بسم الله الرحمن الرحيم بيان متابعة (٢) حول معاناة الأمين العام للجنة الخدمات والتغيير بحي الحرية الخرطوم نتيجة لمتابعة تنفيذ قرار بإزالة تعدي مصنع لولي على ثلاث ميادين عامة بالحي.
بينما اتجه آخرون لتحري رؤية الهلال بأنفسهم عبر صعود قمة "جبل المقطم"، وعدم الاعتراف بما يصدر عن دور الإفتاء المصرية والسعودية، زعماً بأنهما يتبعان أنظمة سياسية وضعية، ولا يجوز الاقتداء بهما، وانتمى غالبيتهم لمجموعة تنظيم "الناجون من النار"، التي تأسست على يد التكفيري مجدي الصفتي، وتورطت في محاولة اغتيال كل من اللواء حسن أبو باشا، في أيار (مايو) 1987، واللواء النبوي إسماعيل، في آب (أغسطس) 1987، والكاتب الصحافي مكرم محمد أحمد، في حزيران (يونيو) 1987. وسارت فئة منهم، إلى تكفير كل من يستند للعلوم الفلكية في تحديد رؤية الهلال، بشكل صريح، وأن على المسلمين أن يتخذوا منهم أميراً يتولى مسؤولية صعود الأماكن المرتفعة ورؤية الهلال بالعين المجردة، اقتداء بالمسلمين الأوائل، وشرعوا في تأسيس تنظيم أطلق عليه تنظيم "الرؤية الشرعية"، كان معظمهم من تلامذة الشيخ محمد عبد المقصود، أحد رموز تيار السلفية الحركية أو "سلفية القاهرة". كانت تسعينات القرن الماضي، أشد المراحل الزمنية توظيفاً لصلاة العيد من قبل تيارات الإسلام السياسي، لا سيما المرحلة المنحصرة بين عامي 1993، و1995، التي كانت مملوءة بالأحداث السياسية، والعمليات الإرهابية الموجهة ضد رموز النظام السياسي، وفي مقدمهم الرئيس مبارك الذي تعرض لثلاث محاولات اغتيال على يد "الجماعة الإسلامية" و"تنظيم الجهاد".
وعلى رغم حدوث بعض المناوشات بين تيار "الإسلام السياسي" والأجهزة الأمنية، مرر النظام السياسي وقتها الأمر بهدوء شديد، لتفادي فتنة كبيرة، كان مخططاً لاستغلالها دولياً، فلم يكن مشهداً عبثياً، بل حيكت خيوطه في سواد الليل، بهدف افتعال الاشتباكات بين أنصار الجماعات الأصولية والأجهزة الأمنية، وإخراج المشهد وتصديره على أن الدولة المصرية تعتدي على المصلين في "صلاة العيد". الشيخ حامد ادم. في ظل احتدام الموقف ومحاولة كسر هيبة الدولة المصرية، أصدرت بريطانيا بياناً عبر إذاعة "صوت لندن"، انتقدت فيه أداء الداخلية المصرية في تعاملها مع أتباع تيارات الإسلام السياسي، بناء على تقارير معارضة صادرة عن تكتل حقوقي موالٍ لجماعة "الإخوان" وعناصر أصولية. في محاولة لتبرئة موقفها من الأزمة المفتعلة، ردت وزارة الداخلية برسالة شديدة اللهجة على لسان الوزير اللواء حسن الألفي، مصرحة أن 96 في المئة ممن تم القبض عليهم من العناصر المتطرفة، متورطون في قضايا عنف وإرهاب، وأن الدولة المصرية ملتزمة تطبيق القانون في مواجهة أعضاء الجماعات الأصولية. نقلاً عن " النهار " تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.
وأشار إلى أن الهدف الأساس من مسرحية "عند ما تنتهي تسقط" هو الدعوة إلى السلام ونبذ الكراهية والحروب التي لم تجن الأرض منها سوى الدمار، مؤكدا أن المسرحية اعتمدت العربية الفصحى في عروضها داخل إيران وخلال مشاركتها في مهرجانات عربية خارج البلاد. إطلاق اسمىّ آلاء حامد وطارق وهدان على صالتىّ الجودو والأثقال بـ”الأولمبى“.. صور | رياضة | أنا حوا. وبعد مشاركتها في مهرجان فجر السينمائي بالعاصمة طهران في فبراير/شباط الماضي، شاركت فرقة شمايل بمهرجان جندوبة للمسرح المحترف، وحظيت بتنويه خاص من لجنة التحكيم بمهرجان مدينة الكاف التونسية في دورته الأخيرة تحت عنوان "المسرح والتنوع الثقافي" في مارس/آذار الماضي. جهود فردية إقبال جماهيري على مسرحية "عندما تنتهي تسقط" (الجزيرة) وأشاد الجرفي بالإقبال الشعبي على المسرح العربي في إيران وتفاعل الجمهور مع الوسط الفني وإنتاجه، إلا أنه وصف الدعم الحكومي للفرق الفنية في الأحواز (خوزستان) بالخجول جدا. من جانبه، انتقد الإعلامي مهدي فاخر غياب الدعم المؤسساتي للمسرح العربي في إيران، مؤكدا أن العديد من الفرق الفنية في الأحواز تواصل نشاطها بجهود ذاتية وأنها تبذل قصارى جهودها لإحياء المسرح العربي بعد أن أوشك على الاندثار نهائيا قبل نحو 3 عقود. ويوضح مهدي فاخر -في حديثه للجزيرة نت- أن الأحواز ( خوزستان) تفتقر إلى قاعات عرض لتشجيع الحركة المسرحية على الاستمرار فضلا عن الضغوط المادية التي يتعرض لها الفنانون، مؤكدا أن هواة المسرح العربي كانوا خير داعم للساحة الفنية هناك.
