منع الطفل من تناول الأطعمة التي تزيد من الحساسية، مثل الفول السوداني. علاج كحة الحساسية للكبار – لاينز. الاعتناء بنظافة ألعاب الأطفال التي تحتوي على فرو أو المحشوة بالقطن، وتقليل اللعب بها أو تجنبها تمامًا. إبعاد الطفل عن الغرفة في أثناء وبعد تنظيفها من التراب لمدة ساعتين، سواء كان هذا بواسطة المكنسة الكهربائية أو بالنفض اليدوي. تعرفي في هذا الفيديو مع الدكتور حازم المهيري على كيفية الوقاية من حساسية الأنف. الكحة لا تعني بالضرورة الإصابة بالحساسية الصدرية، ولكن في حال تكرار أدوار البرد مع نوبات متكررة من السعال الجاف وضيق التنفس المصاحب له صفير أو أزيز في الصدر في أثناء التنفس، ومع اشتداد الأعراض وقت النوم وفي الصباح الباكر والتعرض للمهيجات، قد تُشخص الحالة بالحساسية، وعنها لا بد من اتباع طرق علاج الحساسية الصدرية حتى الشفاء.
"المشكلة والدواء | تعرف على طرق علاج الكحة والبلغم" العوامل المؤثرة على مدة الكحة الطبيعية تشير كافة الدلائل الجديدة والحديثة إلى أن التنقيط الأنفي الخلفي، أو كما يعرف بالارتجاع الحمضي، أو حتى السعال الشديد جميعها عوامل تؤدي إلى تهيج النهايات العصبية، في مراكز السعال بالشعب الهوائية، وفي هذه الحالة تكون ردة فعل هذه النهايات العصبية شديدة خاصةً اتجاه العديد من المحفزات الأخرى والتي منها، العطور، والدخان، وتغيرات درجة حرارة الجو. الإضافة إلى بعض الأمراض التي تسبب الكحة كعرض من أعراضها ومنها ما يلي: الأنفلونزا الكحة التي تصاحب الإصابة بالأنفلونزا يتم الشفاء منها خلال 3-7 أيام، ويمكن أنم تستمر لمدة تصل إلى 14 يوم أو أكثر، مع بعض الأشخاص مثل كبار السن، والمرضى الذين يعانوا من مرض رئوي مزمن. الزكام يبدأ المريض المعاناة من الكحة أو السعال مع أعراض البرد الأخرى خلال يومين أو ثلاثة أيام من إصابة الشخص، وفي هذه الحلة قد تستمر الكحة من 10-14 يوم. التهاب الشعب الهوائية في هذه الحالة تختفي أعراض السعال الذي يصاحب الإصابة بالالتهاب الرئوي خلال 3 أسابيع أو أقل من ذلك، ولكن قد يتحول التهاب الشعب الهوائية مزمن وقد تستمر أعراضه لمدة أكبر في بعض الحالات.
الحرص على تناول الخضراوات والفواكه الطازجة للمساعدة على تقوية المناعة. تجنب التعرض للأدخنة والأتربة وكل ما يمكن أن يضر بالجهاز التنفسي. الحرص على تناول الأطعمة الغنية بفيتامين سي خاصة في فصل الشتاء مثل البرتقال واليوسفي والجوافة. الالتزام بغسل اليدين جيدا قبل وبعد الأكل وتجنب ملامسة اليد للعين والأنف والفم خاصة خارج المنزل. ارتداء الملابس المناسبة للطقس مع الحرص على تدفئة الأطفال جيدا في الشتاء وعدم تركهم في حالة بلل قدر الإمكان. استشارة الطبيب على الفور في حالة وجود أعراض عدوى أو حساسية تنفسية للحصول على العلاج المناسب منذ البداية. الحرص على تغطية الفم والأنف جيدا بمنديل عند العطس أو السعال. الابتعاد عن مسببات الحساسية المعروفة لكل طفل. عدم الإكثار من التوابل خاصة الحارة في الطعام. الحرص على استخدام معقمات اليد المناسبة للأطفال خاصة خارج المنزل. الابتعاد قدر الإمكان عمن تظهر عليه أعراض العدوى والكحة. ولأن الأطفال غالبا ما يكونون عرضة لالتقاط العدوى والإصابة بالمشكلات الصحية المختلفة أكثر من البالغين لذا يجب المحافظة على صحتهم جيدا والانتباه لكل ما قد يجد عليهم من أعراض مرضية ولو بسيطة.