نبذة عنا جمعية البر الخيرية بطبب ربيعة ورفيدة بمركز طبب التابع لمنطقة عسير وهي جمعية تقوم بمساعدة الفقراء والمحتاجين مساعدات عينينة ونقدية كما تهدف إلى تقديم الخدمات التي تحتاجها المنطقة دون أن يكون هدفها الحصول على الربح المادي. مرخصة من وزراة الموارد البشرية والتنمية الإجتماعية برقم ( 321) بتاريخ 1426/01/20هـ
عدالة التوزيع كما تعمل الجمعية على توزيع كميات اللحوم بعدالة وبحسب حجم الاسرة المستفيدة، من خلال فريق العمل الملتزم بكافة الإجراءات الاحترازية من أجل سلامة وأمان للمستفيدين، ولعدم التزاحم أمام نقاط التوزيع في المراكز التابعة للجمعية، مع توفير خدمة الدعم الفني الهاتفي عبر الموقع الالكتروني للجمعية والواتساب، مشيرا إلى أن رسائل التحلل ستصل مباشرة للموكلين بعد الذبح مباشرة عبر الرسائل النصية المسجلة لدى الجمعية. وفي ختام المؤتمر أجاب الدكتور عبدالمنعم الحسين نائب المشرف العام على مشروع الاضاحي على إجابة الإعلاميين
زر الذهاب إلى الأعلى
1. تتنافس معك وتسعد نفسها على حسابك علامات انتهاء الصداقة تبدي دائما مشاركتها فى نجاحك وتقنعك بأنها سبب فى تميزك ونجاحك وانك بدونها لم تستطيعي تحقيق هذا النجاح. تضعك صديقتك دائما فى مواجهة الآخرين وتفشل فى تقديم دعم حقيقي. 2. تلاحق الاتصالات بك تلاحقك باتصالات لاستعارة شئ ما أو الترفيه أو التنزة فهذه علامة كبيرة على أن الصداقة من جانب واحد ويمكن أن تجعلك تشعرين بالإرهاق والاستنزاف وسرعة الانفعال. علاوة على ذلك ، قد تلاحظين أن جهودك لم يتم إرجاعها ، وقد يكون هؤلاء الأصدقاء أقل تواجدًا عندما تكوني في حاجة حقيقية لهم، في الصداقات السليمة ، هناك شعور بالمعاملة بالمثل العاطفية التي تتضمن التحقق من الرفاهية العاطفية لبعضنا البعض ، وأحيانًا لمجرد قول "مرحبًا". 3. تخشى رؤية إسمها على هاتفك من كثرة الاتصالات في معظم الأوقات ، إذا رأيت رسالة نصية أو مكالمة واردة من صديق ، فقد تشعر في أي مكان بأنك محايد إلى سعيد. ولكن إذا كانت الصداقة في طريقها إلى أن تصبح غير صحية (أو موجودة بالفعل) ، فقد تلاحظ أنك تشعر بالرهبة والقلق والتجنب. 4. هذه الصديقة لا تحترم الحدود ولا تحترمك غنتهاء الصداقة حدودنا هي التي تحافظ على سلامتنا ، وهي التي تساعد في الحفاظ على صحتنا العاطفية والعقلية، يمكن أن تكون الحدود جسدية وعقلية وعاطفية.
تتحول إلى صداقة مصلحة: تشعر أن التواصل بينك وبين صديقك أصبح لأهداف ومصالح معينة فقط، ولم يعد تواصلاً وديّاً أو عفوياً، فأنتما تتصلان ببعض فقط عندما يكون بينكما مصلحة! مشاعر سلبية: يمكن تلخيص كل علامات انتهاء الصداقة بالقول أن المشاعر السلبية تسيطر على العلاقة ، لا تشعر أنك مرتاح في اللقاء أو التواصل، ولا تشعر أن لديك الرغبة في العطاء مثل السابق أو ربما تشعر أن عطاءك أصبح من غير مقابل.
علامات انتهاء الصداقة - YouTube
ابعدي عن اللي بيتقد كل كبيرة وصغيرة تخصك، ومش بيحترم اختياراتك، واللي بيشوف أنه تسليته يطلعك غلطانة دايما. بيسحبوا الطاقة عارفين لما تكونوا موجودين وسط ناس، ويبدأ النفس يضيق بيخرج ويدخل بصعوبة، وروحكم مسحوبة، وبيجيلكم إحساس أنكم موجودين بينهم بس تايهين ومش مرتاحين، ده معناه ببساطة انهم بيسحبوا طاقتكم، بيستهلكوها عشان يرضوا نفسهم، فتبدأي تتصنعي وتقولي كلام مش مقتنعة بيه، لأن أي كلام تاني هيسبب مشاكل، وهتبدأي تتجنبي الكلام في أي حاجة تخصك.. مش صح نعيش في صداقة من النوع ده، وهتكون عاملة زي التعذيب. عدم التقدير لما تحاولي تكوني لطيفة، وتهتمي تكوني موجودة في أحزانهم وأفراحهم، وتحاولي تسعديهم بأي شكل، وتلاقي كل ده مش بيتقدر، على العكس، بيعتبروكِ مقصرة ومش شايفين اللي بتقدميه، وبيعتبروه بديهي ولازم ومفروض. الصداقة والصحوبية يعني رضا وراحة وامتنان وتقدير، يعني ناس هيكونوا موجودين جنبك قبل أهلك، ومستعدين يقدموا مهما اتغيرتي أو بعدتي.. غير كده علاقة مرهقة والبعد عنها هو الصح. اقرئي أيضا: توقفا عن اللوم المتبادل وحافظا على حبكما 8 دروس في العلاقات ألهمتنا بها أفلام هاري بوتر فن الاعتذار لتكسب قلوب الآخرين وتنهي أي خصام
عمان- الغد – علاقات الصداقة تشبه إلى حد ما السلسلة التي تتصل حلقاتها ببعضها بعضا بقوة ومتانة، ولو في أي وقت بدأت الروابط بين هذه الحلقات تضعف، ستبتعد تدريجيا عن بعضها، لتنفصل في النهاية بعد انهيار الروابط التي تجمعها معا. لذلك هناك علامات إذا لاحظت ظهورها في العلاقة بينك وبين إحدى صديقاتك، فربما عليك في هذه الحالة إدراك أن إنهاء هذه العلاقة أصبح أقرب إلى الصواب، بدلا من إبقائها هشة مهترئة، كصورة مهزوزة لا يسعد أحد بالنظر إليها. فيما يلي، وفق ما أورد موقع "ياهو مكتوب"، علامات تشير إلى قرب إنهاء الصداقة: – رؤية صديقتك لم تعد تسعدك كالسابق: من بين العلامات التي تنبئك أن علاقتك بصديقتك قد أوشكت على الانتهاء، أن تصبح رؤيتها غير مبهجة كما كان الأمر في السابق وقتما كانت صداقتكما متينة، وأن تصبح صحبتها مملة، فلا تكادين تجدين موضوعا يصلح للحديث معها حوله، أو أن التفاهم معها أصبح صعبا، على عكس ما كان الأمر في السابق. – لم تعد هناك اهتمامات مشتركة: انتهت سنوات الدراسة الثانوية، وانتهى الأمر بالتحاق كل منكما أنت وصديقتك بجامعة وكلية مختلفة، وأصبحت المواعيد متضاربة بينكما، ومجالات الدراسة بعيدة تماما.