلات". أزمة ريهام سعيد وأضاف: "الأستاذة ريهام طلبتني علشان الحفلة وقولتلها إني محترم قرار النقابة"، مشيرا إلى أنه طلب منها ألا تقوم بأي دعاية، لترد عليه أنه سيذهب إلى هناك ويلتقي بأولادها وأصدقائهم ولن يغني فقط يلتقط صور معهم. وأكمل، "مؤكدا أنه طلب منها مبلغ 30 ألف جنيه، فقالت له "هتاخد 30 ألف وأنت هتقعد ربع ساعة، وفي النهاية أخذت 10 آلاف جنيه وأديتهم لفرقتي".
فاجأت الإعلامية ريهام سعيد جمهورها بفيديو عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى"فيس بوك" لتطمئن جمهورها عليها وتحكي عن تجربتها مع فيروس كورونا. وفي البداية عبرت ريهام سعيد عن سعادتها بمرورها بهذه التجربة، بعد تلقيها دعوات كثيرة من جمهورها ومتابعيها. وحكت ريهام سعيد عن فترة كورونا ومعاناتها مع أعراض الفيروس قائلة: "صداع فظيع ودماغك بتدق جامد أوي وحرارة عالية جدا ومش عارف تتنفس والأكسجين بينزل وأنت حاسس أن لو نزل أكتر هتتحط على جهاز التنفس الصناعي وهتموت". وأضافت موضحة أنها لم يكن أمامها إلا الموبايل لتتابع ما يحدث حولها، وكانت تستغرب كثيرا عندما تجد تعليقات مزعجة من بعض المتابعين وهي تمر بهذه الأزمة. وكشفت ريهام سعيد أن سبب زيادة وزنها هو جرعة الكورتيزون التي تلقتها، موضحة أن الكورتيزون أثر على شكل وجهها وأنها لم تقم بحقن الفيلر. وتابعت موضحة أنها استمعت لبعض الشيوخ خلال الفترة الماضية والذين أفتوا أن الخارجين من كورونا يكونوا مثل الطفل الذي ولدته أمه قائلة "اللي بيعيا بوباء بيطلع زي الطفل اللي ولدته أمه معندوش ذنوب ومعندوش أخطاء وبيبقى في معية الله، حاسة شكلي متغير وقلبي متغير ومش عايزة أغلط علشان ربنا ميزعلش مني ولازم أختلس الفرصة وأني أكون كفرت عن ذنوبي".
نشرت الإعلامية ريهام سعيد، عبر حسابها على فيس بوك تفاصيل جديدة فيما يخص قضية "فتاة المول" التي بدأت أحداثها منذ ثلاث سنوات تقريبا، وقالت إن سما المصرى متورطة فى هذا القصية. وقالت ريهام سعيد عبر حسابها الشخصى بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك تعليقا من سما المصرى تتحدث فيه عن علاقتها بفتاة المول، وكتبت ريهام: "بقالي 4 سنين الناس ظالماني وعارفة إني لو قلت محدش هايصدق وإنتي انهارده جيتي نصفتيني". سما المصرى وأضافت: "اعترفتى أدام كل الناس إن إنتي اللي زقيتي علي فتاة المول وعملتوا مقلب الصور عشان تاخدوا 2 مليون جنيه إنتي مليون وهي مليون شقايا وتعبي، أيوه دم قلبي ومش مسامحه فيه، فكره إني قعدت تحت رجليكي محصلش إنتي اللي كنتي جايه هاتموتي على الفلوس وكله متصور". وتابعت: "متشكرة إن أخيرا الناس هاتعرف انتوا عملتوا في إيه، واتظلمت إزاي أنا عمري ما أذيت نملة.. أخيرا مصر كلها هاتعرف الحقيقة. نصيحة.. اتقي الله عشان أخرتك وحشة أوي أوي، فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتي يلاقوا يومهم الذي يوعدون، صدق الله العظيم.. في كل صلاة هادعي عليكي وعليها.. حسبي الله ونعم الوكيل من قلبي". ريهام سعيد
وأردفت قائلة " عندي النية إني أبقى ناجحة أكتر، ولكن أنا كنت عاطفية أوي وأرد بسرعة وعايزة اجيب حقي.. لكن خلاص مش هضيع عمرى علشان معنديش حد يربي لي عيالي، فعلى الأقل أقف جنب ابني وأنا بصحة كاملة". وقالت "كل حد ضايقني وحرق دمي هو اللي أدى أن يجيلي السكر، صاحية عايزة افطر لقيت انه مينفعش أكل عيش ولا فاكهة، انا جالي السكر، الدكتور قالي اخد حباية بعد كل وجبة، حاجة تزعل طول عمري بساعد الناس واحاول اعالجهم اول مرة انا اللي احتاج اتعالج الحمدلله يا رب انك بتخليني اخد بالي من نفسي، ولازم كلكوا تخلوا بالكوا من نفسكوا، انا هوفر وقت كبير ليا ومش هفكر في المسؤوليات والمشاكل والقضايا والناس اللي بتتبلى عليا". وكان يتابعها في البث الفنان سعد الصغير ووجهت له كلمة قائلة "سعد الصغير بيتفرج عليا، وسعد من أجدع الناس اللي شفتها في حياتي، أنا جالي سكر يا سعد.. وأضافت سمحت لناس يضايقوني طوال 20 سنة بدون وجه حق، وسمحت لنفسي بغبائي إني أضايق نفسي، لكن جاء الوقت اللي أخلي بالي فيه من نفسي وأوفر وقت كتير لي من غير أولادي أو شغلي ومن غير ما أهتم مين اللي بيتبلى عليا ومين اللي يهاجمني.. ربنا ينصرنى على أعدائي اللي معرفش هم أعدائي ليه، ومش ذنبي إني ناجحة وأن اسمي رنان".
