صدى تبوك - التحرير عثرت صباح اليوم فرق البحث التابعة لحرس الحدود على جثة الشخص المفقود على شواطئ أملج متوفيا في قاع البحر في منطقة كان يمارس فيها الصيد.
وتستعد مدينة تبوك هذه الأيام لإطلاق مهرجان الورد والفاكهة، ويعتبر أضخم مهرجان على مستوى المنطقة، ويتوقع أن يصل عدد زواره لأكثر من نصف مليون زائر، وسينطلق برعاية كريمة من سمو أمير المنطقة رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة، ويتضمّن المهرجان الكثير من الفعاليات والبرامج والعروض الموجهة لكافة شرائح المجتمع، ويسلط الضوء على منتجات المنطقة الزراعية ودعم المشروعات الشبابية الناشئة. وشهدت تبوك في السنوات الأخيرة نهضة حضارية وعمرانية واسعة، كما زاد فيها عدد الفنادق والشقق الفندقية، وارتفع أعداد القادمين لها جواً عبر مطارها الجديد الذي يستوعب مليون ونصف راكب سنوياً، ووفقاً لهيئة الطيران المدني فإنه خامس مطارات المملكة من حيث الحركة والنشاط، وانطلق تشغليه رسمياً في 2011م. جبال الديسة مصورون سعوديون يوثقون جمال البيئات البحرية في شواطئ تبوك
أحياء بحرية متنوعة تضمها شواطئ تبوك متنزهون يمارسون بعض الألعاب على شاطئ حقل مداعبة الأمواج في شاطئ حقل
صحيفة تواصل الالكترونية
تاريخ النشر: 01 يناير 2022 16:12 GMT تاريخ التحديث: 01 يناير 2022 20:30 GMT تساقطت الثلوج الكثيفة، اليوم السبت، على مناطق واسعة في شمال غرب السعودية، حيث تبني الرياض عددًا من المدن والمشاريع السياحية العملاقة التي بدأت باستقطاب سياح المصدر: قحطان العبوش – إرم نيوز تساقطت الثلوج الكثيفة، اليوم السبت، على مناطق واسعة في شمال غرب السعودية، حيث تبني الرياض عددًا من المدن والمشاريع السياحية العملاقة التي بدأت باستقطاب سياح غربيين حتى قبل أن تكتمل. اين يقع شاطئ حقل في السعودية - موقع محتويات. وشهدت قرى وبلدات عديدة في منطقة تبوك الواقعة في أقصى شمال غرب المملكة، والمطلة على البحر الأحمر، تراكم الثلوج المتساقطة واكتساءها باللون الأبيض، لاسيما جبل اللوز الذي كان الأكثر كثافةً. ونشر عدد من السكان، صورًا ومقاطع فيديو التقطوها خلال رحلات تنزه بين الثلوج، وقد غطى البياض مساحات واسعة، بينما ارتدوا ملابس شتوية سميكة تقيهم برودة الطقس. واصطحب أحد المتنزهين من أبناء المنطقة، الربابة، وهي آلة موسيقية وترية تراثية معروفة، بينما تجمع حوله آخرون للاستماع رغم كثافة تساقط الثلوج فوقهم. واحتفت وسائل الإعلام المحلية بالثلوج، ونشرت صور المتنزهين، وبينهم سياح في المكان، مع الإشارة لتنوع المناخ في المملكة التي تتبدد تدريجيًا صور نمطية حول كونها بلدًا صحراويًا بالكامل.
شواطئ بكر- «عدسة / تركي الفاضلي» تستقطب المواقع السياحية والشواطئ الساحلية لمحافظات منطقة تبوك: حقل، وضباء، والوجه، وأملج، وتيماء، والبدع، أعدادًا كبيرة من الزوار، خصوصاً في الإجازات الموسمية؛ للتمتع بمناظر شواطئها الخلابة على البحر الأحمر، والاطلاع على آثارها، والسهر على رمالها الناعمة والهواء ينساب مع نسيم ليلها العليل. وفي المقابل جذبت تشكيلات الرمال الطبيعية في تبوك وجبالها الشامخة في منطقة الديسة، والزيتة أنواعًا من المتنزهين، في حين بقيت المعالم الأثرية والتاريخية في: ضباء، والوجه، والبدع، وتيماء، وأملج، وحقل، محافظة على مكانتها في حركة الإقبال من المتنزهين السعوديين والمقيمين في المملكة، نظرًا لقيمتها التاريخية التي يحرص الجميع على الاطلاع عليها ومعرفة أسرارها.