مايلي سايرس متهمة بالخيانة والمثلية.. وزوجها يرد - YouTube
لذا شكرًا ، مايلي ، على القليل من ~ الحكمة ~ لأخذنا إلى أسبوع جديد. جيفي جيفي
قصة رائعة ،من الحب ما قتل - YouTube
كشفت طالبة كلية الطب، المتهمة بقتل حبيبها ذبحًا بمصر الجديدة، تفاصيل جريمتها المروعة لرجال المباحث عقب ضبطها. وقالت المتهمة، وفق ما نشرت وسائل إعلام محلية مصرية، إنها كانت مرتبطة بعلاقة عاطفية بالمجني عليه منذ فترة، وكان أصدقاؤهما يعلمون بها، وبعدما تطورت العلاقة بينهما رفض طلبها بالزواج منه. من الحب ما قتل لودي نت. وأضافت المتهمة في اعترافاتها لرجال المباحث أنها استغلت وجود خلافات مالية بين القتيل وزميل لها عمره 20 سنة، طالب بنفس الفرقة وصديق مشترك بينهما، حيث كان المجني عليه اقترض مبلغاً مالياً منه وأقنعته باسترداده منه، واتفقت مع المتهم الثاني على استدراج الضحية، وعندما حضر أجهزا عليه بسكين في رقبته. وكانت تحريات رجال الأمن قد كشفت أن الطالب في الفرقة الأولى بكلية طب بإحدى الجامعات الحكومية وكان يرتبط بعلاقة عاطفية بفتاة في الفرقة الأولى أيضا بكلية الطب وتركها في الآونة الأخيرة. وبعد تضييق رجال الأمن الخناق على الطالبة اعترفت بقيامها باستدراجه بواسطة صديق مشترك بينهما، وذبحه بسكين، وأرشدت عن الجثة والسلاح المستخدم في الواقعة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة. وأضافت التحريات أن المتهمة الأولى والمتهم الثاني والمجني عليه يحملون جنسية إحدى الدول العربية.
وتناقش الاثنان في كثير من الأحيان في كيفية تعامل كل منهما في حياته من دون وجود الآخر، ولخصا الأمر على هذا النحو: من بقي يجب أن يبكي لكن ليس لفترة طويلة، ثم يتمتع بما تبقى من حياته، ولا شك أن الأمة البريطانية شعرت بالحزن عند رؤية صورة الملكة وهي جالسة بمفردها في حزن وهي تشاهد جنازة فيليب والدموع تملأ عينيها، لكنها عادت إلى واجباتها الملكية بعد أربعة أيام فقط من وفاته. وقد ظهرت الملكة (متأنقة) بين قادة العالم في قمة (G7)، بل إنها قادت سيارتها بنفسها إلى (عرض وندسور للخيول). من الحب ما قتل ومنه ما أحيا | الشرق الأوسط. وفوق ذلك وقبل نحو 24 ساعة من المباراة التي جرت بين إنجلترا وإيطاليا يوم الأحد الماضي كتبت الملكة خطاباً إلى مدرب إنجلترا وتحدثت عن ذكرياتها حين تقديمها كأس العالم للمنتخب الإنجليزي في 1966، متمنية الانتصار للفريق الحالي. ولكن يا حسرة، الفرحة ما تمت، لقد هزمت إنجلترا. وما جعلني أندم على متابعتي لتلك المباراة، هو ما شاهدته من اعتداءات مؤلمة، من بعض غوغاء الجماهير الإنجليزية ضد الجماهير الإيطالية، ولا أملك إلّا أن أقول: (قبح الله وجوههم).
معقوله هذي في حارتنا!!...... وهو يتمشى شاف خالد ( من عيال الحارة) يجري بسرعه صايل: ابك علامك السالفه وشهي ليش طاير؟ خالد الحقني شبت حريقة في بيت أصوله تعال خلنا نتفرج بدوي: اييييييش، بيت أصوله شب وولع وانت تبي تتفرج لعن بطن امك!!!!!........