الشوكولاتة. المشروبات الغازية. الفلفل الحار. الأطعمة التي تحتوي على نسب عالية من السكر أو الحامض. أدوية القلب والمهدئات ومرخيات العضلات. تناول جرعات كبيرة من فيتامين ج. وقد يحدث سلسل أو تقطير البول بسبب حالة مرضية معينة من المهم أن يتم علاجها مثل: التهاب الجهاز البولي فهذا الالتهاب يعمل على تهييج المثانة مما يشعرك برغبة دائمة في البول والإصابة تقطير البول. الإمساك الذي يقع بالقرب من المثانة يشترك فيه عدد من الأعصاب والبراز الصلب يعمل على زيادة معدل البول بسبب فرط نشاط الأعصاب. والنوع الآخر من تقطير البول هو تقطير البول المستمر ويكون بسبب مشكلات جسدية، وتشمل هذه المشكلات أو التغيرات ما يلي: الحمل يؤدي إلى عدد من التغيرات الهرمونية وزيادة وزن الجنين يؤدي إلى تقطير البول. الولادة حيث أن الولادة المهبلية تضعف العضلات المسئولة عن المثانة وتتلف الأنسجة والأعصاب التي تدعم المثانة. التقدم في العمر حيث أن الشيخوخة تؤدي إلى انخفاض سعة المثانة لتخزين البول ويكون هناك تقلصات لا إرادية في المثانة كلما تقدمت في العمر. انقطاع الطمث يقلل من هرمون الأستروجين وهذا الهرمون يساعد على الحفاظ على بطانة المثانة والإحليل بشكل جيد، وهذه التغيرات تؤدي إلى تقطير البول.
تاريخ النشر: 2015-04-22 02:58:45 المجيب: د. أحمد محمود عبد الباري تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم أختي عمرها 23 سنة، تعاني من تقطير البول. راجعت الطبيب 3 مرات، وأعطاها دواء، تتحسن لفترة، وبعد مدة ترجع الحالة. قال لها الطبيب: اذهبي عند اختصاصي، وقال لها بالفرنسية: la VC، ليست في موقعها، نزلت من مكانها، وهي خائفة الآن، وقال لها: هذه الحالات تصاب بها النساء المسنات. أرشدوني وانصحوني، هل الحالة خطيرة؟ وكيف يتم علاجها؟ في انتظار ردكم. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ amina حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: إن السلس البولي له أشكال كثيرة، وذلك بحسب عمر وجنس المريض, فهناك السلس البولي الإجهادي الذي يصيب السيدات بسبب كثرة الولادة الطبيعية، وهو فقدان القدرة على التحكم في البول مع أي مجهود مفاجئ، مثل: الضحك، والسعال، والكحة، والحركة، والعطس، أو الجماع. وهو مشكلة شائعة جداً، حيث أن 60% من النساء، أي أكثر من نصف نساء المجتمع على الأقل، يعانين من أحد أشكال هذا المرض المزعج، وبعض السيدات يعانين من هذه المشكلة أثناء فترة الحمل فقط، وتتحسن حالتهن بعد الولادة, وقد تعاني بعض السيدات من هذا المرض بدون ولادات سابقة.
الأدوية المزمنة من أسباب تقطير البول عند النساء قد تلجأ الكثير من الأطباء لمعالجة فرض معين في الجسم مثل مرض القلب أو السكر أو ما شبه ذلك، وبالتالي فان الأدوية التي تختص بتلك الأمراض السابق ذكرها قد تؤدي إلي وجود تقطير البول عند النساء، وقد لا تكون تلك الحالة مؤقتة حيث انه من الأفضل الذهاب إلي طبيب لمنع الأدوية التي قد تؤدي إلى تلك الآثار الجانبية. شاهد أيضا: أسباب رائحة البول الكريهة و طرق علاجها مرض السكري من أسباب تقطير البول عند النساء أن هناك نسبة كبيرة من النساء تعاني من مرض السكر، والذي يلعب دور كبير في تقطير البول عند النساء، حيث أن من أعراض من السكر هو كثرة التبول عند جميع الأشخاص، وهكذا فانه وعند تكرار الدخول إلى المرحاض قد يصاب الشخص بمرض تقطير البول وخصوصا في خلال النوم، حيث تتفاجأ النساء بتلك القطرات عند الاستيقاظ، وقد يشير ذلك إلى عدم وجود تحكم بالمثانة في حالة الإصابة بمرض السكر. السمنة المفرطة من أسباب تقطير البول عند النساء قد لا تؤدي السمنة العادية إلي الإصابة في تقطير البول في بعض الأحيان، لكن السمنة المفرطة قد تؤدي إلى تقطير البول عند النساء والرجال أيضا، حيث أن حجم الجسم عادة ما قد يؤثر علي المثانة فلا يستطيع الشخص التحكم في تلك القطرات، وبالتالي قد يؤدي ذلك إلى التهاب المثانة فيما بعد أو التهاب في المسالك البولية أو ظهور البواسير مما يجعل الأمر أصعب.
