من أيّ أبواب الثّناء سندخل وبأي أبيات القصيد نعبر، وفي كلّ لمسة من جودكم وأكفكم للمكرمات أسطر، كنت كسحابة معطاءة سقت الأرض فاخضرّت، كنت ولازلت كالنّخلة الشّامخة تعطي بلا حدود، فجزاك عنّا أفضل ما جزى العاملين المخلصين، وبارك الله لك وأسعدك أينما حطّت بك الرّحال. كفو وبيض الله وجهك يا "الاسم" لن توفيكم كلمات المدح والاطراء مهما قلنا لك تفخر فيك. كلمات الثناء لا توفيك حقك شكرا لك على عطائك المميز وحملك الأمانة بكل إخلاص في عهدك كانت النقابة في أفضل مراتبها ولولا جهودكم لما كان للنجاح أي وصول ولما تحققت الأهداف كنت أساس رفعة وتقدم. لكلّ مبدع إنجاز، ولكلّ شكر قصيدة، ولكلّ مقامٍ مقال، ولكلّ نجاح شكر وتقدير، فجزيل الشّكر نُهديك، وربّ العرش يحميك. عبارات مدح وثناء للمعلم الأستاذة الفاضلة…للنجاحات أناس يقدرون معناه، وللإبداع أناس يحصدون، لذا نقدر جهودك المضنية، فأنت أهل للشكر والتقدير…فوجب علينا تقديرك…فلك منا كل الثناء والتقدير. معلمي أنت الشجرة التي نستظل بظلها ونأكل من ثمرها فنزداد بها علما ونرفع بها مكانة، وأنت الزهر الذي ينبت في قلوبنا فيرويها علما بعض عطشا وينبت في عقولنا. حار فكري وحارت العبارات وخجل القرطاس أن يخط تلك الكلمات لم أستطع أن أنثرها ولا أن أرتبها أو أنظمها احتراما لقدرك.
المدح والثّناء قد نعجز أحياناً التّعبير عن الشّكر و الامتنان لأشخاص فعلوا الكثير لأجلنا ولا زالو يفعلون الكثير، لذا أحضرنا لكم مجموعة من أروع العبارات التي تُعبّر عن مشاعرنا الجميلة لمن وقفوا معنا وأبدوا اهتماماً. عبارات مدح إن قلت شكراً فشكري لن يوفيكم، حقّاً سعيتم فكان السّعي مشكوراً، إن جفّ حبري عن التّعبير يكتبكم قلب به صفاء الحبّ تعبيراً. تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتنظم عقد الشّكرالذي لايستحقه إلا أنت. إليك يا من كان لها قَدَم السّبق في ركب العلم والتّعليم، إليك يا من بذلتِ ولم تنتظري العطاء، إليك أُهدي عبارات الشّكر والتّقدير. تلوح في سمائنا دوماً نجوم برّاقة، لا يخفت بريقها عنّا لحظةً واحدةً، نترقّب إضاءتها بقلوب ولهانة، ونسعد بلمعانها في سمائنا كلّ ساعة فاستحقت وبكلّ فخر أن يُرفع اسمها في عليانا. من أيّ أبواب الثّناء سندخل وبأي أبيات القصيد نعبر، وفي كلّ لمسة من جودكم وأكفكم للمكرمات أسطر، كنت كسحابة معطاءة سقت الأرض فاخضرّت، كنت ولازلت كالنّخلة الشّامخة تعطي بلا حدود، فجزاك عنّا أفضل ما جزى العاملين المخلصين، وبارك الله لك وأسعدك أينما حطّت بك الرّحال. لكلّ مبدع إنجاز، ولكلّ شكر قصيدة، ولكلّ مقامٍ مقال، ولكلّ نجاح شكر وتقدير، فجزيل الشّكر نُهديك، وربّ العرش يحميك.
من يعرف كيف يمدح يعرف كيف يشتم. إذا مدح الرّجل نفسه ذهب بهاؤه. ولا مدح ما لم يمدح المرء نفسه، بأفعال صدق لم تشنها الخسائس. في زمن يكثر العاديين في مدح أنفسهم ويبالغوا في ذلك فما ظنّك في الخارقين. إذا مدحك واحد بما ليس فيك فلا تأمن أن يذمّك أيضاً بما ليس فيك. الشّيء الذي لا يحسن أن يقال، وأن كان حقاً، مدح الإنسان نفسه. من مدحك فإنّما مدح مواهب الله عندك، فالفضل لمن منحك لا لمن مدحك. نحن نحب أحيانا حتّى المدائح التي لا نعتقد أنّها صادقة. كثيراً ما يَمدح الإنسان حتّى يُمدح. لا يجتمع الإخلاص في القلب، ومحبة المدح والثّناء. من وثق بنفسه لا يحتاج إلى مدح النّاس إيّاه، ومن طلب الثّناء فقد دلّ على ارتيابه في قيمة نفسه. بكل الحبّ والوفاء وبأرقّ كلمات المدح والثّناء ومن قلوب ملؤها الإخاء نتقدّم بالشّكر لمن تفانت في عملها. الثّناء والمدح بأكثر من الاستحقاق ملق، والتّقصير عن الاستحقاق عيّ وحسد. زيادة الثّناء والمدح بغير استحقاق تملّق واستجداء، وحجب الثّناء مع استحقاق حسد وافتراء. يهوى الثّناء والمدح مبرِز ومقصر، حبّ الثّناء طبيعة الإنسان. لن يُحوى الثّناء والمدح بغير جود، وهل يُجنى من اليبس الثّمار.
(303هـ-354هـ/915م-965م) وهو الشاعر الحكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي. كما أنّ له الأمثال السائرة والحكم البالغة والمعاني المبتكرة.