وأكد المسؤول السابق عن السلامة لدى فيسبوك والأستاذ في جامعة ستانفورد المرموقة أليكس ستاموس أنّ "إنشاء رسوم +ميم+ ساخرة تستهدف مسؤولين كفيدجيا غاديه التي سعت خلال مسيرتها المهنية إلى تحقيق التوازن بين السلامة وحرية التعبير(... )، خطوة غير مقبولة على الإطلاق". وأضاف أنّ "على المسؤولين في شركات ماسك الأخرى أن يقولوا له إنّه يتجاوز حدوده". ودعت منظمة "ألترافايوليت" غير الحكومية والمدافعة عن حقوق المرأة، مجلس إدارة تويتر إلى التراجع عن الاتفاق المُبرم مع الرجل الأغنى في العالم. وقالت مديرة التواصل في المنظمة بريدجيت تود في بيان إنّ "التنمر الذي مارسه إيلون ماسك تجاه فيدجيا غاديه دليل واضح على أنّ إدارته المنصة ستتيح المجال بشكل كبير أمام التنمر والتجاوزات تحديداً تجاه النساء وأصحاب البشرة الملونة". ويتيح اتفاق الشراء لماسك بوضوح التغريد عن عملية الاستحواذ، لكن شرط "ألّا تحمل التغريدات تشهيراً بالشركة أو ممثليها". وقرر إيلون ماسك الاستحواذ على تويتر لأنّه تحديداً يعتقد أنّ الشبكة لا تحترم بشكل كاف حرية التعبير. "سأشتري الفيسبوك وأحذفه".. تغريدات ماسك الساخرة لا تنتهي. لكنّ رؤيته بشأن الحرية المطلقة على المنصة تقلق المدافعين عن حريات جميع مستخدمي الإنترنت الذين يدعون إلى نشر محتوى خال من الكراهية أو التضليل.
ولفت غليجي الى أن بالودان زاد من أعماله الاستفزازية في شهر رمضان، مما أدى إلى زيادة حدة التوتر في السويد وباقي الدول الإسكندنافية. وأفاد بأن الدول الإسكندنافية تحتضن العديد من الأحداث التي تتناقض مع الصورة المعروفة لها في المجتمع الدولي والصورة الذهنية لدى الناس حول كونها دول تدافع عن الحقوق والحريات والمساواة والشفافية وحرية التعبير المطلقة. وتابع " بالرغم من هذه الصورة، يرى الفرد الإسكندنافي أن على المسلمين المهاجرين في الدول الإسكندنافية ألا يجعلوا قيمهم الثقافية والدينية أهم وأعلى من حرية التعبير غير المشروطة حتى ولو تعارض ذلك مع دينهم وعاداتهم. " وأكد على ضرورة عدم تقييم وقائع إحراق المصحف الشريف في إطار الديمقراطية وحرية التعبير. وأوضح غليجي أن الأعمال الاستفزازية بحرق المصحف الشريف وقبل ذلك رسم الصور الكاريكاتورية المسيئة للنبي محمد والإصرار على نشرها، يفضح نية الدول الإسكندنافية في تحويل شعار التسامح غير المشروط والحرية المطلقة إلى أداة، كأنها تجربة اجتماعية على المجتمع المسلم في تلك البلاد. واستطرد " هذه الأعمال الاستفزازية تهدف لاختبار مدى تحمل المجتمع المسلم لها في إطار الديمقراطية والمساواة وحرية التعبير والتسامح.
وخلال الأيام الفائتة، انضم ملايين المتابعين الجدد إلى حساب رئيس "تيسلا" (لتصنيع السيارات الكهربائية) و"سبايس إكس" (للرحلات الفضائية) و"نيورالينك" (للغرسات الدماغية) ليصل إجمالي متابعيه إلى أكثر من 86 مليون مستخدم. الأجسام المضادة وقبل الإعلان عن استحواذه تويتر، أكّد ماسك أنه يأمل في بقاء "حتى" أشد منتقديه في المنصة، لأنّ "هذا ما تعنيه حرية التعبير". وفي مواجهة سيل من ردود الفعل المقلقة، لاحظ ماسك يوم الثلاثاء أن ثمة "رد فعل شبيهاً بالأجسام المضادة من أولئك الذين يخشون حرية التعبير"، ورأى أنه "معبّر جداً". وأعرب الرئيس التنفيذي الحالي لتويتر باراغ أغراوال عن دعمه موظفي الشركة الواقعة في سان فرانسيسكو. وغرّد عبر تويتر "أنا فخور بأشخاص يواصلون إنجاز عملهم بتركيز وتصميم رغم الضجيج المحيط بهم". من يدير "تويتر" في حضرة "ماسك" ومن أين يمول الصفقة؟.. أسئلة بلا إجابات في أول اجتماع ونقلت صحف أمريكية عدة مخاوف يعبّر عنها عدد كبير من الموظفين داخل الشركة في شأن فكرة تولي إدارة تويتر من شخص معروف بتصريحاته الاستفزازية وصاحب شركات لا تحبّذ التجمعات النقابية. وأشارت وكالة بلومبرج إلى أنّ تويتر تمنع منذ يوم الإثنين موظفيها من إجراء تغييرات على الشيفرة الالكترونية الخاصة بالمنصة من دون الحصول على موافقة نائب الرئيس، وذلك لتجنب أي عمل تخريبي.