وتم تكريم الجميع بجوائز مالية وشهادة تقدير ومن بين الأسماء المميزة التي حصلت على درجات ممتازة كل من: عبدالله حمادة، أحمد معوض، هنا عبدالرزاق، ندى حامد، جنا حامد، ابرار جمعة، آية عمر، بتول أحمد، آدم عبد المنعم، عادل حسام، محمد حسام، عبدالله ناجي، عمر معوض. التفاصيل من المصدر - اضغط هنا تتويج 170 حافظا لكتاب الله بمسجد مزيد تتويج 170 حافظا لكتاب الله بمسجد مزيدp p p الأربعاء 2022 4 27 p p p p المصدر الأنباء p p عدد المشاهدات 2022 p p p p p p مازالت نسمات الخير تتوالى خلال شهر رمضان لاسيما من قبل أهل القرآن والداعمين لتلاوته وحفظه حيث أقيم بمسجد مزيد الرشيدي في خيطان الحفل الختامي للحلقات القرآنية برعاية ورثة فؤاد عيسى المزيعل وبحضور كل من عيسى ويوسف المزيعل وحشد كبير من كانت هذه تفاصيل تتويج 170 حافظاً لكتاب الله بمسجد مزيد الرشيدي في خيطان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جريدة الأنباء الكويتية وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
لقطة من مسرحية "عندما تنتهي تسقط" (الجزيرة) الجزيرة نت- "من أجل إحلال السلام وإنقاذ الأرض من الدمار الذي لحق بها جراء تصرفات بني آدم"، هكذا يلخص المواطن الأحوازي محمد كعبي (26 عاما) هدفه من حضور مسرحية "عندما تنتهي تسقط" في قاعة "آفتاب" بمدينة الأحواز جنوبي غربي إيران. الشيخ التائب حامد ادم. ويشير محمد -في حديث للجزيرة نت- إلى العواصف الترابية وظاهرة الجفاف اللتين تعاني منهما المنطقة خلال السنوات الأخيرة، موضحا أن "سلوك الإنسان أضحى أشد قساوة تجاه الأرض، وأنه لا بد من هبة الشعوب لإنقاذها وإحلال السلام فيها". وفيما ظهر محمد متأثرا بأحداث العرض الفني، قال المخرج ومؤلف مسرحية "عندما تنتهي تسقط" إن السيناريو يحكي قصة خلقة أبي البشر، وتدمير الأرض وخلقها مرة أخرى، مؤكدا أن أحداث المسرحية تروي الجرائم التي يقوم بها بنو آدم بحق الكرة الأرضية، وتسلط الضوء على الدمار الذي لحق بالعالم والبيئة خلال السنوات الماضية. تروي أحداث المسرحية الجرائم التي يقوم بها بنو آدم بحق الكرة الأرضية (الجزيرة) الدعوة إلى السلام وأوضح الجرفي للجزيرة نت أن المسرحية التي استغرقت كتابتها أكثر من 3 أعوام قبل تمثيلها جمعت 12 ممثلا، بينهم اثنان من العراق، ضمن فرقة "شمايل" الفنية على خشبة المسرح العربي داخل إيران وخارجها، وحازت على جائرة أفضل مسرحية في مهرجان السلام للمسرح العربي الذي استضافته مدينة الخفاجية جنوب غربي إيران الشتاء الماضي بمشاركة أعمال فنية من إيران وخارجها.
تجيد تيارات الإسلام السياسي توظيف المناسبات الدينية، بما يحقق أهدافها المرحلية، لا سيما المناسبات التي تشهد حشوداً جماهيرية، ابتداءً من صلاة الجمعة، وصلاة القيام والتهجد، انتهاءً بصلاة العيد. في محاولة لوقف المد الفكري للجماعات الأصولية في عمق الشارع المصري، سعت وزارة الأوقاف المصرية أخيراً لتطبيق مجموعة من الإجراءات التي ربما تحد من ظاهرة الهيمنة الفكرية على ساحات المساجد، لا سيما أن الموسم الرمضاني يشكل في قاموس التنظيمات المتطرفة، فرصة لتفعيل عمليات التجنيد والاستقطاب الفكري والتنظيمي. التوظيف السياسي لــ"صلاة العيد". شنت الماكينة الإعلامية لجماعة "الإخوان" والتيارات السلفية في الأيام الماضية هجوماً شديداً ضد قرارات غلق المساجد في صلاة التهجد، ومنع الاعتكاف، واختصار وقت صلاة عيد الفطر، ووجدت الفرصة سانحة للنيل من وزارة الأوقاف المصرية، التي حجّمت من سيطرتهم على المساجد ومنابرها، فضلاً عن زعمهم بوقوع دار الإفتاء والجمعية الفلكية المصرية في خطأ تحديد رؤية هلال شهر رمضان، وتبكيره يوماً قبل ميعاده، ما يعني عدم الدقة في تحديد هلال عيد الفطر بالتبعية. تحصّنت الأجهزة الأمنية المصرية بخبرة طويلة متراكمة ومتطورة في مجال مكافحة الجماعات الإرهابية، منذ خمسينات القرن الماضي، في ظل أنظمة سياسية متعاقبة، ما منحها صياغة رؤية للتعامل مع الكيانات التكفيرية وعرقلة نشاطها وانتشارها، بعد إشعالها موجات العنف المسلح منذ تسعينات القرن الماضي، وما تلا ذلك من جرائم التطرف الديني عقب سقوط نظام الرئيس حسني مبارك في مصر.