شقق للإيجار ، فلل للبيع ، أراضي للبيع.. أكبر سوق للعقارات في الخبر
شقق بالدمام المساحه: 185 الحي: حي الفيصليه خلف إكسترا تتكون من: مجلس وصاله وثلاث غرف نوم 3 دورات مياه موقع مميز السعر: 710 دور ارضي قابل للتفاوض السعر: 680 دور علوي *مباع دور ارضي شقة متبقي 2 ارضية* متوفر مقطع فيديو اكثر من المدة المسموح فيها في تطبيق حراج في حال الرغبه لرؤية الوحدة السكنية تصوير فيديو التواصل على الواتس اب السعر:710000 92922332 تعاملك يجب أن يكون مع المعلن فقط وجود طرف ثالث قد يعني الاحتيال. إعلانات مشابهة
الصيانة تحتاج كافة المنازل إلى الصيانة الدورية ، وفي حالة الفلل المستقلة فإن تكلفة الصيانة تكون على أصحابها فقط، عكس المنازل التي تشترك في المدخل أو موقف السيارة، أو التي تكون مشتركة في جدار أو أكثر، حيث ينقسم بينهم جزء من التكلفة ومنها تكلفة الصيانة. التكلفة يعد بناء أو شراء الفلل من الأمور ذات التكلفة العالية جداً، وتصل قيمتها إلى مليون ريال أو أكثر. حراج عقار الدمام. عوامل اختيار موقع الفيلا عند الرغبة في بناء فيلا، يجب التأني في اختيار الأرض، وذلك من خلال اختيار الموقع بتأني، ودراسة عدد من العوامل التي تساعد في أن يكون بناءً مميزاً في جوانب عدة، ومن أهمها: الخصائص الطبوغرافية للموقع وهي التربة الجيدة التي يمكن لها أن تتحمل الضغط، والتي يمكن الاستفادة منها لإعادة الردم وإجراء التصليحات اللازمة على مدار السنوات، كما يجب التأكد من مستوى المياه الجوفية، ويفضل أن تكون تحت مستوى التأسيس، ويمكن معرفة ذلك من خلال المواقعة المجاورة للأرض التي تم حفرها، كما يجب تجنب مجاري السيول. مراعاة التوجيه الجيد يجب اختيار الأرض بأن تكون مواجهةً للرياح التي تسود المنطقة، وأن تحصل على القدر الكافي من أشعة الشمس خلال فصل الصيف، دون أن تكون هذه الأشعة شديدة.
هكذا ظل الماضي هو مناط التقديس، وبقي الحاضر والمستقبل رهينة له، في عملية التفاف حاذقة على محاولة الإنسان التسامي والاستقلال الأدبي، بالهروب بيومه من أسر الأمس.. كما ظلت سيادة البشر على البشر، خاصة وقد صار لوكلاء الإله من الأجداد، وكلاء من الدرجة الثانية من الأبناء في كل عصر، هم أيضاً وحدهم المؤتمنون على مفاهيم وكلاء الدرجة الأولى!! يرجع هذا الوضع الذي ساد في جميع الشعوب تقريباً، ولم يختص به شعب واحد أو منطقة جغرافية واحدة، إلى حقيقة ميل الإنسان العادي إلى التجسيد، وعجزه عن استيعاب أو التفاعل مع التجريد، الذي لا يستسيغه سوى القلة من ذوي الملكات العقلية المتميزة، والذين عرفناهم بالفلاسفة.. أما عامة الناس الذين صاروا يؤمنون بإله متعال، فقد جنحوا لأن يكون تعاملهم مع شخصيات مجسدة، سواء مع الأجداد وسيرتهم، أو مع حاملي أمانة الرسالات الإلهية من المعاصرين، وقد أدى ذلك عموماً إلى توثيق الروابط بالماضي، باعتباره المرجعية المقدسة، التي دونها الضياع والضلال والكفر. هذا الارتباط العميق بين الماضي والحاضر، والمتجذر في شخصية وسيكولوجية وثقافة الإنسان، لعب دوراً خطيراً على مدى العصور، في التحكم في مسيرة الإنسان، باتجاه مضاد لنزعة إنسانية أخرى، هي الرغبة والسعي الدائم للتغيير.. وبالطبع لم يكن هذا الارتباط شراً محضاً أو خيراً محضاً، فكما يحتاج الإنسان عموماً إلى التغيير، لمحاولة تحسين ظروف حياته، ولتحقيق المزيد من التأقلم مع الكون، فإنه يحتاج أيضاً إلى الاستقرار، الذي يوفر له استشعار الأمان، وأيضاً استجابة لميل طبيعي في الإنسان، يدفعه للبحث عن يقين يرتاح إليه، وهو ميل مضاد تماماً للميل للتغيير، والذي هو عميق أيضاً في طبيعة البشر.
بين الماضي والحاضر/سيد امجد الحسيني/كلمات/حسين سعد البهادلي/هيئة الزهراء عليها السلام 1443 هــ - YouTube
نحن غريبين..! فاليوم استطعنا ان نخفيهم من حياتنا.. وجعلنا منهم حروفا مخطوطه في صفحات الماضي الذي كدنا ان ننساه.. بل اننا قد نلتقي بنفس المكان و لكن دون كلام.. وأتأمل الوجوه
الحاضر: أعتذر ولكني لا زلت لا أعرفك. الماضي يقاطع الحاضر وهو متباهي بنفسه قائلا: أنا التاريخ أنا الماضي، مُدونا في سجل الزمن، أنا الذي أعبر عما حدث، بدوني لن يعرف الأحفاد عراقة الأجداد. الحاضر ولم يعجب بكلام الماضي: كفاك تفاخرًا، إنك ماضي إندثر ولم يبقى له أثر. الماضي: لا تقل هذا فأنا موجود حتى يومك هذا يتم تدريسي في كتب المدرسة منذ البداية وحتى النهاية، ولا أنتهى أبدًا. الحاضر: ما فائدة الماضي، فكل ما فيه كان كابوس وشقاء، حيث كان الناس يعانون من الفقر والجهل وعدم الاستقرار و الخوف ، أما أنا الحاضر فأنا العلم وأنا التطور والتكنولوجيا، كل شيء في زمني سهل وبسيط ومريح، فمعي في الحاضر بلمسة زر أتمكن من أن أجوب بك العالم، وباتصال واحد مني أحجز لك في الطائرة إلى أي مكان في العالم، وفي عدة ساعات يمكنني أن أصبح في آخر الدنيا. الماضي: نعم أحسنت اعترف لك بهذا، ولكنك نسيت شيء هام، مهما نسيت التكافل وحب من حولك في زمنك هذا قد ضاع، والود بين الناس اختفى، أصبح الجميع أغراب يسكنون حي واحدًا ولا يعرف بعضهم البعضهم، ولكن في عصري الماضي إذا غاب شخص واحد عن أداء الصلاة فرضًا واحدًا وجد الجميع يسألون عنه، وإذا أراد شخص ما أن يسافر إلى الحج يأتي الجميع ليودعه ويدعو له.