وهناك السلس البولي الإلحاحي الذي يأتي في صورة إحساس قوي مفاجئ بالرغبة في التبول، مع عدم التحكم في البول، أو تفريغ كمية قليلة من البول، أو خروج قطرات من البول قبل الوصول إلى الحمام.
اقرأ أيضا: أسباب ضعف المثانة و طرق العلاج
يمكنك استعمال غسول مهبلي من خلال خلط ملعقة ملح في القليل من الماء واستخدامها في تنظيف مجرى البول والمهبل. عند المعاناة من الاحتقان يمكنك تناول المكملات الغذائية. التركيز على تفريغ المثانة بشكل كامل. عند الإصابة بالحصوات قد تحتاج للتدخل الجراحي للإزالة الحصوات. تعليقات الزوار
ومراجعه طبيب مسالك بوليه متخصص.
قد تتعرض الكثير من السيدات للحوامل أثناء فترة الحمل إلى بعض الأعراض والمشكلات الصحية التي قد تسبب بعض الإزعاج والتوتر، ومن أكثر هذه المشكلات الصحية شيوعاً هي مشكلة وجود الزلال في البول، ومن خلال هذا المقال التالي سوف نقوم باستعراض المزيد من التفاصيل والمعلومات الهامة عن هذا الموضوع، لذا نرجو منكم المتابعة. ما هو الزلال؟ الزلال هو عبارة عن نوع من أنواع البروتينات، لذلك قد يعتقد البعض أن الزلال هو عبارة عن زلال البيض نظراً لأن زلال البيض يتكون من البروتين، ومن هنا يأتي التشابه. ما هو زلال الحمل ما هو زلال البول؟ قد يتعرض الشخص السليم إلى وجود نسبة قليلة من البروتين في البول والتي تنتج بسبب الجفاف أو عقب القيام بنشاط بدني عنيف، وقد تكون نسبة البروتين الموجودة في البول هذه بسبب أحد الأعراض المصاحبة لبعض الأمراض الأخرى مثل مشاكل الكلى. شاهد الان: سعر ومواصفات علاج اوجمنتين Augmentin مضاد حيوي واسع المجال أسباب وجود زلال البول أثناء الحمل قد يكون زلال البول أثناء فترة الحمل بسبب وجود التهابات في المثانة والمسالك البولية. قد يكون السبب أيضاً ارتفاع ضغط الدم. قد يرتبط وجود الزلال أثناء فترة الحمل بتسمم الحمل وبالأخص خلال الأشهر الاخيرة من الحمل، حيث يحدث حالة من ضعف في تدفق الدم بشكل طبيعي إلى المشيمة مما ينتج عنه قلة الأكسچين الذي يصل إلى الجنين مما ينتج عنه انخفاض في وزن الجنين عند الولادة.
متى يجب مراجعة الطبيب؟ ما هو الوقت المناسب للجوء إلى الطبيب؟ من الأفضل دومًا المحافظة على التواصل المستمر مع الطبيب المشرف على الحمل، وعدم إهمال الزيارات الدورية التي يحددها لكونه يحرص على مراقبة ضغط الدم، ولأنه ومن الصعب تحديد الإصابة الفعلية بناءً على الأعراض بسبب تشابه علامات تسمم الحمل بالعلامات العامة التي تصيب جميع السيدات أثناء الحمل، لذلك فعلى كل سيدة حامل تشعر بما يأتي التوجه للطبيب فورًا: [١] صداع حاد. ألم حاد وشديد في البطن. تشويش في الرؤية أو أيو مشكلات بصرية أخرى. زيادة بالوزن بشكل مفاجئ. يجب على أية حامل عدم التردد في زيارة الطبيب وسؤاله عن كل ما تشعر به للحفاظ على مضي فترة الحمل بسلام. كيف يتم تشخيص زلال الحمل؟ كيف للطبيب التأكد من الإصابة بتسمم الحمل؟ بالإضافة إلى قيمة ضغط الدم التي تكون أكبر أو تساوي 140/90 ملم زئبق لدى الأشخاص الطبيعيين، أو أكثر من 160/110 ملم زئبق للمصابين بضغط الدم، يعتمد الطبيب على إجراء العديد من الاختبارات والفحوصات بشكل منتظم للسيدة الحامل في كل موعد يتم تحديده لها، وأما الفحوصات التي يُطلب من السيدات ذوات ضغط الدم المرتفع إجراؤها فهي على النحو الآتي: [٥] فحص الدم.
