أكد رئيس كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب تيمور جنبلاط خلال وضعه اكليلا من الزهر على النصب التذكاري لشهداء بتلون اننا "لن نسمح لأحد بمحاصرة الجبل وسيبقى الوطن لأهله ولا احد يلغي احدا". واضاف جنبلاط من الباروك: "رسالتنا لكل من يفكر بسرقة تاريخ هذه الأرض فأرضنا صامدة وجبلنا صامد لأجل وطن الاحرار".
عندما كان في الهند، رأى السلطان سعيد أخاه طارق كثير الإسراف والتبذير بأمواله مما دعاه إلى تأنيبه كثيرا، وهذا ناتج من اختلاطه بالأوروبيين الذين يسمون أنفسهم نبلاء. مناصبه [ عدل] رئاسة بلدية مسقط [ عدل] في بدايات عام 1945 تسلم طارق منصب رئيس بلدية مسقط ومطرح وكان صارما في قوانينه، حتى أن بعض الوثائق البريطانية أكدت أن طارق هو أول من فرض ضريبة على من يرمي الأوساخ في الطرق، حيث أنه رأى رجلا من الجالية الهندية يتبول في الطريق، فقبض عليه وعزره وأمره بدفع 25 روبية جراء ذلك. وكان هو أول من بنى الحمامات في مسقط بالرغم من المعارضة الشديدة التي لاقاها، ولكن في نهاية المطاف اكتشفوا بعد نظرته الثاقبة في الحفاظ على نظافة مسقط ومطرح. سلطنة عُمان والصين تستعرضان العلاقات الثنائية والتعاون العسكري. في ظل رئاسته لبلدية مسقط ومطرح كان والي مطرح هو إسماعيل بن خليل الرصاصي من أصل فلسطيني (يوجد محل كبير للعطور في مطرح تابع له ولأحفاده الآن) وهو الوالي الذي صار بينه وبين الشيخ سيف بن حمد الأغبري رئيس القضاة في زمن سعيد بن تيمور خلاف، وذلك أن الشيخ الأغبري رفض أن يعمل تحت امرة هذا الوالي من أصل فلسطيني. انفصاله عن أخيه [ عدل] في عام 1965 حدثت بعض الخلافات بين السلطان سعيد بن تيمور وأخيه طارق بشأن الحكم، وذلك أن السلطان سعيد استمرت سياسته في الحكم على إبقاء عمان متخلفة عن الدول الأخرى التي تطورت واستفادت من خبرات الآخرين، ماجعله ينفصل عنه ولم يرجع إليه في شيء.
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال مؤتمر صحفي في بروكسل ببلجيكا يوم 24 مارس آذار 2022. تصوير: جونزالو فوينتس - رويترز. طارق بن تيمور ال سعيد. reuters_tickers هذا المحتوى تم نشره يوم 26 أبريل 2022 - 14:25 يوليو, أنقرة (رويترز) - قال مصدران مطلعان لرويترز إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يعتزم زيارة السعودية يوم الخميس والاجتماع مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. وقررت تركيا، في وقت سابق من هذا الشهر، إحالة الدعوى القانونية المتعلقة بمقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في إسطنبول إلى السعودية. وتواصلت تركيا مع العديد من دول الخليج من أجل الحصول على دعم اقتصادي في وقت تواجه فيه تضخما حادا، تفاقم بارتفاع أسعار الطاقة بعد الغزو الروسي لأوكرانيا. (إعداد محمد محمدين للنشرة العربية - تحرير مصطفى صالح)