عبدالله بن سعيد آل مريح عميد عمادة القبول والتسجيل بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تاريخ النشر: 27 فبراير 2018 تاريخ آخر تحديث: 08 يناير 2020
أعلنت عمادة القبول والتسجيل بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل اليوم عن دفعة إضافية للشواغر للقبول في العام الجامعي 1441 / 1442هـ. وأوضح عميد القبول والتسجيل الدكتور عبدالله بن سعيد آل مريح أن عدد طلبات الالتحاق بالجامعة التي استُقبلت عبر بوابة القبول الإلكترونية خلال فترة التقديم تجاوزت 51 ألف طلب التحاق من طلاب وطالبات الثانوية العامة؛ حيث جرت عملية التقديم في الجامعة بآلية إلكترونية متقنة، وقد أعلن عن ترشيح ثلاث دفعات حسب الجدول الزمني للقبول وبوقت قياسي وحسب الخطة الزمنية للقبول. جامعة الامام عبدالرحمن بن فيصل – موسوعة المنهاج. ومن جانبه نوّه مساعد عميد القبول والتسجيل لشؤون القبول تركي بن سليمان التركي بأن الجامعة شكلت عدة لجان وفرق عمل لخدمة المتقدمين والمتقدمات للقبول لتقديم جميع سبل الدعم والمساندة لهم وذلك للتعريف بآلية القبول والتمكين من التقديم والتعريف بالمسارات والتخصصات المتاحة في الجامعة وتوجيههم بالشكل الصحيح وذلك لضمان إتمام عملية التقديم والترشح للقبول وإتمام إجراءات القبول الإلكترونية بكل يسر وسهولة دون الحاجة للمراجعة والحضور للجامعة. وبيّن أن الجامعة تحرص بتطبيق مبدأ الشفافية مع المتقدمين في الإعلان عن جميع الدفعات والنسب التي توقف عندها القبول عبر موقع الجامعة وقنوات التواصل الرسمية، علمًا بأن القبول بالجامعة يعتمد على معيار التنافس بالنسبة الموزونة وحسب الرغبات المدخلة من قبل المتقدمين والمتقدمات لتغطية جميع المقاعد الشاغرة.
وخلال السنوات الماضية شهدت العمادة تطورات ملحوظة في تسريع وتحسين إجراءات القبول والتسجيل ناتجة عن مواكبة التطورات التقنية الحديثة التي تساعد في تسريع وتحسين آلية العمل وإنجاز المهام وتبسيط الإجراءات والتحول نحو بيئة العمل الإلكترونية وفق توجيهات القيادة الحكيمة للتحول إلى تطبيق مفهوم الحكومة الرقمية. فالعمادة تعمل بشكل فعال مع برنامج القبول الإلكتروني إسهاماً منها في تسهيل عمليات القبول وزيادة فعاليتها بصورة تساعد في الاستفادة القصوى من المقاعد الجامعية المتوافرة، وتقوم أيضًا خلال دراسة الطالب الأكاديمية بتفعيل دور النظام الأكاديمي الإلكتروني والمشتمل على نظام التسجيل الآلي ونظام المتابعة الأكاديمية ورصد النتائج وتخريج الطلاب وإخلاء الطرف وغيرها من الخدمات الكثيرة. ولا تزال العمادة تبذل جهوداً حثيثة للاستفادة القصوى من التقنيات الحديثة لتسهيل وتطوير العمليات الأكاديمية بما يخدم أعضاء هيئة التدريس والطلاب على حد سواء مع الالتزام بأعلى المقاييس في تقديم جميع خدماتها وذلك سعيا منها لخدمة هذه الجامعة العريقة وتطوير مخرجاتها بصورة تواكب تطلعات هذا الوطن المعطاء راجياً من الله التوفيق والسداد د.
من قال حين يصبح وحين يمسي #shorts - YouTube
أخرجه أحمد (3/ 439)، والطبراني في ((الكبير)) (20/ رقم 442)، وفي ((الدعاء)) (324)، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (78)، والأصبهاني في ((الترغيب والترهيب)) (1311)، وابن عساكر في ((تاريخه)) (16/ 211)، وابن أبي حاتم في ((تفسيره)) كما في ((داعي الفلاح)) للسيوطي (ص58) عن ابن لهيعة. والطبري في ((تفسيره)) (1937)، (27/ 73)، وفي ((التاريخ)) (1/ 286)، والطبراني في ((الكبير)) (20/ 428)، وابن عدي في ((الكامل)) (3/ 1011)، وابن حجر في ((نتائج الأفكار)) (2/ 373)، عن رشدين بن سعد، كلاهما عن زبان بن فائد عن سهل بن معاذ بن أنس عن أبيه قال، كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((ألا أخبركم... )) الحديث. قلت: وإسناده ضعيف؛ لضعف ابن لهيعة ورشدين وزبان بن فائد. وانظر: ((المجمع)) للهيثمي (10/ 117) والله أعلم. وفي الباب عن سعيد بن جبير قوله: أخرجه ابن أبي شيبة (10/ 243).
قلت: إسناده ضعيف علته: خالد بن طهمان؛ ضعفه ابن معين لاختلاطه قبل موته بعشر سنين، وكان قبل ذلك ثقة، وكان في تخليطه كل ما جاؤوا به يقرُّ به، وحسَّن الرأي فيه أبو داود وأبو حاتم. وانظر: ((الثقات لابن حبان)) (6/ 257). وأما نافع بن أبي نافع الراوي عن معقل؛ فإن كان هو نفيع بن الحارث أبا داود الأعمى فيما قاله أبو داود، فهو متروك الحديث، وإن كان غيره فهو لا يعرف كما قال الذهبي في ((الميزان)) (4/ 242). وانظر: ترجمة نافع هذا في ((تهذيب التهذيب)). وساق الذهبي في ((الميزان)) (1/ 632) هذا الحديث، وقال: لم يحسنه الترمذي وهو حديث غريب جداً، ونافع ثقة. قال الترمذي: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه. وقال النووي في الأذكار (ص238، 239): بإسناد فيه ضعف. وقال ابن حجر: هذا حديث غريب، رجاله ثقات إلا الخفاف فضعفه ابن معين، وقال ابن حبان في ((الثقات)) (6/ 257): يخطئ ويهم. وضعفه الشيخ الألباني رحمه الله في ((الإرواء)) (2/ 58)، والله أعلم.