وعلي الفور انتقل إلى مكان الواقعة الرائد مروان الطحاوي رئيس مباحث مركز شرطة ضواحي الإسماعيلية، وتبين قيام المدعو «خلاف. صور الغدر - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية. خ» 48 عامًا، بطعن زوجته 4 طعنات نافذة بالبطن، وتدعى «ابتسام »، كما أقدم الزوج علي قتل والد زوجته ويدعى «السيد. ع» 70 عامًا. وكشفت التحريات، أن الزوج على خلافات مع زوجته، مما دفع الزوجة لرفع دعوى طلاق، وعندما ذهب الزوج إلى منزل والد زوجته من أجل المصالحة وعودتها لمنزل الزوجية وإزالة الخلاف بينهما، علم بهذه الدعوى ليقوم بقتل والد زوجته طعنًا، كما طعن زوجته بعدة طعنات بسلاح أبيض سكين. وحُرر المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات، والتي قررت انتداب الطب الشرعي لتحديد ومعرفة أسباب الوفاة، وحبس المتهم علي ذمة التحقيقات.
للغدر صور كثيرة، نذكر منها ما يلي [6387] ((آفات على الطريق)) لسيد محمد نوح (80-82) -بتصرف-.
في يوم الطفل الفلسطيني: جرائم الاحتلال تدق على جدران الصمت العربي والعالمي....!
اقرأ أيضًا: قصة الجميلة والوحش الحقيقية مكتوبة وملخصة الدروس المستفادة من القصة لا بد أن يتعلم أطفالنا العبرة، والعظة من القصة التي تسرد لهم، لأن تعليمها يغرس في نفوسهم القيم الحميدة، ومن الدروس المستفادة من قصة الدببة الثلاثة ما يلي: يجب على الطفل ألا يذهب مكانًا بعيدًا بمفرده، وضرورة اصطحاب أحد والديه معه، أو شخصًا كبيرًا معه. من الضروري أن يخبر الطفل والديه بالمكان الذي سيذهب إليه، وأن يذهب إليه، دون أن يذهب إلى مكان آخر دون علمهم. وكذلك نستفاد من القصة، أنه يجب على الطفل ألا يتأخر عن موعد عودته إلى المنزل، حتى لا يثير قلق والديه. على الطفل ألا يذهب إلى مكان غير مسموح له بالذهاب إليه، ولا يجب عليه دخول بيت أحد دون استئذان. يجب على الطفل ألا يعبث في الأشياء التي داخل بيوت الأشخاص، ولا يفعل شيئا بها دون استئذان من أصحاب المنزل. قصة الدببة الثلاثة والطفلة الصغيرة من اجمل قصص الاطفال. ونستفيد أيضًا من القصة أنه قد يسامحنا البعض على أخطائنا الغير مقصودة، ولكن يجب أن ندركها، ولا نفعلها مرة أخرى. أن نخاف على قلق أهلنا، وأن نطمئنهم بأفعالنا، ولا نثير ذعرهم علينا. من الضروري عدم الاعتداء على ممتلكات الخير، وإن تسامح أصحابها مرة، فلن يتسامحوا في الأمر كل مرة.
الفصل الرابع: إثارة ذعر أهل الفتاة وفي نفس الوقت، خاف أهل الفتاة عليها كثيرًا لتغيبها، وانطلقوا يبحثون عنها، ولكنهم لم يعثروا عليها، وحينما رأت الفتاة الدببة حولها، تملكها الخوف. وعلى الرغم من تذمرهم مما فعلته الفتاة في منزلهم، وطعامهم، إلا أنهم كانوا لطيفين معها. وابتسموا في وجهها، وقد فرح الدب الصغير بها كثيرًا، وصار يلعب معها، وظلوا يمرحان في المنزل، ويلعبان داخل وخارج المنزل. وبينما سامحت الدببة الفتاة على ما فعلته في منزلهم، وظلت تلعب مع ابنهم، تناست الفتاة وقتها، وتأخرت كثيرًا على أهلها، وكانوا قلقين عليها للغاية. وخاصة والدتها، تذكرت الفتاة الأمر، وودعت الدببة، وذهبت لتعود إلى منزلها. وبينما هي في طريقها للمنزل وجدت أهلها، وهم يبحثون عنها في قلق وذعر، فركضت إليهم، وطلبت منهم أن يسامحوها، وقد وبخها أهلها. حيث أن أبويها على ما فعلته، خاصة بعد أن روت قصة تأخرها عن المنزل، حيث وبخوها على تأخيرها. وما فعلته أيضًا ببيت الدببة الثلاث، وعدم استئذانها، وإفسادها في منزلهم. فشعرت الفتاة بغلطتها، واعتذرت من والدها ووالدتها، ووعدتهم بأنها لن تفعل هذا الأمر مرة أخرى. وأنها سوف تستأذن قبل اقتحام بيت أحد، وكذلك إخبارهم بالمكان الذي ستذهب إليه، وعدم التأخير مرة أخرى.
حكايات الدببة الثلاثة للاطفال … هناك بعض الحكايات المشوقة للاطفال التي يحب ان يسمعوها في اوقات النووم او في اي وقت فراغ لديهم ويحب ان يسمعها من والديهم خاصة ذات يوم في قديم الزمان كان هنالك ثلاثة دببة يعيشون في بيت صغير مؤلف من طابقين في إحدى الغابات البعيدة وكان إلى جانب هذه الغابة قرية يعيش فيها البشر، كان الدببة الثلاثة هم أب وأم ودب صغير اسمه دبدوب كان الدببة الثلاثة يخرجون في الصباح الباكر إلى العمل في الغابة فكانوا يعملون منذ شروق الشمس وحتى الظهر، وهنا يأخذون استراحة قصيرة فتذهب الأم إلى المنزل وتعدّ الطعام للجميع، فيأكل الدببة عندما يعودون إلى البيت مساءً. ذات يوم تسللت من القرية فتاة اسمها لبنى عمرها 8 سنوات أرادت أن تلعب في الغابة وتشاهد الحيوانات وتستمتع بمشهدهم وهم يركضون ويلعبون وخاصة الأرانب والعصافير والسناجب ووغيرها من الحيوانات الأليفة الجميلة وبينما تمشي لبنى في الغابة أضاعت طريق العودة إلى القرية وصارت تركض في الغابة وقد بدأ الخوف يتسلّل إليها شيئًا فشيئًا الخوف من الغابة في الليل، والخوف من عقوبة والدتها إذا عادت متأخّرة وفجأة ظهر كوخ الدببة أمامها، فطرقت الباب فلم تسمع صوتًا من داخل البيت، فتحت الباب ودخلت إلى البيت.