بعدين اذا نضج نجيب الصينية الي قاعدتها تنفك ونفتت الكيك فيها ونضغط عليه تمام حتى يتماسك بعدين نسوي صوص وهو عبارة عن ملعقه نسكافيه + 3 ملاعق حليب بودر + شويه مويه ونسقي فيها الكيك الأحسن بس تخلونها تتشرب.
5 2021-03-20 21:10:17 مزود المعلومات: اسرار الخالدي 2021-08-24 03:33:55 مزود المعلومات: ناصر الصالح 2021-08-22 01:06:25 مزود المعلومات: عادل الهزيمي 2021-05-29 02:25:14 مزود المعلومات: ابن اليمن
10-25-2013, 06:42 AM المشاركة رقم: 1 معلومات العضوة التسجيل: 7-8-2013 العضوية: 59002 المشاركات: 1, 010 بمعدل: 0.
حلى الهبه كيكة بيتي كروكر. - YouTube
ينظر: "نظم المتناثر" ، للكتاني (28). فضل الوضوء قبل النوم ...... بس خمس دقائق او اقل بس اجره بيستاهل تدخلي - منتدى استراحات زايد. وروى مسلم في مقدمة صحيحه (5): ( كَفَى بِالْمَرْءِ كَذِبًا أَنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا سَمِعَ). والواجب على المرأ أن يتثبت من المعلومة قبل نشرها ، ودعوة الناس إليها ، إما بأن يراجعها بنفسه في كتب أهل العلم ، ومظان ورودها ، إن كان عنده مقدرة على ذلك ، أو بأن يسأل أهل العلم بذلك الباب ( التخصص) الذي تنتمي إليه المعلومة ، فيسأل أهل الحديث عن صحة الحديث ، وأهل الفقه عن صحة الحكم ودقة الفتوى ، وهكذا. إلا أن تكون الرسالة قد وردته عن طريق من يثق بعلمه في هذا التخصص ، ويعلم دقته فيه ، فهنا لا بأس عليه أن ينتفع بها في نفسه ، ويرسلها إلى غيره ، بناء على أنه تلقاها من أهل الذكر في هذا الباب ، وقد أدى ما عليه. ثانيًا: النص الأول المروي عن ابن عمر في هذه الرسالة هو من هذا الباب: فالقول إن البخاري رواه ، ليس بصحيح ، لأن المراد بذلك أن يكون رواه في صحيحه ، والبخاري إنما رواه في كتاب " التاريخ " ، وكتاب التاريخ ليس من كتب السنن والمسانيد ، بل هو من كتب العلل ، ولذلك لم يقتصر فيه على " الصحيح " كما فعل في "صحيحه" المشهور ، بل كثيرا ما يروي الحديث فيه لبيان علته ، أو التنبيه على ضعفه ، وهو الأمر الذي فعله في هذا الحديث ، فقد قال بعد أن رواه (6/292): "ولا أراه يصح" اهـ ؛ فتأمل كيف أن البخاري ذكر أنه لا يصح ، وكيف أن الرسالة أوهمت أنه في صحيح البخاري ؟!
غير أن النية الصادقة الصالحة لا تكفي وحدها في نجاة العبد ، وبلوغه الخير الذي يؤمله ، حتى يضم إلى ذلك عملا صالحا موافقة لهدي النبي صلى الله عليه وسلم وشرعه. وهنا فيما يتعلق بالمسائل الدينية والمعلومات الشرعية ، والأحاديث النبوية المتداولة في المنتديات والرسائل الإلكترونية ، يحدث خلل كبير في تداوله وتبادلها ؛ وذلك حين يكون في الرسالة معلومة مغلوطة أحيانا ، وأحيانا لم نتثبت منها ، ثم نسارع إلى تبادلها ، ودعوة الناس إلى ذلك: ( انشر تؤجر) قبل أن نتأكد من دقة هذه المعلومة ، وصحة ما ورد في الرسالة أو المشاركة. فضل الوضوء – لاينز. وتزداد المسألة خطرا حين تتعلق بنسبة حديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، أو حكم إلى الشرع المطهر ، قبل التأكد من صحة هذه النسبة ، ودقتها. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( اتَّقُوا الْحَدِيثَ عَنِّي إِلَّا مَا عَلِمْتُمْ ؛ فَمَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنْ النَّارِ) رواه الترمذي وحسنه ، وضعفه الألباني في ضعيف الجامع ؛ وآخر الحديث: ( مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنْ النَّارِ) متفق عليه ، بل ذكر بعض أهل العلم أنه من جملة الأحاديث المتواترة.
ومن فضائل الوضوء قبل النوم أيضا: أن من بات طاهرًا بات معه ملك يستغفر له، روى الإمام ابن حبان وغيره مرفوعا: ( من بات طاهرًا، بات في شعاره ملك، فلا يستيقظ إلا قال الملك: اللهم اغفر لعبدك فلان، فإنه بات طاهرًا) قال الشيخ الألباني في صحيح الترغيب والترهيب: حسن لغيره. فلنحرص على إحياء هذه السُّنَّة المباركة، بتطبيقها وحث الناس عليها، حتى ننال أجرها وفضلها، وأجر إحياء سنة من سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم.
والوضوء طهارة للمسلم في اليوم خمس مرات لكل صلاة، كما يجب أن يحرص المسلم على الوضوء حتى في غير أوقات الصلاة كي ينال هذا الأجر الكبير، والحرص على الوضوء طوال اليوم حصن للمسلم من وساوس الشيطان وفتن الدنيا. فضائل الوضوء في المذهب المالكي فضائل الوضوء فى مذهب الإمام مالك هي الأمور التي يُفضل أن يفعلها المسلم في الوضوء وإذا لم يفعل فليس عليه حرج، وهذه الفضائل من السنن النبوية التي كان يفعلها الرسول -صلى الله عليه وسلم-، ويرى المذهب المالكي أن فضائل الوضوء هي الفضائل الآتية: التسمية قبل الوضوء. استعمال السواك قبل الوضوء. الإكثار من غسل اليد والوجه. تقديم العضو الأيمن على العضو الأيسر. تخليل أصابع الأرجل. يفضل غسل اللحية إذا كانت كثيفة وتحليلها اذا كانت خفيفة. ولكن يجب عدم إهمال أى ركن من أركان الوضوء أو حتى نسيانه وإلا سوف يصبح الوضوء غير صحيح وبالتالى لا تصح الصلاة.