أعراض زلال الحمل لابد وأن المعظم قد سمع بزلال الحمل، أليس كذلك؟ في الحقيقة هناك العديد من المسميات لهذه الحالة، علميًا هي preeclampsia، وتدعى أيضًا ما قبل تسمم الحمل ، وإضافةً لزلال الحمل، وهي مشكلة صحية خاصة بالسيدات الحوامل، تتميز بارتفاع ضغط الدم إضافةً لمظاهر تدل على تلف بعض الأعضاء الأخرى، ومن الجدير بالذكر أن زلال الحمل يحدث بعد الأسبوع رقم 20 من الحمل، كما أنه يصيب السيدات ذوات ضغط الدم الطبيعي. [١] كما أن هذه المشكلة الصحية إن أُهملت وتُركت دون علاج، ستتحول إلى خطر حقيقي يهدد الحامل وجنينها، لذلك من المهم التعرف على هذه الحالة وما يرافقها من أعراض، وفيما يأتي تفصيلٌ لها على النحو الآتي: [١] الأعراض الأولية لزلال الحمل كيف تبدأ أعراض زلال الحمل؟ هناك العديد من الأمور التي تؤخذ بعين الاعتبار للتأكيد على إصابة السيدة بتسمم الحمل ، فارتفاع ضغط الدم لوحده ليس دليلًا كافيًا وقاطعًا على ذلك، لأن 10-15% من السيدات الحوامل يعانين من ارتفاع ضغط الدم، وعلى ذلك فإن الأعراض الأولية لزلال الحمل تكون على النحو الآتي: [٢] الإصابة بارتفاع ضغط الدم. ظهور البروتين في البول. إذًا فالأمر الذي يصاحب ضغط الدم المرتفع، ويؤكد على إصابة الحامل بزلال الحمل هو وجود البروتين في البول، ومن هنا تكون البداية.
وستحصلين أيضًا على فحص دم بسيط لتقدير معدل الترشيح الكبيبي GFR، وستساعد معرفة هذا المعدل على تحديد مدى جودة عمل كليتيك. قد تحصلين أيضًا على: تصوير الموجات فوق الصوتية أو الأشعة المقطعية، للحصول على صورة للكلى و المسالك البولية ، يمكن أن يُظهر ما إذا كانت كليتك تعاني من حصوات في الكلى أو مشاكل أخرى. خزعة الكلى، يمكن أن تساعد على معرفة سبب مرض الكلى ومقدار الضرر الذي لحق بها. أسباب الزلال في البول هناك عوامل عديدة قد تسبب ارتفاع مستوى اختبار الألبومين في البول عن المتوقع، مثل: الدم في البول (البيلة الدموية). بعض الأدوية. الحمى. التمارين الشاقة مؤخرًا. عدم شرب كمية كافية من المياه. الإجهاد النفسي. التعرض للبرد الشديد. التهاب الجهاز البولي. أمراض الكلى. وقد يكون ناتجًا عن وجود واحد أو أكثر من عوامل الخطر لأمراض الكلى، مثل: داء السكري. ضغط دم المرتفع. تاريخ عائلي للإصابة بأمراض الكلى. وفي هذه الحالات قد يوصي طبيبك بإجراء اختبار الألبومين المِكروي (الزلال) للبول بشكل دوري لاكتشاف العلامات المبكرة لتلف الكلى، فقد يقي العلاج من الإصابة بمزيد من أمراض الكلى المتقدمة أو يؤخرها. علاج زلال البول إذا كنت تعانين من مرض السكري أو ارتفاع ضغط الدم -وهما السببان الأكثر شيوعًا لأمراض الكلى- فمن المهم التأكد من أن هذه الحالات تحت السيطرة.
قد يصف لك طبيبك الأدوية التي تخفض ضغط الدم، تسمى مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين أو حاصرات مستقبل الأنجيوتنسين، حتى تتمكني من تقليل كمية الألبومين في البول، وقد يساعدك أيضًا العمل مع اختصاصي تغذية على حماية كليتيك وتقليل البول الزلالي، من خلال مساعدتك على التخطيط للوجبات وتغيير عاداتك الغذائية السيئة، وقد يساعدك: إنقاص الوزن إذا كنت بدينة. تجنب الأطعمة الغنية بالصوديوم أو الملح. تناول كميات وأنواع البروتين المناسبة. ختامًا، يوصى أن يخضع الأشخاص المعرضون لخطر متزايد للإصابة بأمراض الكلى لاختبار الزلال في البول كجزء من الفحوصات الروتينية، ويشمل ذلك مرضى السكري، ومرضى ارتفاع ضغط الدم، ومن لديهم تاريخ عائلي من الفشل الكلوي، والأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا أو أكثر، ومجموعات عرقية معينة منهم الأمريكيون الأفارقة والأسبان والآسيويون والهنود الأمريكيون. ولمعرفة مزيد من المقالات المتعلقة بالصحة اضغطي هنا.
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم