ثانياً: قيمة العدل في التو واللحظة، وهي قيمة مفتقدة في زمن التوحش الرأسمالي الحالي، فهذه اللعبة الجميلة يتنافس فيها فريقان متساويان في عدد اللاعبين، ومن يخطئ منهم يحاسب في الحال، ومن ينجح في إحراز الهدف يكافئ فوراً بالتصفيق والهتاف ورفع صوره. أما السبب الثالث، فيوجزه عراق في فكرة لافتة، هي أن كرة القدم تبجل فضيلة المهارة، حيث يتلقى اللاعب الماهر مكافآت لا حصر لها من أموال طائلة وشهرة عالمية وإعجاب مثير، وأيضاً تحفيز قيمة الابتكار في أمور كثيرة تخص كرة القدم من أول ملابس اللاعبين والحكام، حتى أساليب التصوير ونقل المباريات على الهواء مباشرة، مروراً بالمعلقين والمحللين، فالكل يعمل جاهداً لتطوير ملكاته ليظل قادراً على الوجود والمنافسة، وهكذا يفاجأ المشاهدون في كل مسابقة عالمية بقفزات نوعية في هذه المجالات كافة. مينو رايولا.. وكيل شرس لا يخشى مهاجمة رموز كرة القدم : صحافة 24 نت. وتبقى السعادة أهم الأشياء التي تحققها كرة القدم، فالمنافسة الشريفة والإثارة الدائمة والمهارة اللافتة والتمريرة الذكية... كل ذلك يمنح المتابع قدراً من السعادة يتحرر به من أسر الرتابة اليومية والهموم الدائمة، ولا ريب في أن إنسان العصر الحديث صار أسيراً للرتابة والهموم. أما الروائي والناقد سيد الوكيل فيقول: «أذكر في هذا السياق القصة الشهيرة للكاتب السكندري (محمد حافظ رجب) وأعني قصة (الكرة ورأس الرجل) وبطلها رجل وجد أن اللاعبين فشلوا في إحراز هدف، فأعطاهم رأسه يلعبون بها، فأحرزوا أهدافاً كثيرة.
ملعب روز بول: ملعب شهير ومعروف لدى مشجعي كرة القدم الأمريكية ولعب دورًا هامًا في تاريخ كرة القدم استضاف نهائي كأس العالم لعام 1994 ميلاديًا والذي شهد رفع البرازيل لكأسها الرابع، وافتتح هذا الملعب في عام 1922 ميلاديًا. ملعب لوجنيكي: يقع في موسكو، روسيا ويعدّ واحدًا من أكبر الملاعب في أوروبا واستضاف نهائي كأس الاتحاد الأوروبي عام 1999 ميلاديًا ونهائي دوري أبطال أوروبا عام 2008 ميلاديًا وافتحح في عام 1956 للميلاد. مرمى كرة القدم للبيع. ملعب فرنسا: يقع ملعب فرنسا إلى الشمال من بارس وهو سادس أكبر ملعب في أوروبا وبني خصيصًا من أجل كأس العالم FIFA لعام 1998 ميلاديًا حينها فازت فرنسا بكأس العالم الأول. سوكر سيتي: يوجد هذا الملعب في جوهانسبرغ جنوب إفريقيا وعلى أرض هذا الملعب رفعت إسبانيا كأسها الأول في بطولة كأس العالم، ومن ناحية أخرى أطلق فيه نيلسون مانديلا خطابه الأول بعد إطلاق سراحه من السجن عام 1990 ميلاديًا وشهد هذا الملعب الكثير من الأحداث التاريخية والرياضية الهامة. أنفيلد: ملعب أنفيلد هو موطن فريق ليفربول وسادس أكبر ملعب كرة قدم في إنجلترا وافتتح هذا الملعب عام 1989 ميلاديًا واستضاف نهائيات كأس العالم لعام 2010 ميلادي.
7) أوليفر كان ( ألمانيا) كان أسد حراس المرمى و أحد أشهر اللاعبين الذين عرفوا بشراستهم الشديدة و افتعالهم للمشاكل مع الخصوم ، أختير أوليفر كان كأفضل حارس في العالم 3 مرات ، بالإضافة إلى إختياره كأفضل لاعب في مونديال 2002 كأول و آخر حارس ينال هذا الشرف إلى حد الآن ، حيث لم يستقبل الألمان حينها سوى 3 أهداف ، منهم هدفين في النهائي الذي خسروه أمام المنتخب البرازيلي المدجج بالنجوم حينها. كان (نقصد الحارس و ليس فعل الماضي 😂)هو الحارس الذي كان لا يبتسم أبدا و هو حسب رأينا قد تفوق على عملاق المنتخب الألماني في السابق سيب ماير ، لذلك وضعناه ضمن قائمة أفضل الحراس في التاريخ. 6) إيكر كاسياس ( إسبانيا) كاسياس يتصدى لأخطر فرصة في نهائي كأس العالم 2010 الحارس الإسباني العملاق الذي حصد الأخضر و اليابس سواء مع ريال مدريد أو منتخب لاروخا ، بدأ اللعب في صفوف الميرينجي سنة 1999 إلى غاية 2015. كرة القدم... في مرمى الثقافة | الشرق الأوسط. يعرف سانت إيكر بردود فعله السريعة و تصدياته المذلهة للكرة و قدرته على إيقاف التسديدات بعيدة المدى. نتذكر جميعا نهائي كأس العالم سنة 2010 عندما أوقف إنفرادا صريحا لآيرن روبن لاعب المنتخب الهولندي كان كفيلا أن يقلب موازين تلك المباراة ، لكن عندما تملك خلفك حارسا بعظمة كاسياس فعليك بالإطمئنان.