بتصرّف. ↑ د. طلعت منصور، ود. أنور الشرقاوي، ود. عادل عز الدين، وآخرون. (2003)، أسس علم النفس العام ، القاهرة: المكتبة الأنجلو المصرية، صفحة 8 - 9. بتصرّف. ↑ "السلوك والعوامل المؤثرة عليه" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 10-2-2018. بتصرّف.
يقول ميندولا، إنه علم بعملية الاستنساخ بعد مشاهدة فيلم وثائقي كوري جنوبي حول هذا الموضوع. وتعتبر كوريا الجنوبية رائدة في هذا المجال، وقد استنسخت أول كلب في عام 2005. أخذت الشركة عينة أو خزعة من أنسجة الكلبة قبل وفاتها عام 2017، وبعد عام، ولدت نسختان من الكلبة من أم بديلة. درْس الثقافة. كانت الكلبتان الصغيرتان متطابقتان وراثياً مع كلبته النافقة. أطلق ميندولا عليهما اسما الأميرة أرييل والأميرة ياسمين، في إيماءة أخرى لأفلام ديزني، ويقول: "البقع، الشعر، كل شيء متماثل إلى حد كبير، حتى السلوكيات". "أنت تعرف كيف تنهض الكلاب أحياناً وتهز جسدها بالكامل؟ كلاهما تفعلان ذلك معاً في آن واحد، تماماً كما كانت تفعل الأميرة". اقرأ أيضاً: التعديل الوراثي: استخدام تعديل الجينات لإنتاج "أب خارق" من الثروة الحيوانية الجينات الوراثية: أخطاء قد تنتقل عبر الأجيال وتغير شكل الجنس البشري فقر الدم المنجلي: كيف تغيرت حياة مريض بهذا النوع من الأنيميا بعد خضوعه لعلاج جيني رائد؟ المناعة: لماذا لا يجب أن نشغل بالنا بتقوية جهازنا المناعي؟ عملية الاستنساخ في المختبر يعد استنساخ الحيوانات الأليفة أمراً مثيراً للجدل، ولكن على الرغم من تكلفته العالية، إلا أن شعبيته في تزايد.
تعريف الوراثه انها، فرع من العلوم الحياتية يختص بدراسة صفات الكائنات الحية وطريقة انتقالها من جيل إلى اخر وتصحيح لمعلومة متداولة للجميع أن المرأة هي المسؤولة عن تحديد جنس الجنين لانه يتكون في رحمها وهذه نظرية خاطئة هو الرحم بعد أن تلقح وتم معرفة نوعه لكنه في رحم الانثى يتكون ، وبحسب علم الوراثة فإن الرجل هو مسؤول ع تحديد الجنس كونه يحتوي على نوعين من الكرموسومات XY بينما الانثى XX. وتتحدد آلية الوراثة من خلال تكوين الشبكة الكروماتينة وتضاعف الكروموسومات وحدوث الانقسام المنصف للخلايا التناسلية وانتقال الجينات والمعلومات الوراثية الموجودة في ال DNA من الآباء والأجداد إلى الأبناء ولا الوراثه عملية مهمه في صفات الكائن الحي في تلعب دورا مهما في تنوع الصفات وظهور صفات جديدة.. ومن هنا نختم بحل سؤال تعريف الوراثه انها الإجابة عملية يتم من خلالها انتقال الصفات الوراثية من الآباء إلى الأبناء.
"يوجد للحيوان ما هو أكثر بكثير من حمضه النووي، والحيوانات المستنسخة ستتمتع حتماً بتجارب مختلفة في الحياة، مما ينتج عنه حيوانات ذات شخصيات مختلفة". أحد الانتقادات لاستنساخ الحيوانات الأليفة هو أنه ليس عادلاً بالنسبة للمتبرعات بالبيوض والأمهات البديلات. هذه الكلبة البنية اللون في كوريا الجنوبية أنجبت كلبين صغيرين مستنسخين وقال المسؤولون في شركة فيغان العام الماضي، إن 25 في المئة من شخصية الحيوان تأتي من تربيته أو رعايته. وتضيف هوكينز: "نوصي أي شخص يبحث عن حيوان أليف جديد ليصبح جزءاً من عائلته أن يتبنى واحداً من آلاف الحيوانات الموجودة في مراكز الإنقاذ التي تنتظر من يوفر لها منزلاً دائماً". إليسا ألين، مديرة مجموعة حقوق الحيوان، بيتا (الناس من أجل المعاملة الأخلاقية للحيوانات)، تحث الناس على تبني كلب من مراكز الإنقاذ بدلاً من الاستنساخ. وتقول: "لا يمكن تكرار شخصيات الحيوانات ومراوغاتها وجوهرها". "عندما تفكر في ملايين الكلاب والقطط الرائعة القابعة في ملاجئ الحيوانات، التي تنتظر من يتبناها كل عام أو تلك التي تموت بطرق مرعبة بعد تخلي أصحابها عنها، ستدرك أن الاستنساخ يضيف إلى أزمة ازدياد الحيوانات المشردة".
استيقظت «جهاد» وهي تحمل همها الذي غلب طاقتها، فقررت اللجوء ل محكمة الأسرة لتتخلص من زيجتها التي جعلتها تعيش أسوأ فترات حياتها، وتطلب الخلع من زوجها الذي تركها منذ 8 أشهر، بعد إنجابها لـفتاة بحجة أنه لم يرغب في إنجاب إناث، وبعد معرفته بنوع الجنين تركها دون أن يسأل عنها أو يرى طفلته حتى، وبعد أن يئست وتأكدت من جحود مشاعره، توجهت لمحكمة الأسرة وأقامت ضده دعوى، وطالبته بتسديد نفقات ابنته. «زواج صالونات» وخطبة عامين قالت «جهاد» لقاضي محكمة الأسرة وهي تتذكر وقت خطبتها: إنها تزوجت زواج صالونات «تقليدي»، وكان شابا هادئا ووسيما، ووالدته قالت إنه متدين ومستقر ماديًا ولديه وظيفة مرموقة، وتبادلا الإعجاب منذ اللقاء الأول واللقاء الثاني تمت خطبتهما، وتزوجا بعد عامين من الخطبة، وكانت بينهما بعض المشكلات التي كانت تحدث بسبب والدته وأخواته، لكنها كانت تعتقد أنهم على غير وفاق في بعض المواقف، وبعد الزواج زادت المشكلات لدرجة أنها كانت تقضي معظم وقتها في منزل عائلتها. شقيقاته سبب المشكلات وأضافت الزوجة في حديثها مع قاضي محكمة الأسرة، أن لديه 3 شقيقات بنات، كن يحاولن تخريب حياتها بأي شكل، وعندما علمت بحملها حذرنها من إنجاب فتيات وأنها عليها إنجاب أولاد مثلهن، وكن يرغمنها على خدمة والدتهن وعندما تمتنع يسلطن زوجها يضربها، ويمتنع عن الإنفاق عليها وكانت تسمعهم بنفسها، وبعد عدة أشهر أصبحت الحياة بينهم مستحيلة، فتركت المنزل لكنه أرغمها على العودة وهددها بالطلاق، فعادت حتى لا تدمر حياة طفلها الذي لم يأتِ بعد.