شاهد أيضًا: كم راتب العسكري في السعودية كم راتب رقيب في الصواريخ الاستراتيجية يبلغ الراتب الأساسي لرتبة رقيب في قوة الصواريخ الاستراتيجية على الدرجة الأولى 5260 ريال سعودي، وهو الراتب الأساسي الذي يحصل عليه الفرد الذي يتم تعيينه على رتبة رقيب في القوات المسلحة السعودية بكافة قطاعاتها، وفي كل عام يزداد الراتب، كما تزداد الدرجة التي يشغلها الفرد حتى يتم ترقيته للرتبة التالية وفقًا للنظام الخاص بالترقيات للأفراد العسكريين، وفيما يلي تفصيل راتب الرقيب على الدرجات الخمسة عشر في القوات العسكرية في المملكة العربية السعودية: راتب الرقيب في الصواريخ الاستراتيجية على الدرجة الأولى: 5260 ريال سعودي. راتب الرقيب في الصواريخ الاستراتيجية على الدرجة الثانية: 5510 ريال سعودي. راتب الرقيب في الصواريخ الاستراتيجية على الدرجة الثالثة: 5760 ريال سعودي. من خلال الصواريخ الباليستية... السعودية تسعى لإحداث توازن بوجه إيران. راتـب الرقيب في الصواريخ الاستراتيجية على الدرجة الرابعة: 6010 ريال سعودي. راتب الرقيـب في الصواريـخ الاستراتيـجية على الدرجة الخامسة: 6260 ريال سعودي. راتـب الرقيـب في الصواريـخ الاستراتيـجية على الدرجة السادسة: 6510 ريال سعودي. راتب الرقيب في الصواريخ الاستراتيجية على الدرجة السابعة: 6760 ريال سعودي.
وقد تحاول واشنطن اللجوء الى عملية مقايضة، أي تعرض الحد من تطوير برنامج الصواريخ الإيرانية مقابل البرنامج الصاروخي السعودي. هذا سيسهّل فصل موضوع برنامج الصواريخ البالستية الإيراني عن صفقات السلاح الأميركية والأوربية مع دول المنطقة. إذا صدق تقرير وجود منشأة لتصنيع صواريخ بالستية وتطويرها في السعودية، فإن إيران ستجد نفسها أمام تحد جديد من المملكة التي تبدو مصممة أكثر من قبل على وقف التمدد الإيراني في المنطقة. هل بدأت السعودية تنفيذ برنامجها للصواريخ البالستية؟ - YouTube. فالسعودية تملك قوات جوية حديثة ومسلحة بترسانة كبيرة من الصواريخ الذكية، ومنعت إيران من السيطرة على اليمن بمساعدة الحوثيين، وتمضي اليوم بتطبيق برامج تسلح متنوعة وإنشاء صناعات دفاعية محلية متعددة الأهداف. امتلاك برنامج للصواريخ البالستية سيمكّن السعودية من بناء صواريخ مخصصة لبرنامج الفضاء لإطلاق أقمارها الاصطناعية. وتذكّر تقارير أميركية بتصريحات لمسؤولين سعوديين من أنه إذا ما تمكنت إيران من امتلاك سلاح نووي، فإن المملكة ستسعى لامتلاكه أيضاً. وعليه، فإن تقرير منشأة الصواريخ السعودية سيزيد من أهمية برنامج إيران الصاروخي على طاولة المفاوضات في فيينا، حيث ستسعى القوى الكبرى لتجنب الانزلاق نحو سيناريو سباق تسلح صاروخي – نووي كارثي في المنطقة.
7- مشروع دلتا 4: تعتبر الغواصة «دلتا 4» عصب أسطول الغواصات الروسية المحملة بصواريخ باليستية حالياً، وهي عبارة عن منصة إطلاق ضخمة، فهي مزودة بـ 16 صاروخاً من طراز «آر-29 آر أم يو سينيفا» الباليستي بالوقود السائل، ويمكن للواحد منها أن يحمل 4-8 رؤوس حربية. ويمكن للغواصة البالغ وزنها 18200 طن، هذه أن تطلق الصواريخ في كل الاتجاهات ومن عمق يصل إلى 55 متراً تحت سطح البحر، ومن وضع متحرك بسرعة تصل إلى 7 عقدات.
صواريخ في عرض سعودي رياض قهوجي جاء كشف شبكة "سي أن أن" الأميركية، الشهر الماضي، عمّا وصفته بمنشأة لتصنيع الصواريخ البالستية في المملكة العربية السعودية، في وقت كانت تستعد فيه القوى العظمى لبدء جولة جديدة من المفاوضات في فيينا لإزالة الخلافات بين واشنطن وطهران من أجل التوصل الى اتفاق جديد حول برنامج إيران النووي. فالصواريخ البالستية الإيرانية موجودة على طاولة المفاوضات من قبل الجانب الأميركي المصرّ على أن يكون مصيرها مرتبطاً بأي اتفاق نووي جديد مع طهران، وهو موقف يحظى بدعم قوى غربية وإقليمية. لكن إيران ترفض بشدة هذا الشرط، وتصر على أن برنامج صواريخها البالستية هو خارج إطار المفاوضات، ومرتبط بمسألة برامج التسلح في المنطقة، أي أن أي نقاش في هذا الموضوع يجب أن يرتبط ببرامج تسليح القوات المسلحة في الدول المجيطة بها، وتحديداً في الخليج العربي. أثرت العقوبات الدولية كثيراً في قدرات إيران العسكرية، إذ إنها لم تحصل على طائرات حربية جديدة حديثة منذ أكثر من عشرين عاماً، وآخر ما تسلّمته قواتها الجوية هو طائرات صُنعت محلياً، تحوي تكنولوجيا تعود للجيل الثالث أو مطلع الجيل الرابع، هذا فيما تستخدم المقاتلات الحديثة اليوم تكنولوجيا الجيل الخامس.